نشر موقع "صدى البلد"، خلال الساعات الماضية، مجموعة من الأخبار المهمة من البرامج التليفزيونية، حيث تناولت برامج التوك شو العديد من القضايا والموضوعات، وفيما يلي أبرزها:

ترامب: لن نسمح لأوروبا بفرض غرامات على "جوجل"

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن واشنطن لن تسمح لأوروبا بفرض غرامات على شركة جوجل الأمريكية؛ وأنه سيتخذ إجراءات لإلغاء هذه العقوبات غير العادلة.

الصحة: الولادة القيصرية تسبب مشكلات للأم خلال فترة الرضاعة الطبيعية

أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة على أن الولادة القيصرية قد تسبب أيضًا مشكلات للأم خلال فترة الرضاعة الطبيعية، مما يؤثر على صحة الأم والطفل على حد سواء، مشددًا على ضرورة الالتزام بالولادة الطبيعية متى كان ذلك ممكنًا، وعدم اللجوء للقيصرية إلا في الحالات الطبية التي تستوجب ذلك.

عمرو أديب عن محاربة إسرائيل: خليك حكيم وثق إن الرئيس هياخد القرار الصح

علق الإعلامي عمرو أديب، على إمكانية نشوب مواجهة عسكرية بين مصر وإسرائيل، مشيرا إلى أن مصر لديها قدرات مرعبة من قوات مسلحة ورجال أشداء، قائلا : :"المصريين على تكة.. وأنا مش خاين بس مش أي حد يسخنك ويستدرجك لمكيدة أو فخ.. إسرائيل وراها أمريكا.. إحنا نقدر نطلع عين أبوهم ونجيب تل أبيب الأرض.. بس خليك حكيم وثق في إن الرئيس هياخد القرار الصح في التوقيت الصح".

السعودية تدين تصريحات نتنياهو المتكررة بشأن تهجير الفلسطينيين عبر معبر رفح

أدانت المملكة العربية السعودية، بأشد العبارات، التصريحات المتكررة الصادرة عن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والمتعلقة بتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، بما في ذلك عبر معبر رفح.

وأكدت السعودية، رفضها القاطع لأي محاولات للمساس بحقوق الشعب الفلسطيني، أو تغيير الواقع الديموغرافي في الأراضي المحتلة.

ضياء رشوان: مصر هي العقبة الوحيدة أمام توسع الاحتلال الإسرائيلي

شن الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، هجوما حادا على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرا إلى أن حديث نتنياهو الأخير، ليس هو الأول الذي يوجه فيه اتهامات لمصر.

أرقام قياسية.. شعبة الذهب تعلن مفاجأة بشأن الأسعار الفترة المقبلة

أكد هاني ميلاد، رئيس الشعبة العامة للذهب والمجوهرات بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن سعر الذهب المحلي في مصر مرتبط بالأسعار العالمية بنسبة أعلى من 95%، والـ 5 % تكون لعامل العرض والطلب بالسوق المحلي.

رسائل عاجلة من التعليم العالي لطلاب الثانوية العامة| تفاصيل

أكد الدكتور جودة غانم رئيس قطاع التعليم بوزارة التعليم العالي، أن كل طالب انتهى من مرحلة الثانوية العام، وقدم على المرحلة الجامعية عليه الحذر من الكيانات الوهمية، موضحًا أن ولي الأمر أو الطالب عليه أن يسأل عن القرار الوزاري الصادر بشأن هذا الكيان، أو القرار الوزاري ببد الدراسة.

مصطفى بكري: إسرائيل تحاول تكريس الفوضي وبيان الخارجية أكد مواجهتها

أكد الإعلامي مصطفى بكري أن بيان وزارة الخارجية شدد على عدة مطالب واضحة، منها مواجهة حالة الفوضى التي تحاول إسرائيل تكريسها، ووقف إطلاق النار في غزة، وانسحاب إسرائيل من القطاع، وتوفير الدعم الدولي؛ لتمكين السلطة الفلسطينية الشرعية من العودة لغزة، وإعادة تشغيل المعابر وفق الاتفاقات الدولية، بما فيها معبر رفح وفق اتفاقية العبور والنفاذ لعام 2005.

عائلات المحتجزين الإسرائيليين: العملية العسكرية في غزة تهدد حياة أبنائنا

أعربت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة عن صدمتها وقلقها البالغ إزاء استمرار العملية العسكرية الجارية، محذّرة من أن غياب خطة واضحة لضمان سلامة أبنائهم يعرض حياتهم لخطر داهم.

أطلقه أحمد موسى .. هاشتاج عاش الجيش المصري عاش يتصدر الترند

أطلق الإعلامي أحمد موسى مساء اليوم الجمعة هاشتاج «عاش_الجيش_المصري_عاش» عبر منصة إكس (تويتر سابقًا) لدعم رجال القوات المسلحة المصرية، حيث تصدر الهاشتاج التريند خلال ساعة واحدة فقط.

ونشر أحمد موسى عبر حسابه الرسمي عبر منصة إكس، قائلًا:: «عايزين من فضلكم الهاشتاج دا يزلزل إكس،

 #عاش_الجيش_المصري_عاش.

طباعة شارك ترامب جوجل عمرو أديب السعودية ضياء رشوان التعليم مصطفى بكري

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ترامب جوجل عمرو أديب السعودية ضياء رشوان التعليم مصطفى بكري ضیاء رشوان

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي: تحول محتمل في السياسة الخارجية المصرية بعيدا عن إسرائيل

نشر موقع "ريسبونسبل ستيت كرافت" الأميركي مقالا للكاتب تيد سنايدر، تناول فيه التحولات المحتملة في توجهات السياسة الخارجية المصرية، ودورها المتنامي في خضم إعادة تشكيل توازنات القوى في الشرق الأوسط وتحالفاته الجديدة، من الاقتصاد والتجارة إلى الحروب والنظام العالمي متعدد الأقطاب الآخذ في التشكل.

وأوضح الكاتب أن رؤية مصر الطامحة للعب دور قيادي تصطدم بواقع اعتمادها الكبير على واشنطن، ما يحد من قدرتها على تغيير تحالفاتها أو تبني مواقف أكثر استقلالا.

ورأى أن الأيام المقبلة وحدها كفيلة بتوضيح مدى قدرة القاهرة على المضي في هذا الاتجاه.

وأشار المقال إلى أن مصر تبدو في الوقت الراهن وكأنها تحاول تأكيد استقلاليتها، أو على الأقل الإيحاء بذلك، في ما يخص موقفها من دولة الاحتلال وحربها في غزة، مستشهدا بعدة تطورات حديثة في هذا الملف.

ولفت سنايدر إلى أن السيسي ألقى خطابا وُصف بـ"التاريخي" في 15 أيلول/سبتمبر خلال القمة العربية الإسلامية الطارئة في قطر، تضمن ثلاث لحظات صادمة. تمثلت الأولى، بحسب الكاتب، في وصف السيسي لإسرائيل بأنها "العدو"، وهي المرة الأولى منذ ما يقرب من نصف قرن، وتحديدا منذ زيارة أنور السادات لحكومة الاحتلال الإسرائيلي عام 1977، التي يصف فيها مسؤول مصري رفيع إسرائيل بهذا الوصف.

أما اللحظة الثانية، فكانت تحذير السيسي لشعب الاحتلال الإسرائيلي من أن "ما يحدث حاليا يقوض فرص التوصل إلى أي اتفاقيات سلام جديدة"، في إشارة إلى اتفاقيات أبراهام، محذرا في الوقت ذاته من أن استمرار الوضع قد يؤدي إلى "إلغاء اتفاقيات السلام القائمة مع دول المنطقة"، في تلميح إلى معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية الموقعة عام 1979.

وتمثلت اللحظة الثالثة في دعوته إلى إنشاء حلف أمني عربي إسلامي، حيث قال: "لقد أصبح لزاما علينا إنشاء آلية عربية إسلامية للتنسيق والتعاون لتمكيننا جميعا من مواجهة التحديات الأمنية والسياسية والاقتصادية الكبرى التي تحيط بنا"، مضيفا أن "جغرافية أي دولة عربية تمتد من المحيط إلى الخليج، ومظلتها واسعة بما يكفي لجميع الدول الإسلامية والمحبة للسلام".

ونقل الكاتب عن صحيفة "جيروزاليم بوست" أن هذا الحلف، الذي يشبه في فكرته "الناتو"، سيكون بمثابة مظلة دفاعية قادرة على الرد السريع لحماية أي دولة عربية تتعرض لهجوم، مشيرا إلى أن مصر أبدت استعدادها للمساهمة بقوة قوامها 20 ألف جندي ووضع قائد مصري على رأس هذه القوة المشتركة.


وأضاف سنايدر أن هناك مؤشرات أخرى تعزز هذا التحول، من بينها الحشد العسكري المصري المتزايد في شبه جزيرة سيناء، والذي اعتبرته حكومة الاحتلال خرقا لمعاهدة السلام لعام 1979.

وذكر أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قدم لوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو قائمة بانتهاكات مصر للمعاهدة، طالبا من واشنطن الضغط على القاهرة لتقليص وجودها العسكري في المنطقة.

وأوضح الكاتب أن مصر نشرت نحو 40 ألف جندي في سيناء، أي ضعف العدد المسموح به وفق المعاهدة، إلى جانب مركبات مدرعة وأنظمة دفاع جوي صينية متطورة ودبابات من طراز "إم-60"، كما حذرت القاهرة من أنها، في حال حدوث نزوح جماعي للفلسطينيين من غزة إلى الأراضي المصرية، ستضاعف قواتها خلال 72 ساعة وستنشر أسلحة ثقيلة وطائرات هليكوبتر.

وأشار سنايدر إلى أن دولة الاحتلال تتهم مصر بإنشاء بنية تحتية عسكرية تحت الأرض لتخزين الصواريخ وتمديد مدارج للطائرات المقاتلة، وسط تقارير تفيد بأن القاهرة قررت "تقليص التنسيق الأمني مع إسرائيل حتى إشعار آخر" و"إعادة هيكلة اتصالاتها الأمنية".

ورأى الكاتب أن هذا الحشد العسكري يعكس خشية مصر من محاولة تهجير الفلسطينيين إلى أراضيها، إذ لا تريد أن تكون طرفا في أي عملية تهجير قسري.

كما تخشى أن تصبح هدفا إسرائيليا، خاصة بعد تهديد نتنياهو بضرب قادة حماس "أينما وجدوا"، بينما تستضيف القاهرة بعضهم ضمن جهود الوساطة، كما تخشى أيضاً من أن يؤدي تسلل مقاتلين من غزة إلى الأراضي المصرية إلى تنفيذ هجمات على إسرائيل من داخل مصر، ما قد يستدعي ردا إسرائيليا.

وأشار المقال إلى أن القاهرة، في الوقت نفسه، تواجه تحديات داخلية مع حركات التمرد الإسلامية، ولا ترغب في تدفق مقاتلين جدد إلى أراضيها، ولهذا، بحسب الكاتب، تحث حماس على تقديم رد إيجابي على خطة ترامب الخاصة بغزة.

وفي سياق متصل، تطرّق سنايدر إلى تحسن العلاقات بين مصر وإيران بعد عقود من القطيعة، فإثر توسع مجموعة "بريكس" عام 2024، أصبحت القاهرة وطهران عضوين في المنظمة نفسها، التي تهدف إلى موازنة النفوذ الأميركي في النظام العالمي الجديد.


وذكر أن هذا التقارب تُوّج في حزيران/يونيو 2025 بزيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى القاهرة، حيث التقى نظيره المصري بدر عبد العاطي والرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلا بعد اللقاء: "بعد سنوات عديدة، دخلت الدبلوماسية بين إيران ومصر مرحلة جديدة. إن مستوى التفاعل والتعاون السياسي والثقة بين البلدين غير مسبوق".

ورد عبد العاطي قائلاً إن هناك "رغبة متبادلة في تطوير العلاقات مع مراعاة اهتمامات كل طرف". وأسفرت الاجتماعات، وفق "ريسبونسبل ستيت كرافت"، عن اتفاق لإطلاق مشاورات دورية على مستوى وكلاء الوزراء لمعالجة ملفات التعاون الثنائي.

ولم تقتصر التحركات على إيران، إذ أشار الكاتب إلى أن العلاقات المصرية التركية التي انهارت بعد إطاحة محمد مرسي قبل أكثر من عقد، شهدت تحسناً تدريجياً منذ عام 2023.

وفي تموز/ يوليو من ذلك العام، أعادت القاهرة وأنقرة تبادل السفراء، ثم تبادل الرئيسان السيسي ورجب طيب أردوغان الزيارات لأول مرة منذ 12 عاما، كما أجرت الدولتان أول مناورات بحرية مشتركة منذ 13 عاما.

ونقل الموقع عن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان قوله إن العلاقات بين البلدين وصلت إلى "أفضل مستوياتها في التاريخ الحديث".

وفي تقييمه لمستقبل هذه التحولات، نقل سنايدر عن الباحثة أنيل شيلين من برنامج الشرق الأوسط في معهد كوينسي قولها إن مصر "لن تتخذ على الأرجح إجراءات ملموسة تتجاوز الخطاب والتحركات الرمزية"، لأن "الحكومة المصرية، التي لا تحظى بشعبية كبيرة، تعتمد على المساعدات الأميركية السنوية المقدرة بـ1.3 مليار دولار، ولا يمكنها المجازفة بفقدانها".

واتفق مع هذا الرأي الأكاديمي ستيفن زونيس، أستاذ السياسة ومدير برنامج دراسات الشرق الأوسط بجامعة سان فرانسيسكو، الذي قال إن الرأي العام قد يمنح السيسي "جرأة نسبية لتبني سياسة خارجية أكثر استقلالاً"، لكنه أشار إلى أن "اعتماد مصر الاقتصادي والعسكري على واشنطن، وضعف شعبيتها الداخلية، وأزماتها الاقتصادية، كلها عوامل تحد من قدرتها على المناورة".


وأوضح الكاتب أن اعتماد مصر على دولة الاحتلال في مجال الطاقة يزيد من تعقيد المشهد، إذ وُقعت في آب/أغسطس صفقة قيمتها 35 مليار دولار تجعل القاهرة أكثر ارتباطا بالغاز الإسرائيلي، بعدما كانت مصدّرا صافيا للغاز الطبيعي المسال، وتحدث عن أن دولة الاحتلال لوحت بتعليق الاتفاقية رداً على الحشد العسكري المصري الذي اعتبرته انتهاكاً لمعاهدة السلام.

وأشار سنايدر إلى أن السيسي، رغم وصفه إسرائيل بـ"العدو"، يواجه في الداخل واقعا مغايرا، إذ تشهد مصر حملة قمع للاحتجاجات المناهضة للحرب على غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

وأضاف أن محاولات نشطاء مصريين الانضمام إلى "أسطول غزة" قوبلت بـ"تهديدات من الأجهزة الأمنية"، وأن ثلاثة منهم اختفوا الأسبوع الماضي في ظروف غامضة، وفق تقارير إعلامية.

وختم الكاتب مقاله بالقول إن التطورات الأخيرة قد توحي بتحول في السياسة المصرية، لكن الخبراء يحذرون من المبالغة في تفسيرها، مؤكدين أن الوقت وحده كفيل بإظهار ما إذا كانت القاهرة ستتجه فعلا إلى إعادة رسم موازين المنطقة.

مقالات مشابهة

  • ضياء رشوان: منفذو هجوم 7 أكتوبر حتى الآن لم يدركوا أبعاده ولا حجم ردّة فعل إسرائيل|فيديو
  • ضياء رشوان: ترامب لن يسمح لأي شخص بأن يُفشل خطته للسلام في غزة
  • رئيس الوزراء لصدى البلد: أي زيادات لأسعار البنزين توضع لها خطط وضوابط.. الحية: جئنا إلى شرم الشيخ لإجراء مفاوضات جادة لوقف الحرب على شعبنا| أخبار التوك شو
  • ضياء رشوان: إسرائيل ترغب في استمرار شق الصف الفلسطيني بين الفصائل
  • نتنياهو: الحرب على الجبهات السبع مصيرية من أجل إسرائيل
  • نتنياهو: غيرنا وجه الشرق الأوسط لنضمن استمرار إسرائيل
  • هند الضاوي: وزير الدفاع الإسرائيلي السابق فضح كذبة نتنياهو حول "نفق رفح"
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: اعتراض 4 مسيّرات حوثية خلال ساعة
  • تقرير أمريكي: تحول محتمل في السياسة الخارجية المصرية بعيدا عن إسرائيل
  • رئيس الأركان الإسرائيلي: لا وقف لإطلاق النار في غزة