تجديد حبس صاحب محل موبايلات في واقعة الصاروخ الكهربائي بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
قررت جهات التحقيق تجديد حبس صاحب محل موبايلات 15 يوما على ذمة التحقيقات وذلك بعد ان قام المتهم بقتل زميله وتقطيع جثته بصاروخ كهربائي ببيع تليفون القتيل له منذ عدة شهور.
وقررت النيابة العامة تجديد حبس الطفل يوسف ايمن المتهم في قضية مقتل طفل علي يد زميله المعروفة إعلاميا بـ « صاروخ الكهربائي»، 15 يوما.
كما قررت النيابة العامة حبس الاب « والد القاتل»، 4 ايام علي ذمة التحقيقات، كذلك حبس صاحب محل لبيع الموبايلات، كان وقد سبق اشتري تليفون المجني عليه من القاتل بعد وقوع الجريمة.
كشفت التحقيقات في قضية مقتل طفل علي يد زميله في واقعة الصاروخ الكهربائي، عدد من المشاهد الصادمة والبعيدة عن الشارع المصري.
وكان من بين المشاهد المؤسفة هو قيام الطفل يوسف ايمن بقتل زميله في الدراسة وتحويل جثته الي أشلاء باستخدام ادوات والده والذي يعمل نجار وهي الشاكوش والصاروخ الكهربائي « البطارية ».
وبحسب جيران القتيل، فإن الاب دائم التغيب عن المنزل بسبب ظروف عمله، كذلك الام والتي انفصلت عن الاب قبل سنوات قليلة وتركت خلفها ٣ اطفال وتزوجت من اخر.
أثارت التحقيقات في واقعة مقتل طفل علي يد زميله في واقعة الصاروخ والكهربائي بمحافظة الإسماعيلية، علي مدار الأيام القليلة الماضية، عدة مفاجأة صادمة.
من جانبها كشفت مصادر رسمية مطلعة منوط لها التحقيقات الموسعة في القضية التي هزت الرأي العام المصري، عن قيام الطفل المتهم بإنشاء جروب بغرض النصب علي المواطنين تحت مسمي مؤسسة لعلاج الادمان، يقوم من خلالها بجمع الأموال كعربون من الراغبين في التعافي من تعاطي وإدمان المواد المخدرة بتحويل مبالغ مادية علي محفظة الموبايل.
نفي تقرير الطب الشرعي ما أثير حول وجود علاقة بين الطفلين « المجني والمجني عليه » في واقعة الصاروخ الكهربائي بالإسماعيلية.
وكشف تقرير صادر عن مصلحة الطب الشرعي بمحافظة الإسماعيلية ، عدم وجود أي آثار تدل علي وجود علاقة جنسية شاذة بين الطفلين ، وذلك بعدما خضع المتهم للفحص الدقيق.
واصطحبت جهات التحقيق الطفل المتهم بقتل زميله بالإسماعيلية وتقطيعه بمنشار كهربي، إلى مسرح الجريمة المرة الثانية بحثا عن أدلة جديدة حول الواقعة، وذلك للتأكد من عدم وجود أشخاص آخرين مشاركين الجاني وقت تنفيذ الجريمة.
وسط إجراءات أمنية مشددة ظهر الطفل يوسف المتهم بقتل زميله بالإسماعيلية في مسرح الجريمة، رفقة جهات التحقيق، بحثا عن أدلة جنائية جديدة.
و أمرت جهات التحقيق بالقيام بإجراء التحريات التكميلية حول الحادث، وتوضيح علاقة والد المتهم بالجريمة وما إذا كان مشاركا بها من عدمه.
وكانت النيابة العامة أمرت في وقت سابق إيداع الطفل يوسف المتهم بقتل زميله بالإسماعيلية وتقطيعه بصاروخ كهربي، مركز رعاية 15 يوما لحين الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة وإحالته للمحاكمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسماعيلية سفاح الإسماعيلية اخبار الاسماعيلية الصاروخ الکهربائی المتهم بقتل زمیله فی واقعة الصاروخ جهات التحقیق الطفل یوسف
إقرأ أيضاً:
جروب لعلاج الإدمان ونصاب محترف| مفاجأة جديدة في تحقيقات صغير الإسماعيلية
أثارت التحقيقات الجارية في واقعة مـ.قتل طفل على يد زميله في واقعة الصاروخ والكهربائي بمحافظة الإسماعيلية، على مدار الأيام القليلة الماضية، عدة مفاجأة صادمة.
من جانبها كشفت مصادر رسمية مطلعة منوط لها التحقيقات الموسعة في القضية التي هزت الرأي العام المصري، عن قيام الطفل المتهم بإنشاء جروب بغرض النصب علي المواطنين تحت مسمي مؤسسة لعلاج الادمان، يقوم من خلالها بجمع الأموال كعربون من الراغبين في التعافي من تعاطي وإدمان المواد المخدرة بتحويل مبالغ مادية علي محفظة الموبايل.
ونفي تقرير الطب الشرعي ما أثير حول وجود علاقة بين الطفلين « المجني والمجني عليه » في واقعة الصاروخ الكهربائي بالإسماعيلية.
وكشف تقرير صادر عن مصلحة الطب الشرعي بمحافظة الإسماعيلية ، عدم وجود أي آثار تدل علي وجود علاقة جنسية شاذة بين الطفلين ، وذلك بعدما خضع المتهم للفحص الدقيق.
واصطحبت جهات التحقيق الطفل المتهم بقتل زميله بالإسماعيلية وتقطيعه بمنشار كهربي، إلى مسرح الجريمة المرة الثانية بحثا عن أدلة جديدة حول الواقعة، وذلك للتأكد من عدم وجود أشخاص آخرين مشاركين الجاني وقت تنفيذ الجريمة.
وسط إجراءات أمنية مشددة ظهر الطفل يوسف المتهم بقتل زميله بالإسماعيلية في مسرح الجريمة، رفقة جهات التحقيق، بحثا عن أدلة جنائية جديدة.
و أمرت جهات التحقيق بالقيام بإجراء التحريات التكميلية حول الحادث، وتوضيح علاقة والد المتهم بالجريمة وما إذا كان مشاركا بها من عدمه.
وكانت النيابة العامة أمرت في وقت سابق إيداع الطفل يوسف المتهم بقتل زميله بالإسماعيلية وتقطيعه بصاروخ كهربي، مركز رعاية 15 يوما لحين الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة وإحالته للمحاكمة.