محمد عبدالله عضو"الموسيقيين": السعودية نموذج للرقي الفني وتركي آل الشيخ أعاد للأغنية المصرية مجدها
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
أكد الدكتور محمد عبد الله عضو مجلس إدارة نقابة المهن الموسيقية، وأستاذ النظريات والتأليف الموسيقي العالمي بكلية التربية الموسيقية جامعة حلوان، أنه على مدار العقود الماضية التي قضاها في خدمة الموسيقى والفن وسط أجيال متعددة من الفنانين والموسيقيين العظماء، كان التزامه الأول والدائم هو قول كلمة الحق والتمسك بالأصول المهنية وتقدير الجميع دون استثناء.
وقال الدكتور عبد الله إنه لم يسعَ يومًا لمجاملة أحد أو النفاق في الرأي، بل كان دائمًا واضحًا وصريحًا ومؤمنًا بأن الصدق هو الأساس، مضيفًا أنه راضٍ كل الرضا عمّا مضى من مسيرته وما مر به من مواقف وتجارب، مؤمنًا تمام الإيمان بأن الرزق والعمر وحب الناس والنجاح كلها أمور مقدّرة من عند الله، لا تبديل فيها ولا تأخير لما كُتب.
وأوضح الدكتور محمد عبد الله أنه تابع عن قرب النهضة الفنية والثقافية الكبرى التي تشهدها المملكة العربية السعودية، مؤكدًا أن ما تحقق على أرض الواقع يُعد إنجازًا حضاريًا غير مسبوق يعكس رؤية القيادة السعودية في ترسيخ مكانة الفن العربي الراقي.
وأشار إلى أنه تابع عن كثب مواسم الرياض منذ انطلاقها عام 2019، ووصفها بأنها من أرقى التجارب الفنية في العالم العربي من حيث التنظيم والاحتراف والاهتمام بكافة التفاصيل، مؤكدًا أنه لمس بنفسه في المملكة كل مظاهر الاحترام والرقي وحسن المعاملة.
عضو مجلس الموسيقيين : تركي آل الشيخ أعاد صياغة الأعمال الموسيقية العظيمة في ليالٍ موسيقية فخمة حملت أسماء قامات مصرية خالدة
وأضاف أن المسئولين السعوديين تعاملوا مع الفنانين بأرقى معاملة وأطيب الأساليب، وجمعوا بين الحزم والذوق، والكفاءة والاحترام، مما يعكس أصالة الشعب السعودي الكريم الذي وصفه بأنه من أطيب الشعوب التي يمكن لأي إنسان أن يتعامل معها مشيرًا إلى أن كل من التقاهم من مسئولين ومنسقين وعاملين جسّدوا أروع صور الأخلاق والاحتواء، فكانوا سفراء لوطنهم في السلوك قبل الكلمات.
وتحدث الدكتور محمد عبد الله عن تقديره الكبير لمعالي المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه، مؤكدًا أنه رأى فيه شخصية القائد الواعي الذي يؤمن برسالة الفن ويقدّر المبدعين ويتعامل معهم بإنسانية وتواضع واحترام، مشيرًا إلى أن توجيهاته المستمرة أسهمت في الارتقاء بمستوى العمل الفني إلى أعلى درجات الاحتراف والجمال.
الدكتور محمد عبد الله: المملكة العربية السعودية نموذج في الرقي والاحترام الفنيوقال: ومن خلال مقابلتي مع سيادته مرات قليلة، وجدت فيه مثالًا للقيادة الحكيمة التي تجمع بين الحسم والإنسانية، وبين الرؤية والذوق، فكل لقاء معه يترك في النفس أثرًا من التقدير والاحترام.
وأضاف أن المستشار تركي آل الشيخ أعاد تقديم الأعمال المصرية بروحٍ جديدةٍ تواكب الحداثة والتقدّم، فكان بذلك مثالًا في الوفاء والتقدير للفن المصري الأصيل، مشيرًا إلى أن ما يقدّمه من دعمٍ ورعايةٍ للفنانين المصريين هو دليلٌ واضح على حبه وعشقه للفن المصري وتقديره لتاريخه وريادته.
كما أوضح أن معاليه لم يكتفِ بالدعم المعنوي، بل أعاد صياغة الأعمال الموسيقية العظيمة في ليالٍ موسيقية فخمة حملت أسماء قامات مصرية خالدة مثل محمد عبد الوهاب، ومحمد الموجي، وبليغ حمدي، ورياض السنباطي، وغيرهم من عظماء الفن المصري.
وأكد أن المستشار تركي آل الشيخ اعتز بهذه الأعمال وأعاد تقديمها بالشكل اللائق بها، فأحيا التراث المصري بروحٍ معاصرة تُبهر الأجيال الجديدة.
وقال الدكتور عبد الله: هو بحق محبّ لمصر وللمصريين، يقدّر الفن المصري ويُظهره في أبهى صورة، فكيف لمجموعةٍ من البائسين أصحاب القلوب الحاقدة ان يذكروه بما ليس فيه ؟!!!!! من يعمل بهذا الإخلاص ويُكرّم رموز الفن المصري بهذا الجمال، لا يستحق إلا الشكر والتقدير والعرفان والاحترام.”
كما عبّر الدكتور محمد عبد الله عن سعادته بالمايسترو وليد فايد، قائلاً: وجدت فيه القائد والمُلهم، والإنسان النبيل الذي يجمع بين الحزم والرقي، وبين القيادة والرفق. إنه نموذج للفنان الذي يجمع بين الالتزام والإبداع، ويُشرّف الفن العربي بأخلاقه الرفيعة.
وفي تعليقه على ما يُتداول من محاولاتٍ لإثارة الأزمات أو تأجيج الخلافات بين مصر والسعودية على الصعيد الفني، وصف الدكتور عبد الله هذه المحاولات بأنها مؤسفة ولا تصدر إلا عن فئة محدودة لا تقدّر قيمة الفن ولا تعي دوره الحقيقي في بناء الجسور بين الشعوب، بل تسعى إلى الهدم والإحباط وبثّ روح الفتنة واليأس.
وأكد أن هذه الفئة، مهما ارتفعت أصواتها، لن تنجح في النيل من العلاقة الراسخة والعميقة بين الشعبين الشقيقين، ولن تمسّ الاحترام المتبادل بين الفنانين والمبدعين في البلدين.
واختتم الدكتور محمد عبد الله تصريحاته قائلاً: أنا ابن مصر التي منحتني العلم والكرامة والهوية ومخلص للمملكة العربية السعودية التي منحتني الحب والكرم والحفاوه والاحترام والتقدير، وأرى في هذا التكامل تجسيدًا صادقًا لمعنى العروبة الحقة، وسأظل على موقفي الثابت: أقول الحق، وأحترم الجميع، وأكرم الجميل، ولا أخشى في الله لومة لائم.
واختتم بقوله إن ما كتبه الله من محبةٍ أو نجاحٍ لا يستطيع بشرٌ أن يمنعه، وأن ما جمعته المحبة بين مصر والسعودية سيبقى جسرًا من النور والفن والوفاء بين الشعبين، وتبقى بينهما دائمًا المحبة والصدق والإخاء، حفظ الله البلدين من كل شر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد عبد الله المملكة العربية السعودية السعودية مواسم الرياض تركي آل الشيخ الدکتور محمد عبد الله القومی للإعاقة إلى أن
إقرأ أيضاً:
نموذج لبنان ينتقل إلى غزة؟ تقريرٌ إسرائيلي يكشف
نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن "مستقبل غزة" بعد الحرب، مُتسائلة عما إذا كان القطاع سيشهدُ تكراراً لنموذج لبنان.التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" يقولُ إنه "من وجهة نظر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فإنّ الحرب في غزة انتهت"، وأضاف: "نعم، قد تُستأنف المعارك وقد يُعطي ترامب إسرائيل الضوء الأخضر لذلك، لكن في الوقت الحالي، انتهت الحرب".
وتابع: "من وجهة نظر حماس، انتهت الحرب أيضاً وترى أنها نجت.. أطلقت سراح الرهائن العشرين الأحياء الذين كانت تحتجزهم كضمانة مقابل إطلاق سراح ما يقرب من ألفي أسير فلسطيني. والأهم من ذلك، فقد بدأت الحركة بإعادة فرض سيطرتها على غزة في الأيام التي تلت سريان وقف إطلاق النار".
وأكمل: "إن حقيقة وجود رفات 19 رهينة إسرائيلياً في غزة حتى كتابة هذه السطور، وادعاء حماس الآن أنها لا تستطيع العثور عليهم، وهو ادعاء تنفيه إسرائيل باعتباره باطلاً، ويؤكد أن حماس لا تزال تتلاعب بإسرائيل والعالم ومستقبل غزة".
وأضاف: "على مستوى أساسي، خسرت حماس الحرب. لقد انهارت كقوة عسكرية، وباتت مجرد ظل لما كانت عليه في السابق. قيادتها مختبئة، وأنفاقها مدمرة إلى حد كبير، واضطرت إلى إطلاق سراح جميع الرهائن الأحياء. إذا مضت خطة ترامب قدماً كما هو مخطط لها، فستفقد حماس أيضاً سيطرتها على إدارة غزة، ومع مرور الوقت، سيطرتها على المؤسسات الاجتماعية والاقتصادية في القطاع".
وتابع: "ولكن حتى مع هذه المكاسب، يبقى السؤال: ماذا يأتي بعد ذلك؟ حتى لو شُكِّلت حكومة جديدة في غزة من دون حماس، فبعد صور مسلحي حماس وهم يستعيدون السيطرة على الشوارع، أي دولة سترسل قواتها لتنضم إلى قوة الاستقرار الدولية المقترحة؟ هل نتخيل حقاً أن مصر أو السعودية أو الأردن سترسل جنوداً إلى غزة لمواجهة حماس؟ هذه منظمة تُعدم الناس علنًا.. فهل ستتردد في إطلاق النار على القوات الأجنبية التي تتحدى سلطتها؟".
وقال: "قد تكون النتيجة نسخة جديدة من لبنان. هناك، لا يزال حزب الله موجوداً - مُدمراً ولكنه ما زال سليماً. لقد فقد الكثير من قيادته وقدراته، ومع ذلك لا يزال قوة مسلحة تعمل إلى جانب حكومة ذات سيادة رسمية وتحت إمرتها. أقرّ مجلس الوزراء اللبناني مؤخراً خطة عسكرية لنزع سلاح حزب الله، وإن لم يكن لها جدول زمني. تشارك الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وفرنسا في هذه الخطة، وتضغط على بيروت للتحرك، حتى في الوقت الذي يُحذّر فيه حزب الله من أن أي جهد من هذا القبيل قد يؤدي إلى حرب أهلية".
وأكمل: "هذا النموذج اللبناني - حيث تتعايش حكومة ضعيفة مع قوة مسلحة مهيمنة - قد يجد نظيره في غزة قريباً. قد تحكم حكومة معارضة لحماس اسمياً، بينما تبقى الحركة في الخلفية، مسلحة ومنتظرة".
وأضاف: "هل هذا ما تريده إسرائيل؟ بالطبع لا. النتيجة المثالية لإسرائيل واضحة: القضاء على حماس، ونفي قادتها، وتسليم أسلحتها، ونزع سلاح غزة، بما في ذلك كل الأسلحة وتدمير الأنفاق، وإدارة إعادة الإعمار من قبل سلطة مدنية مسؤولة. لكن هذه النتيجة مستبعدة دون قوة ساحقة، وهو مستوى من التدخل لا توفره أي بعثة متعددة الجنسيات لتحقيق الاستقرار. إن المعضلة التي تواجهها إسرائيل لا تتعلق بمستقبل غزة فحسب، بل بوضعها الاستراتيجي أيضاً. بعد عامين من الحرب، يتوق الإسرائيليون إلى الهدوء والعيش بسلام. ومع ذلك، يُظهر التاريخ كيف أن الهدوء قد يكون عابراً عندما لا يكون حقيقياً. كل ما علينا فعله هو النظر إلى السنوات التي سبقت السابع من تشرين الأول".
وأكمل: "التحدي الآن هو الموازنة بين اليقظة العسكرية والواقعية السياسية. لا تستطيع إسرائيل العودة إلى حالة التراخي التي سادت قبل السابع من تشرين الأول، لكنها لا تستطيع أيضاً التسرع في حرب أخرى تُرهق تحالفها مع إدارة ترامب وتُقوّض فرصاً محتملة في المنطقة. لقد فتحت خطة ترامب، على الرغم من كل عيوبها، إمكانيات جديدة مثل المشاركة العربية المباشرة على الأرض في غزة، وتحالف دولي مستعد، لأول مرة منذ سنوات، لتحمل المسؤولية عن الفلسطينيين".
وختم: "إذا أصبحت غزة لبناناً آخر، حيث التعايش المضطرب بين الحكم والجماعة المسلحة، فسيكون ذلك بمثابة فشل ذريع. إن المخاطر لا يمكن أن تكون أكبر، وسيكون مستقبل غزة اختباراً لما إذا كانت المنطقة قد تعلمت من لبنان - أم أنها محكوم عليها بتكرار نموذجه".
المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "نموذج لبنان" قد ينتقل إلى غزة.. آخر تقرير لـ"جيروزاليم بوست" يشرح Lebanon 24 "نموذج لبنان" قد ينتقل إلى غزة.. آخر تقرير لـ"جيروزاليم بوست" يشرح 18/10/2025 22:37:33 18/10/2025 22:37:33 Lebanon 24 Lebanon 24 أنطوان حبيب: العلاقة الأخوية بين لبنان والسعودية نموذج للتضامن والوفاء Lebanon 24 أنطوان حبيب: العلاقة الأخوية بين لبنان والسعودية نموذج للتضامن والوفاء 18/10/2025 22:37:33 18/10/2025 22:37:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مؤتمر الذكاء الاصطناعي في لبنان 2025: نحو نموذج لبناني مبتكر ومسؤول Lebanon 24 مؤتمر الذكاء الاصطناعي في لبنان 2025: نحو نموذج لبناني مبتكر ومسؤول 18/10/2025 22:37:33 18/10/2025 22:37:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا يجري داخل "حزب الله"؟ تقرير إسرائيلي يكشف Lebanon 24 ماذا يجري داخل "حزب الله"؟ تقرير إسرائيلي يكشف 18/10/2025 22:37:33 18/10/2025 22:37:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية الولايات المتحدة دونالد ترامب مجلس الوزراء الفلسطينيين الإسرائيلية الإسرائيلي حزب الله السعودية قد يعجبك أيضاً صورٌ لأسلحة مُهرّبة إلى لبنان.. شاهدوها! Lebanon 24 صورٌ لأسلحة مُهرّبة إلى لبنان.. شاهدوها! 22:27 | 2025-10-18 18/10/2025 10:27:49 Lebanon 24 Lebanon 24 عن موقف بري بشأن "التفاوض" بين لبنان وإسرائيل.. ماذا قالت المعلومات؟ Lebanon 24 عن موقف بري بشأن "التفاوض" بين لبنان وإسرائيل.. ماذا قالت المعلومات؟ 22:22 | 2025-10-18 18/10/2025 10:22:26 Lebanon 24 Lebanon 24 مؤخراً.. دفع 300 دولار للعسكريين Lebanon 24 مؤخراً.. دفع 300 دولار للعسكريين 22:18 | 2025-10-18 18/10/2025 10:18:12 Lebanon 24 Lebanon 24 عن عملية الـ6 ساعات واغتيال السيّد.. آخر تصريح لنتنياهو Lebanon 24 عن عملية الـ6 ساعات واغتيال السيّد.. آخر تصريح لنتنياهو 22:00 | 2025-10-18 18/10/2025 10:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 يزبك من شيكاغو: كل سرديات حزب الله للاحتفاظ بالسلاح سقطت Lebanon 24 يزبك من شيكاغو: كل سرديات حزب الله للاحتفاظ بالسلاح سقطت 20:47 | 2025-10-18 18/10/2025 08:47:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة في هذا اليوم... أمطار وبرق ورعد ورياح ناشطة Lebanon 24 في هذا اليوم... أمطار وبرق ورعد ورياح ناشطة 13:08 | 2025-10-18 18/10/2025 01:08:16 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تجميد حسابات مالية.. هذا جديد شركة "Whishmoney" Lebanon 24 بعد تجميد حسابات مالية.. هذا جديد شركة "Whishmoney" 22:55 | 2025-10-17 17/10/2025 10:55:52 Lebanon 24 Lebanon 24 عن عون و"حزب الله".. ماذا قالت صحيفة إسرائيلية؟ Lebanon 24 عن عون و"حزب الله".. ماذا قالت صحيفة إسرائيلية؟ 23:14 | 2025-10-17 17/10/2025 11:14:21 Lebanon 24 Lebanon 24 تسلل لـ"الموساد" وهجمات سيبرانية.. هل أصبحت هذه الدولة هدف إسرائيل الجديد؟ Lebanon 24 تسلل لـ"الموساد" وهجمات سيبرانية.. هل أصبحت هذه الدولة هدف إسرائيل الجديد؟ 15:00 | 2025-10-18 18/10/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مُذيعة جديدة على الـ"أم تي في"... تعرفوا إليها (صور) Lebanon 24 مُذيعة جديدة على الـ"أم تي في"... تعرفوا إليها (صور) 13:49 | 2025-10-18 18/10/2025 01:49:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 22:27 | 2025-10-18 صورٌ لأسلحة مُهرّبة إلى لبنان.. شاهدوها! 22:22 | 2025-10-18 عن موقف بري بشأن "التفاوض" بين لبنان وإسرائيل.. ماذا قالت المعلومات؟ 22:18 | 2025-10-18 مؤخراً.. دفع 300 دولار للعسكريين 22:00 | 2025-10-18 عن عملية الـ6 ساعات واغتيال السيّد.. آخر تصريح لنتنياهو 20:47 | 2025-10-18 يزبك من شيكاغو: كل سرديات حزب الله للاحتفاظ بالسلاح سقطت 20:02 | 2025-10-18 في بعلبك.. إشكال كبير والجيش يتدخّل فيديو ساعة ذكية جديدة من Oppo.. هذه مواصفاتها (فيديو) Lebanon 24 ساعة ذكية جديدة من Oppo.. هذه مواصفاتها (فيديو) 08:00 | 2025-10-18 18/10/2025 22:37:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تجارة الحيوانات منتشرة وبقوة.. أُسود من لبنان إلى أفريقيا! Lebanon 24 تجارة الحيوانات منتشرة وبقوة.. أُسود من لبنان إلى أفريقيا! 11:30 | 2025-10-17 18/10/2025 22:37:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: "رسالة سرية" كادت أن تنقذ نصرالله من عملية الإغتيال.. فما قصتها؟ Lebanon 24 بالفيديو: "رسالة سرية" كادت أن تنقذ نصرالله من عملية الإغتيال.. فما قصتها؟ 16:31 | 2025-10-16 18/10/2025 22:37:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24