الصليب الأحمر في غزة: نسعى إلى تقديم ضمانات لتبادل المحتجزين والأسرى
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
أكد المتحدث باسم الصليب الأحمر الدولي في غزة هشام مهنا، أنهم يسعون إلى تقديم ضمانات أمنية لتبادل المحتجزين والأسرى.
وقال المتحدث باسم الصليب الأحمر، في تصريح لقناة «القاهرة الإخبارية» مساء اليوم الإثنين: «نعمل كوسيط محايد، ولدينا خبرة في هذه المهمة، واللجنة الدولية للصليب الأحمر طالبت بالوصول إلى الأسرى الفلسطينيين في سجون إسرائيل، وإلى المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة».
وأشار إلى أن اللجنة تمارس دورها بكل ما يتوفر لها من قدرات وإمكانيات لتقديم الدعم لأهالي قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصليب الأحمر الدولي تبادل المحتجزين والأسرى وسيط محايد الصلیب الأحمر
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف يكشف سر عدم تقديم برنامجه الساخر من الخارج.. إجابة غير متوقعة
رد الإعلامي باسم يوسف، على سؤال الإعلامي أحمد سالم: "ماوحشتكش مصر والكشري ووسط البلد؟"، قائلا: "مصر وحشتني، لكن في 11 سنة فاتوا، ومصر اللي في مخيلتي، هي مصر 2014، لكنها تغيرت تماما في 2025"، مضيفًا: "ممكن أخاف أرجع ألاقي نفسي غريب عن البلد اللي عشت فيها 40 سنة من حياتي".
باسم يوسف: مصر وحشتني.. وهذا سر عدم تقديمي برنامجي خارجهاوتابع “يوسف”، في حواره مع الإعلامي أحمد سالم، مقدم برنامج كلمة أخيرة، عبر قناة on: "الغربة لا يشترط أن تكون في البلد الذي هاجرت إليه، ولكن الغربة أحيانا تكون في البلد الذي تركته".
وحول سر عدم تقديمه برنامجه من خارج مصر طوال السنوات الماضية، قال: "برنامجي وليد عصره وتوقيته وظروفه، ونجاحه كان سببه ارتباط الناس بهذه الظروف"، موضحًا أن الكوميديا عمرها قصير، والكوميديا السياسية تتناول أحداث جارية، وبالتالي، فإن عمرها أقصر، متابعا: "فضلت أكثر من سنتين مشلول، مش عارف أكتب ولا كلمة".
وواصل: "هناك الكثير من الأعمال التي ارتبط بها مقدموها، وعندما يعيدون تقديم شخصيتهم فيها، فإن الجمهور لا يتقبلها، وبالتالي، فإن إجابة سؤالك هي أن كلامي عن بلد أنا عايش فيها غير كلامي من برة على بلد انا بشوفها من فيسبوك، وبالتالي، الكلام ده مكنش هيجيب أثر للبرنامج، وبرنامجي كان مؤثرا لأنه كان جوه البلد".
وأردف: "في أمريكا، في الستاند أب كوميدي الخاص بي، فأنا أتحدث عن شيء يخصني كدافع ضرائب أمريكي لا يرضى عن الطريقة التي تنفق عليها الضرائب التي تدفع فيها، وذلك من أجل حروب لا أقبلها".