إصابة فلسطيني وزوجته إثر اعتداء من المستوطنين
تاريخ النشر: 18th, October 2025 GMT
صراحة نيوز-أصيب فلسطيني وزوجته، مساء السبت، إثر اعتداء مستوطنين مسلحين عليهما في منطقة اشكارة، جنوب الخليل.
وقال الناشط ضد الاستيطان أسامة مخامرة، إن عددا من مستوطني “سوسيا” هاجموا مزارعين من عائلة النواجعة في منطقة اشكارة الواقعة جنوب شرق يطا والقريبة من خربة سوسيا الأثرية، واعتدوا عليهم بالضرب، ما أدى لإصابة الفلسطيني نبيل النواجعة وزوجته ريحان النواجعة برضوض وكدمات، مضيفا أن الفلسطينية النواجعة نقلت إثر ذلك إلى مستشفى يطا الحكومي.
وأشار مخامرة إلى أن المستوطنين كسروا عددا من الأشجار وقطعوا أسلاكا شائكة محيطة بأراضي فلسطينيين في منطقة اشكارة.
ووفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فقد نفذت قوات الاحتلال والمستوطنون ما مجموعه 2215 اعتداء خلال شهر أيلول الماضي، حيث نفذ جيش الاحتلال 1725 اعتداء، فيما نفذ المستوطنون 490 اعتداء، تركزت مجملها في محافظات: الخليل (463) اعتداء، ورام الله والبيرة (417)، ونابلس (309) اعتداءات.
وتراوحت الاعتداءات بين هجمات مسلحة على قرى فلسطينية، وفرض وقائع على الأرض، وإعدامات ميدانية، وتخريب وتجريف أراضي، واقتلاع أشجار والاستيلاء على ممتلكات وإغلاقات وحواجز تقطع أواصر الجغرافيا الفلسطينية، فيما أدى رصاص المستعمرين إلى استشهاد مواطنين اثنين في محافظة رام الله والبيرة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
إصابة شاب فلسطيني برصاص الاحتلال في بلدة الرام شمال القدس
ذكر الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم السبت، أن شاباً فلسطينياً تعرض للإصابة برصاص الاحتلال في بلدة الرام شمال القدس.
وأشاد أنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، بالجهود الحثيثة التي بذلتها القيادة المصرية والأجهزة المعنية للتوصل إلى اتفاق وقف الحرب في قطاع غزة.
وأعلن رئيس وزراء ماليزيا اعتزام بلاده المشاركة في المؤتمر الدولي الذي ستستضيفه مصر للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة.
اقرأ أيضاً.. صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
اقرأ أيضاً.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وقال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، اليوم السبت، إن الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 47 خرقا موثقاً بعد قرار وقف الحرب.
وقال مدير إعلام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في غزة إن لديهم نحو 6 آلاف شاحنة من المساعدات الإنسانية جاهزة للدخول إلى القطاع.
وأضاف في تصريحات لشبكة القاهرة الإخبارية :" نقدم جلسات تعليمية غير رسمية بالقطاع شملت أكثر من 60 ألف طفل".
وتابع :"أكثر من 300 منشأة تعليمة تضررت جراء العدوان على القطاع خلال العامين الماضيين".
وأصدرت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، بياناً أعلنت فيه التعرف على هوية 7 شهداء فلسطينيين من قبل ذويهم.
وأشارت الوزارة إلى تسلم جثامين 15 شهيدا فلسطينيا تم الإفراج عنها من قبل إسرائيل ليرتفع العدد الإجمالي إلى 135
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، إن نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس يعتزم زيارة إسرائيل الإثنين.
وبناءً على المُعطيات الراهنة فإن نائب الرئيس الأمريكي سيناقش في إسرائيل الانتقال للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة.
وأصدرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" بيانًا أكدت فيه أن التصريحات الأخيرة للقيادي في حركة "حماس" محمد نزال، تعكس استمرار الحركة في تقديم مصالحها الفئوية والتنظيمية على حساب معاناة الشعب الفلسطيني وتضحياته.
وقال المتحدث باسم الحركة، عبد الفتاح دولة، إنّه وبعد عامين من الإبادة والدمار في قطاع غزة، كان الأولى بحركة "حماس" أن تنحاز إلى إرادة الشعب ومصالحه الوطنية، لا أن تواصل تجاهل الواقع المأساوي الذي أنتجه الانقسام والحكم الأحادي.
وأكدت "فتح" رفضها لأي حلول جزئية أو صيغ تكرّس الانقسام بين غزة والضفة، معتبرة أن الحديث عن "هدنة طويلة الأمد" يمنح الاحتلال مكاسب مجانية ويقوّض المشروع الوطني القائم على إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس.
وأضاف البيان أن إصرار "حماس" على الاحتفاظ بسيطرتها الأمنية في غزة يعني إعادة إنتاج واقع غير شرعي شهد انتهاكات جسيمة، في وقت يتطلب توحيد الصف الوطني.
وشددت الحركة على أن الطريق لإنهاء المأساة الوطنية هو عودة قطاع غزة إلى الشرعية الفلسطينية، ووقف كل محاولات تكريس الانقسام أو خلق بدائل عن وحدة الأرض والشعب.
ورفضت المحكمة الجنائية الدولية إلغاء مذكرتي اعتقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يؤاف غالانت