شهيدان لبنانيان في قصف إسرائيلي على النبطية
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
ارتقى شهيدان لبنانيان وأصيب آخرون بجروح، اليوم الجمعة، في غارة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت بلدة تول بمحافظة النبطية جنوب لبنان.
أشارت مصادر إعلام لبنانية، اليوم الجمعة، إلى أن الاحتلال شن غارة على سيارة ببلدة تول في جنوب لبنان.
وذكرت المصادر أن هناك غارة إسرائيلية استهدفت بلدة الخيام الحدودية بقضاء مرجعيون جنوبي لبنان.
اقرأ أيضًا.. صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأكدت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، عى وجود 15 ألف شخص بينهم 4 آلاف طفل في غزة بحاجة إلى الإجلاء الطبي.
وأضافت :"نؤكد ضرورة إدخال مستشفيات ميدانية إلى قطاع غزة، بعض المرافق الصحية في غزة لا تعمل ولا يمكن الوصول إليها".
ودعت المنظمة إلى فتح جميع معابر قطاع غزة.
وأشار قطاع الدفاع المدني في غزة، اليوم الجمعة، إلى عثوره لى صواريخ ومواد وعبوات لم تنفجر ولا بد من تدخل الجهات الدولية.
وأضاف :"الذخائر التي لم تنفجر بالقطاع تقدر بنحو 71 ألف طن وفق المنظمات الدولية".
وأصدرت الشرطة الإسرائيلية تعليماتها للاستعداد لتسلم جثماني محتجزين من غزة مساء اليوم.
ويأتي ذلك في إطار تنفيذ بنود اتفاق إنهاء الحرب الذي توصلت إليه مصر مع باقي الوسطاء.
هاجم مستوطنون إسرائيليون، صباح اليوم الجمعة، مزارعين فلسطينيين أثناء قطفهم ثمار الزيتون في أراضي قرية بيت إكسا شمال غرب القدس.
وأفاد شهود عيان لوكالة وفا بأن مجموعة من المستوطنين انطلقت من مستوطنة "راموت" المقامة على أراضي القرية، واعتدت على عدد من المزارعين بالحجارة والشتائم في منطقة وادي المدينة، وحاولت طردهم من أراضيهم.
وأشار الشهود إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي وفّرت الحماية للمستوطنين أثناء تنفيذ الهجوم، ومنعت المزارعين من متابعة عملهم في الأراضي المستهدفة.
وأشارت مصادر فلسطينية إلى أن عدداً من المستوطنين قطعوا الطريق أمام شاحنات مساعدات متجهة إلى غزة عبر كرم أبو سالم.
ويتواصل التصعيد الذي يُمارسه المستوطنون تجاه شاحنات المساعدات تجاه غزة.
ارتقى شاب فلسطيني شهيداً متأثراً بإصابته برصاص الاحتلال بمخيم عسكر الجديد شرق نابلس في الضفة الغربية. و
وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم الجمعة، إن الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية تشهد تصعيدا حادا في العنف منذ اندلاع حرب غزة.
وأضافت :"مستقبل غزة والضفة الغربية واحد، ويجب أن توقف إسرائيل عمليات الضم المتزايدة في الضفة الغربية".
وأقدم مستوطنون، امس الخميس، على سرقة خيمة سكنية وحظيرة ماشية في قرية بشرق طوباس في الضفة.
وأشارت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن المستوطنيين سرقوا خيمة سكنية وحظيرة ماشية للمواطن زيد سعيد ابو زايد في الخربة.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، امس الخميس، مدينة نابلس، من حاجز المربعة العسكري.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة من الجهة الجنوبية الغربية، وداهمت عدة منازل ومحال تجارية في حي المعاجين.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائبلي بنيامين نتنياهو، امس الخميس، إن قانون الضم لن يمرر من دون دعم الليكود والائتلاف.
وأضاف :"قانون الضم قدمته المعارضة وليس الليكود أو الائتلاف الحكومي".
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، امس الخميس، إنه أبلغ نتنياهو بأنه لا يمكنه محاربة العالم ويمكنه خوض معارك فردية لكن العالم ضده.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لبنان غارة للاحتلال الإسرائيلي بلدة تول بلدة الخيام الحدودية مرجعيون الضفة الغربیة الیوم الجمعة امس الخمیس
إقرأ أيضاً:
عاجل | الأردن يدين مشروع قانون إسرائيلي لفرض السيادة على الضفة الغربية
صراحة نيوز-ًدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشد العبارات مصادقة الكنيست الإسرائيلي، بالقراءة التمهيدية، على مشروعي قانونين يهدف أحدهما إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة، والآخر إلى شرعنة السيطرة على إحدى المستوطنات غير الشرعية، مؤكدة أن هذه الخطوة تمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي وتقويضًا لحل الدولتين وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة.
وشدّدت الوزارة على أنه لا سيادة لإسرائيل على الأراضي الفلسطينية المحتلة، فيما أكد الناطق الرسمي باسمها فؤاد المجالي رفض الأردن المطلق لأي محاولات إسرائيلية لفرض السيادة على الضفة الغربية، في انتهاك واضح للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن، خصوصًا القرار 2334، والرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي أبطل قانونية الاحتلال والمستوطنات.
وحذّر المجالي من استمرار الانتهاكات والسياسات الإسرائيلية الأحادية التي تمسّ المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، مجددًا التأكيد على أنها غير شرعية وغير قانونية.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، والضغط على إسرائيل لوقف إجراءاتها غير المشروعة، ودعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة كسبيل وحيد لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة