حسين فهمي يهنيء حمدي السطوحي لفوزه بجائزة الريادة من اتحاد الأثريين العرب لعام 2025
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
حرص النجم القدير حسين فهمي على تهنئة المعماري حمدي السطوحي لفوزه بجائزة الريادة من اتحاد الأثريين العرب لعام 2025، وذلك خلال منشور عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
. إطلاق أول محطة عالمية ل"الجرامي" خارج أمريكا من قلب الأهرامات (تفاصيل)
وكتب حسين فهمي : “يسعدني أن أتقدم بخالص التهنئة للمعماري حمدي السطوحي لفوزه المستحق بجائزة الريادة لعام 2025 من اتحاد الأثريين العرب، تقديرًا لإسهاماته القيمة في الحفاظ على التراث المعماري المصري والعربي، ودوره المتميز في صون الهوية الثقافية والحضارية”.
وأضاف فهمي: “إن هذا التكريم يعكس تقدير المجتمع للجهود المخلصة في حماية تراثنا العظيم، ويُبرز أهمية استدامة العمل الثقافي والفني كجزء من مسؤوليتنا تجاه الأجيال القادمة، مختتمًا رسالته بقوله: خالص تمنياتي له بمزيد من التوفيق والنجاح في مسيرته المبدعة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين فهمي الريادة إنستجرام بجائزة الریادة
إقرأ أيضاً:
أيتن عامر تخطف الأنظار بإطلالة صيفية من البحر
حرصت الفنانة أيتن عامر على مشاركة جمهورها أحدث جلسة تصوير لها عبر حسابها الشخصي على موقع فيسبوك، حيث تألقت بإطلالة جذابة خطفت الأنظار.
وظهرت أيتن وهي ترتدي فستانًا ملونًا بإطلالة صيفية من أمام البحر، ما أبرز أنوثتها ورقتها، ونسقت معه مكياجًا صاخبًا أظهر جمال ملامحها، مع تسريحة شعر عفوية أضفت عليها طابعًا متجددًا وجريئًا في الوقت نفسه.
أيتن عامر توضح حقيقة علاقتها بطليقها محمد عز العرب
من ناحية أخرى، نفت مصادر مقربة من الفنانة أيتن عامر ما تم تداوله مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن عودتها إلى طليقها مدير التصوير محمد عز العرب، مؤكدة أن ما حدث هو مجرد صلح إنساني من أجل مصلحة أولادهما فقط.
وأوضحت المصادر أن الهدف من الصلح هو الحفاظ على الاستقرار النفسي للأطفال، خاصة في مرحلة النشأة، مشيرة إلى أن العلاقة بين الطرفين الآن تقوم على الاحترام والتفاهم بعيدًا عن الخلافات القديمة.
ورغم مرور ثلاث سنوات على الطلاق، وما تخللها من منشورات متبادلة وهجوم من جانب طليقها، فإن أيتن عامر التزمت الصمت ولم ترد، احترامًا لمشاعر أبنائهما.
وبعد عام من الخلافات، أثبتت أيتن ومحمد عز العرب أن النهايات الأخلاقية هي الأجمل، وأن العلاقات الإنسانية بعد الانفصال يمكن أن تُبنى على الصداقة والاحترام، حفاظًا على استقرار الأسرة ومصلحة الأبناء.