أبو الغيط: 200 مليون جنيه تكلفة القذيفة الأولى من المدفعية خلال 25 دقيقة في حرب أكتوبر
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
قال السفير أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية إن 200 مليون جنيه تكلفة القذيفة الأولى من المدفعية خلال 25 دقيقة في حرب أكتوبر.
وأشار الأمين العام لجامعة الدول العربية خلال حوار تليفزيوني ببرنامج “على مسئوليتي” والمذاع عبر قناة “صدى البلد” تقديم الإعلامي أحمد موسى إلى أن أصعب يومين في حياته؛ الأول يوم 5 يونيو والثاني ما حدث في مصر مأساة 25 يناير 2011، مضيفًا أن التوحش الإسرائيلي في كل المحاور خلال 3 سنوات مضت نتيجة ما سمى هزلا الربيع العربي.
واستطرد السفير أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الربيع العربي أسقط سوريا والعراق وليبيا وحاول إضعاف مصر وفشل، حيث فجر السودان ومكن إيران من الإنتشار في الإقليم وإيران أعدت ميليشيات في اليمن.
دعوات الثورة مستمرةوأكد على أن إسرائيل تهز المجتمعات العربية بإستغلالها دعوات الثورة مستمرة والعدل والهدف الحكم، حيث إن تل أبيب هي المستفيدة مما حدث في المجتمعات العربية من 2011 بدعوى الثورة مستمرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو الغيط أحمد أبو الغيط السفير أحمد أبو الغيط حرب أكتوبر جامعة الدول العربية إسرائيل أحمد أبو الغیط الدول العربیة حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
اليمن الأولى في قائمة الدول العربية الأكثر حصولاً على تأشيرات الهجرة إلى أمريكا خلال 2024
كشفت بيانات صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية للعام 2024 أن اليمن تصدرت الدول العربية في عدد تأشيرات الهجرة الممنوحة إلى الولايات المتحدة، بعد حصول مواطنيها على أكثر من ستة آلاف تأشيرة، متقدمة بذلك على مصر والأردن.
وأوضحت الإحصاءات أن إجمالي تأشيرات الهجرة الصادرة عالمياً خلال العام نفسه بلغ نحو 612 ألف تأشيرة، تتيح لحامليها الإقامة والعمل الدائمين في الأراضي الأمريكية.
وجاءت اليمن في الصدارة بنحو 6.4 آلاف تأشيرة، تلتها مصر بنحو 6.1 آلاف تأشيرة، فيما حلت الأردن ثالثة بقرابة 4.7 آلاف تأشيرة.
وأشار التقرير، بحسب شبكة CNN، إلى أن منح هذه التأشيرات يتم وفق معايير متعددة تشمل الروابط العائلية وفرص العمل واللجوء الإنساني، إضافة إلى برنامج الهجرة المتنوعة الذي يتيح فرصاً لمواطني الدول ذات معدلات الهجرة المنخفضة إلى الولايات المتحدة.
وأوضحت الشبكة أن إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تواصل فرض قيود مشددة على سياسات الهجرة، ما يجعل دخول الراغبين في القدوم إلى الولايات المتحدة أو بقاء المقيمين القانونيين فيها أكثر صعوبة.
ويرى مراقبون أن هذه الإجراءات ستترك آثاراً طويلة الأمد على الاقتصاد والمجتمع الأمريكيين.
وخلال الأشهر الثمانية الأولى من توليه الحكم، أطلقت الإدارة سلسلة قرارات أعادت تشكيل النظام الهجري الأمريكي، شملت تشديد القواعد الخاصة بتأشيرات الطلاب والعمال الأجانب، ورفع رسوم تأشيرات H-1B المخصصة للمهنيين، إلى جانب التدقيق في المواقف السياسية ونشاطات المتقدمين على وسائل التواصل الاجتماعي. كما قلصت الإدارة بشكل كبير برنامج قبول اللاجئين، مع استثناء محدود لمتقدمين من أصول أوروبية جنوبية.
وفي الداخل، واجه المهاجرون المقيمون بشكل قانوني قيوداً جديدة، شملت الحد من بعض مزايا الهجرة، وتنفيذ عمليات تدقيق وملاحقة في محاكم ومكاتب الهجرة، فضلاً عن تشديد اختبار الجنسية الأمريكية، ومحاولات لإنهاء حق الحصول على المواطنة بالولادة.
ووفقاً لبيانات وزارة الخارجية الأمريكية لعام 2024، بلغ عدد تأشيرات الهجرة إلى الولايات المتحدة نحو 612 ألف تأشيرة، وهو رقم يعكس إجمالي التأشيرات الممنوحة قبل وصول إدارة ترامب إلى السلطة.