قال المطرب حسام حسني، أن النجاح رزق كبير من عند الله عز وجل وحده، فالشخص لا يقصد النجاح بل يأتيه من الله، وأغنية كل البنات بتحبك لم يكن نتاج لشخصي بل هناك أشخاص كثيرون وراء ذلك النجاح مثل مهندس الصوت والإخراج، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل.

"اوعوا متجوش".. مايان السيد تروج للعرض الأول لفيلمها "ولنا في الخيال حب" بمهرجان الحونة هجوم عنيف على هاني فرحات بعد تقبيله يد محمد عبده.

. وتركي آل الشيخ يتدخل (تفاصيل) انطلاق الملتقى الدولي للفنون العربية المعاصرة ضمن مهرجان دي-كاف بمشاركة 23 عرضا.. الثلاثاء انطلاق الدورة الرابعة من ملتقى التميز والإبداع العربي لتكريم رموز الفن والإعلام.. 28 نوفمبر موعد ومكان عزاء الإعلامية فيفيان الفقي موعد ومكان عزاء والدة أمير عيد المخرج خالد يوسف: الفن هدفه إثارة الجدل.. ويوسف شاهين مدرسة فنية لن تتكرر وفاة الإعلامية فيفيان الفقي بعد صراع مرير مع السرطان.. "رحلت الضاحكة الباسمة" انطلاق مهرجان “المثلث الذهبي” بنسخته الحادية عشرة بمشاركة عربية ودولية.. الأحد المقبل إنجي علاء تشيد بفيلم هابي بيرث داي لنيللي كريم: "يناقش قضية إنسانية تمس الوجدان" حسام حسني: دخلت الغناء عن طريق الصدفة ونجاح أغنة كل البنات بتحبك رزق من عند الله

وتابع حسام حسني أنه دخل الغناء عن طريق الصدقة، مؤكدًا أن الأمر جاء بالصدفة البحتة، إذ لم يكن يخطط أن يصبح مطربًا في الأساس: "قصة إني أبقى مغني جت صدفة والمفروض كنت مشروع ملحن وموزع موسيقي، وأغنية لولاشي كانت المفروض لمحمد محيي، لكنه قال مش شكلي، فإديتها للراحل عزت أبو عوف وفرقته ولم يحالفني الحظ، ولما حبوا يسمعوا المنتج لازم يبقى بصوت الملحن، وكنت أنا الملحن فوقتها خلاني أنا اللي أغنيها".

وأشار حسام حسني، إلى أن الصدفة وراء دخوله للغناء أفادته وجعلته يقف أمام الكاميرا فأنا كنت ملحن وموزع ولكنني لم أقف أمام الكاميرا وعملت مع الكثيرون مثل محمد محي وعمرو دياب وسيمون ومحمد فؤاد وهاني

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسام حسني نهال طايل محمد محي عمرو دياب حسام حسنی

إقرأ أيضاً:

من يتحمل تكاليف رفع الركام من غزة.. إعلام عبري يكشف مفاجأة

نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مصادر مطلعة، أن "إسرائيل وافقت على تحمل تكاليف إزالة الركام بغزة بما سيصل إلى مئات ملايين الدولارات".

وقالت المصادر إن "واشنطن طالبت إسرائيل بتحمل تكاليف إزالة الركام الهائل الناتج عن الحرب في قطاع غزة".

وفي وقت سابق، أفاد برنامج تحليل الأقمار الصناعية التابع للأمم المتحدة "أونوسات" أن الحرب حتى الثامن من تموز/ يوليو 2025، أدت إلى تدمير أو إلحاق أضرار في حوالي 193 ألف مبنى من مختلف الأنواع في القطاع الفلسطيني، أي ما يعادل 78 بالمئة من المباني التي كانت موجودة قبل الحرب.

وبحسب الصور التي جُمعت في 22 و23 أيلول/ سبتمبر، قدّرت الوكالة الأممية أن 83 بالمئة من أبنية مدينة غزة وحدها دمّرت أو تضررت.

وقال التقرير الأممي إن كمية الحطام في القطاع الفلسطيني، والتي تبلغ 61,5 مليون طن، توازي حوالي 170 مرة وزن ناطحة السحاب الشهيرة في نيويورك إمباير ستايت، أو 6 آلاف مرة وزن برج إيفل في باريس.

منا يوازي ذلك 169 كيلوغراما من الركام لكل متر مربع من القطاع البالغة مساحته 365 كيلومترا مربعا.

وأشار برنامج الأمم المتحدة للبيئة، إلى أن ثلثي الحطام كان نتيجة العمليات العسكرية خلال الأشهر الخمسة الأولى من الحرب.

في سياق متصل، أوضحت تقديرات أولية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة نُشرت في آب/ أغسطس تعرّض هذه الأنقاض السكان لمخاطر صحية، حيث قدّر البرنامج أنّ 4.9 مليون طن منها قد تكون ملوثة بمادة الأسبستوس المستخدمة في الأبنية القديمة الواقعة خصوصا قرب مخيّمات اللاجئين مثل جباليا شمال القطاع، والنصيرات والمغازي في وسطه، وخان يونس ورفح جنوبا.

يضاف إلى ذلك أن 2.9 مليون طن من الحطام الناجم عن المواقع الصناعية السابقة قد يكون ملوّثا بمواد كيميائية وغيرها من المنتجات السامة، بحسب البرنامج الأممي.



والشهر الماضي، قالت مقررة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيزي إن تقريرا جديدا للأمم المتحدة خلص إلى أن الحرب الإسرائيلية على غزة محت 69 عاما من التنمية البشرية، بما دمرته من منظومات الرعاية الصحية والتعليم والبنى التحتية وحتى البنوك.

وذكرت ألبانيزي أن هذا يمثل أسوأ انهيار اقتصادي تم تسجيله على الإطلاق، وأضافت "هذه ليست حربا، إنها إبادة جماعية".

وحذرت الأمم المتحدة من انهيار غير مسبوق للاقتصاد الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، مؤكدة أن الحرب التي استمرت عامين محت أثر عقود من التنمية، ودفعت غزة إلى مرحلة الدمار الكامل.

وقال التقرير إن الدمار الواسع الذي خلّفته الحرب في البنية التحتية والأصول الإنتاجية والخدمات الحيوية ألغى عقودا من التقدم الاجتماعي والاقتصادي في قطاع غزة.

وأوضحت التقرير الأممي إلى أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الفلسطيني تراجع إلى مستوى عام 2003، بما يعادل خسارة 22 عاما من التنمية.

وبين أن الأزمة الاقتصادية الناتجة تُعد من بين أسوأ 10 أزمات اقتصادية عالمية منذ عام 1960.

كما حذر من أن حجم الدمار في غزة يعني أن القطاع سيظل "يعتمد اعتمادا تاما على دعم دولي مكثف"، وأن عملية التعافي قد تستغرق عقودا طويلة.

وأشار إلى أن الحرب الإسرائيلية دمّرت على نطاق واسع كل ركيزة من ركائز البقاء من غذاء ومأوى ورعاية صحية، مما دفع غزة نحو "حافة الانهيار الكامل".

وأكدت أن إعادة إعمار غزة ستتطلب أكثر من 70 مليار دولار وقد تمتد لعقود، في ظل تواصل الدمار وغياب البنية الأساسية القادرة على التعافي السريع.

مقالات مشابهة

  • ة لوضع خارطة طريق للقطاع..انطلاق الجلسة التحضيرية للمؤتمر الدولي الثاني للسياحة الصحية والعلاجي
  • رسالة بالغلط السير.. علياء صبحي تكشف كواليس أغنية "يا ابن اللذينة" (فيديو)
  • حسام موافي يكشف عن أخطر عضو في الجسم
  • حسام موافي يكشف مفاجأة: كل واحد فينا ليه عُمرين
  • حسام موافي يكشف عن أخطر عضو في الجسم.. فيديو
  • المخ يموت خلال 7 دقائق.. حسام موافي يكشف مفاجأة في وفاة السباح يوسف محمد
  • رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية "وبترحل"
  • شقيق ياسمين عبد العزيز يكشف عن مفاجأة بعد ظهورها مع منى الشاذلي
  • قصة حقيقية عشتها بالكامل.. رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية وبترحل
  • من يتحمل تكاليف رفع الركام من غزة.. إعلام عبري يكشف مفاجأة