حنان مطاوع زهرة الصفاء في شارع المعز
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
تملك النجمة حنان مطاوع ذوقا خاصا يجذبها لتصاميم الراقية التي تتسم الاحتشام والرقي لتخطف الأنظار بجمالها الحقيقي دون الحاجة إلى التكلف.
و خطفت حنان مطاوع الأنظار اثناء تجولها في شارع المعز لدين الله الفاطمي و خضوعها جلسه تصوير جديد، مرتديه قميص ابيض مميز التصميم مع بنطال أنيق بنفس اللون لتعكس قوامها الرشيق ووزنها المثالي، لتشبه زهرة الصفاء.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر مميزه ووضعت مكياجا جذابًا مرتكزا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا مع لون الكشمير في الشفاه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حنان مطاوع موضة زهرة
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: لا يصلح العفو عن المجرم القـ.ـاتل إلا في شرط واحد
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إنَّ حادثة أهل القرية الذين «فأبوا أن يضيفوهما» تحمل عدة دروس تتمحور حول قسوة النفوس وأثرها في المجتمعات، مشدِّدًا على أن كلمة «فأبوا» تدلُّ على لؤمٍ من الطراز الأول وليس مجرَّد عذرٍ مقبول.
وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء: "تخيل واحد قدّامه ماء لكنه يقول: الماء موجودة بس ما بنسقيش حد — هذا لؤم واضح.. وليس كما لو قال: ليس لدينا للأسف، فالفارق كبير".
وروى الشيخ رمضان عبد المعز أنّ أهل القرية لم يلقيا الضيفين احتفاءً، بل «فأبوا أن يضيفوهما» حتى إنّ أحدهم وجد «جدارًا يريد أن ينقضّ» فقام وقال: «لو شئت لاتخذت علي أجرًا»، مشيرًا إلى أن هذا الموقف لا يُغتفر بسهولة.
حكم نفقة الابن على الأب المقتدر البخيل.. الإفتاء تجيب
حكم حرق الأسعار في البضائع من أجل الحصول على سيولة مالية.. الإفتاء تجيب
ما عقوبة من ينتهك حياة الآخرين الخاصة ويشهر بها؟ الإفتاء توضح
حكم الاحتفال بذكرى الانتصارات الوطنية؟.. الإفتاء تجيب
وتطرّق إلى مسألة العفو والمسامحة، موضحًا أن العفو ليس مطلقًا في كل الأحوال: "تعفو عن مجرم عتيد؟ شوف ازاي — مجرم لديه باع كبير في ممارسة الإجرام. لو مسكته متلبس ما ينفعش تعفو عنه، ربنا اشترط في قضية العفو الإصلاح… فمن عفى وأصلح (فله أجر)؛ أما العفو الذي يجيب فسادًا في الأرض فلا يجوز".
وشرح الشيخ رمضان عبد المعز خطورة التساهل مع المجرمين الممنهجين قائلاً: "لو عفيت عن قاتل محترف ومعتاد القتل فقد تزيد أعداد القتل، هيروح يجيب ناس جديدة قتلة — دي مصيبة، ما ينفعش تعفو عنه".
وأكد الشيخ رمضان عبد المعز على أن القرآن قد اشترط أن يكون العفو من نوعٍ لا يُفضي إلى فسادٍ في الأرض، مستشهدًا بقوله: «القرآن لما اشترط العفو قال: العفو اللي ما يجيبش فساد في الأرض».