رين يعير لاعبة تشيلسي السابقة إلى برمنجهام سيتي
تاريخ النشر: 5th, September 2025 GMT
تعود لاعبة خط وسط تشيلسي السابقة جي سو يون إلى إنجلترا للعب مع برمنجهام سيتي في صفقة قصيرة الأمد قادمة من سياتل رين.
لعبت جي مع تشيلسي لمدة ثماني سنوات، وفازت بـ13 لقبًا رئيسيًا، بما في ذلك ستة ألقاب في الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات، من عام 2014 إلى عام 2022.
قالت جي: "أتطلع للعب في إنجلترا مجددًا. يعجبني طموح النادي، وآمل أن أساعد برمنغهام في رحلته نحو الصعود، وأن أقدم كرة قدم مثيرة للجماهير.
بعد مغادرتها تشيلسي عام ٢٠٢٢، لعبت جي مع نادي سوون إف سي الكوري الجنوبي، قبل أن تنضم إلى رين في يناير ٢٠٢٤، حيث شاركت في ٤١ مباراة في جميع المسابقات. وشاركت أساسيةً في تسع مباريات من أصل ١٨ مباراة خاضها النادي في الدوري الوطني لكرة القدم للسيدات هذا الموسم.
تعد اللاعبة البالغة من العمر 34 عامًا أسطورة في بلدها كوريا الجنوبية، حيث تحمل الرقم القياسي في معظم المباريات برصيد 169 مباراة وأكبر عدد من الأهداف برصيد 74.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تشيلسي إنجلترا برمنجهام سيتي
إقرأ أيضاً:
خالد عكاشة: مصر لعبت دورا أساسيا لدفع العالم لتبني خطة السلام الأمريكية
قال العميد خالد عكاشة، مدير المركز المصري للفكر والدراسات، إن مصر لعبت دوراً أساسياً في دفع المجتمع الدولي نحو تبني إطار لخطة السلام الأمريكية الخاصة بقطاع غزة، مشيراً إلى أن التحركات المصرية جاءت استجابة لطلب وطني خالص يهدف إلى توفير مظلة حماية دولية لأي تحرك مرتبط بإنهاء الأزمة.
الأوضاع الإنسانية والسياسيوأوضح "عكاشة" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع على فضائية "Ten"، مساء اليوم الأربعاء، أن مصر نجحت في حشد مجموعة من الحلفاء لدعم هذا التوجه، مؤكداً أن القاهرة تبذل جهوداً مكثفة؛ من أجل الوصول إلى حل شامل للأوضاع الإنسانية والسياسية المعقدة في قطاع غزة.
وأشار إلى أن الخطة الأمريكية المصحوبة بقرار أممي لا تزال تحمل "قدرًا كبيرًا من الغموض"، سواء من حيث تفاصيل المهام أو الصلاحيات، ما قد يتسبب في إشكاليات كبيرة عند بدء التنفيذ؛ نظرًا لتعدد التعقيدات على الأرض وعدم معالجتها بوضوح في الخطة.
وأضاف أن التحديات لا تقتصر على الإطار الدولي فقط؛ بل تمتد إلى الطرفين الأساسيين في النزاع، فإسرائيل ما تزال تحتفظ بالسيطرة على ما يقرب من 54% من أراضي قطاع غزة، بينما تواصل حركة حماس إعلان تمسكها بالسلاح، وهو ما يجعل المشهد أكثر تشابكاً وصعوبة، ويثير سؤالاً مركزياً حول الجهة التي يمكن أن تتولى تنفيذ بنود الخطة فعلياً.