بوابة الوفد:
2025-11-22@16:17:58 GMT

دراسة: النحافة قد تكون علامة على سوء الصحة

تاريخ النشر: 8th, September 2025 GMT

في بعض الحالات، قد يكون النحافة علامة تحذيرية لمرض كامن، مثل الداء البطني، ويُسبب هذا الاضطراب المناعي الذاتي تلف الأمعاء الدقيقة بسبب جهاز المناعة في الجسم.

وداعًا أسطورة الأناقة.. وفاة مصمم الأزياء جورجيو أرماني عن 91 عاماً بعد أزمة "3 ساعات متواصلة".. عقوبات صارمة تنتظر روبي "3 ساعات متواصلة"..

تعليق غير أخلاقي يضع روبي في مرمى الانتقادات| مطالب بتدخل الموسيقيين القلق يسيطر على معتزة عبد الصبور بسبب قانون الإيجار القديم.. استغاثة عاجلة بالمسؤولين زفاف أسطوري يمزج بين الثقافتين المصرية والهندية.. حكاية مينا مسعود وإميلي شاه بلاغ وشكوى.. فريدة سيف النصر تستغيث بالمسؤولين بسبب تجارة الأعضاء| أيه الحكاية؟ "وكاننا في مجتمع شياطين".. ماجدة خير الله تفتح النار على مستغلين تريند طفلة الشيبسي ممنوع الأكل والشرب.. شروط حضور حفل كايروكي وتووليت بالعلمين توتر بين المشاهير وحوادث مفاجئة.. وفاء حامد تحذر من ولادة قمر العذراء (خاص) وفاء حامد تكشف لـ "الوفد".. تأثير قمر العذراء على الأحوال الاجتماعية والسياسية

 

الداء البطني، المرتبط بعدم تحمل بروتين الغلوتين، هو مرض وراثي وغالبًا ما يُصاب به الشخص المصاب بهذا الاضطراب في أقاربه من الدرجة الأولى، وفقًا لطبيب الجهاز الهضمي فلاديمير بويارينتسيف ووفقًا للخبير، يمكن أن يظهر الداء البطني أيضًا كنتيجة للجراحة، أو مرض فيروسي، أو إجهاد شديد، أو الولادة.

 

يتميز مرضى الداء البطني بالقدرة على تناول كميات كبيرة من الطعام دون زيادة الوزن ويرجع ذلك إلى حقيقة أن أجسامهم غير قادرة على تلقي ما يكفي من العناصر الغذائية بسبب تلف الطبقة الزغابية على السطح الداخلي للأمعاء الدقيقة. 

 

ولكن هذه الميزة ليست جيدة على الإطلاق. مع الداء البطني، يزداد خطر الإصابة بالورم اللمفاوي، وسرطان الغدة، وهشاشة العظام، وفقر الدم، والنوبات، واضطرابات النمو داخل الرحم.

 

وأكد فلاديمير بويارينتسيف أن الطريقة الوحيدة لعلاج الداء البطني هي الالتزام الصارم بنظام غذائي خالٍ من الغلوتين، مدى الحياة ويجب أن يعتمد النظام الغذائي على أطعمة غنية بالبروتين وأملاح الكالسيوم، مثل السمك المسلوق، والبطاطس، والحنطة السوداء، والجبن القريش، والكفير، والتفاح، وثمر الورد يُمنع تناول الأطعمة التي تحتوي على القمح، والجاودار، والشعير، والشوفان. وأوضح

 

الخبير: "بالنسبة لمعظم المرضى، يكفي هذا لإيقاف الأعراض الحالية ومنع ظهور أعراض جديدة أما بالنسبة للمرضى البالغين، فتستعيد الزغابات المعوية وظيفتها بشكل كامل في غضون 3-6 أشهر".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النحافة جهاز المناعة الاضطراب المناعي الجهاز الهضمي سرطان الغدة هشاشة العظام فقر الدم اضطرابات النمو

إقرأ أيضاً:

السكر يرتفع بصمت.. 8 إشارات تخبرك بما يجري في جسمك

يعد ارتفاع السكر في الدم علامة مبكرة للإصابة بالسكري، وله العديد من الأعراض مثل العطش، والجوع الشديد، والتعب.

وقد تتطور هذه الأعراض تدريجيا في صمت إلى أن تظهر مضاعفات أكثر خطورة، وإذا تركت دون علاج يمكن أن تؤدي إلى تلف الأوعية الدموية والأعصاب والعينين والقلب، وفقا لما ذكره موقع "فيري ويل هيلث".

وتشمل أعراض فرط سكر الدم:

العطش الشديد

تلعب الكلية دورا هاما في تنظيم مستويات السكري في الدم عبر ترشيحه وإعادة امتصاصه.

عندما يرتفع مستوى السكر، تعمل الكليتان بجهد أكبر للتخلص من الفائض، ما يؤدي إلى سحب السوائل من أنسجة الجسم لطرد السكر.

ولذلك فإن جفاف الفم، والشعور المستمر بالعطش رغم شرب الكثير من الماء، قد يكون علامة على ارتفاع السكر.

كثرة التبول

يمكن أن تكون كثرة الذهاب للحمام، خاصة أثناء الليل، علامة على ارتفاع السكر في الدم، لأن الكليتان تعملان بجهد للتخلص من السكر الفائض.

الجوع المفرط

قد يكون الجوع المفرط علامة على ارتفاع السكر، لأن ارتفاع هذا الأخير يعني أن الجسم لا يستطيع استخدامه كطاقة، فتبقى الخلايا دون غذاء كاف، ما يحفز الشعور بالجوع أكثر من المعتاد.

تشوش الرؤية

يؤدي ارتفاع السكر في الدم إلى سحب السوائل من الأنسجة، بما في ذلك عدسات العين، ما يؤثر على القدرة على التركيز ويسبب ضبابية الرؤية.

التعب

في الحالة الطبيعية تمتص الخلايا السكر للحصول على الطاقة، لكن عندما يفيض السكر، تعجز الخلايا عن الحصول على الطاقة الكافية، ما يسبب شعورا دائما بالكسل أو التعب.

العدوى

يصبح الجسم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، لأن ارتفاع السكر يؤثر على كفاءة الجهاز المناعي.

المشاكل الجلدية

وتشمل الجفاف، والحكة، والتئام الجروح ببطء.

كما تشير علامات السُماك الأسود، وهي بقعة سميكة ومخملية تظهر في ثنايا الجلد، إلى مقاومة الإنسولين.

تغيرات المزاجية

ذكر باحثون أن ارتفاع السكر في الدم يؤثر على المزاج، إذ إن فرط السكر، خصوصا بعد الوجبات لدى المصابين بالسكري من النوع الثاني، يرتبط بأعراض مزاجية سلبية مثل التهيج.

كما ربطت دراسات أخرى ارتفاع السكر بزيادة مشاعر الغضب والحزن.

وفي حال تراكم هذه الأعراض، أو تكرارها، يوصى بزيارة الطبيب للكشف عن مستوى السكر، وتقديم العلاجات المناسبة.

مقالات مشابهة

  • نجم زيسكو: مواجهة الزمالك غدًا في كأس الكونفدرالية لن تكون سهلة
  • هل تكون الهيئة العليا للرئاسات الفصل الأخير لحل أزمة الحكم بليبيا؟
  • استشارية: مشاركة المرأة في مصاريف البيت يجب أن تكون اختيارية
  • بوتين: خطة أمريكا للسلام في أوكرانيا يمكن أن تكون أساسا لحل نهائي للصراع
  • بولس: لا حل عسكري والمرحلة الانتقالية يجب أن تكون سودانية سودانية
  • لطيفة بنت محمد تزور «أسبوع الساعات دبي»
  • السكر يرتفع بصمت.. 8 إشارات تخبرك بما يجري في جسمك
  • وزارة الصحة :جراحة السمنة علامة مميزة بالسياحة العلاجية في الأردن
  • البدور :جراحة السمنة علامة مميزة في السياحة العلاجية
  • منظمة الصحة العالمية تكشف خمس خرافات عن لقاح الإنفلونزا