عربي21:
2025-10-27@07:56:44 GMT

الجيش السوري يعلن مقتل اثنين من عناصره شرقي حلب

تاريخ النشر: 27th, October 2025 GMT

الجيش السوري يعلن مقتل اثنين من عناصره شرقي حلب

أعلنت وزارة الدفاع السورية، الأحد، مقتل جنديين، قرب مدينة الباب شرق مدينة حلب (شمال)، إثر استهدافهما بالرصاص على يد مجهولين.

ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" عن إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع نبأ "استشهاد اثنين من جنود الجيش العربي السوري قرب مدينة الباب شرق حلب".

وأشارت إلى أن "مجهولين استهدفوهما بالرصاص في اعتداء غادر وجبان، فيما تعمل الجهات المختصة على متابعة القضية لمعرفة المتورطين".



وتبذل الحكومة السورية جهودا مكثفة لضبط الأمن في البلاد، منذ الإطاحة، في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024 بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، بعد 24 سنة أمضاها في الحكم.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية حلب سوريا حلب الجيش السوري المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

اشتباكات بين الجيش السوري و«قسد» شرق البلاد

دمشق (وكالات) 

اندلعت اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والقذائف ليل السبت/الأحد بين قوات الجيش السوري و«قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) في بلدتي محكان والكشمة شرقي دير الزور شرقي البلاد. 
وذكر «تلفزيون سوريا» على موقعه الإلكتروني، أمس، أن «الاشتباكات بين الجيش و(قسد) استمرت لساعات، حيث حاولت الأخيرة التسلل إلى مناطق عدة يسيطر عليها الجيش». 
وأشار إلى أن «الجيش أحبط محاولات تسلل (قسد) إلى نقاط سيطرته»، مؤكداً أنه لا تغير في خريطة السيطرة بدير الزور. وتتجدد بين حين وآخر اشتباكات محدودة بين وحدات من الجيش السوري وقوات «قسد» في مناطق متفرقة من شمالي وشرقي البلاد، لا سيما في محافظتي دير الزور وحلب. وفي الشهر الماضي، أعلنت وزارة الدفاع السورية مقتل عنصرين من الجيش السوري، جراء استهدافهما من قبل قوات «قسد» في ريف حلب الشرقي. ولا يزال التوتر يخيم على العلاقات بين الحكومة السورية الجديدة و«قسد» رغم توقيع الرئيس السوري أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد «قسد» التي تنتشر في حلب، على اتفاق في مارس الماضي يشمل وقفاً لإطلاق النار ودمج القوة في الجيش السوري.
وفي وقت سابق، أكد الممثل المُقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سوريا روحي أفغاني، أن مساعدة سوريا على التعافي والخروج من تداعيات هذه الحرب والخروج من هذا الدمار هو من أجل السوريين، ولكن أيضاً من أجل استقرار المنطقة كلها وخيرها، مضيفاً، أن إعادة إعمار سوريا تشكّل إحدى أكبر التحديات التي تُواجه السلطات الجديدة، منذ وصولها إلى دمشق في ديسمبر. وقدّر البنك الدولي هذا الأسبوع أن تكاليف إعادة الإعمار في سوريا قد تصل إلى 216 مليار دولار. لكن روحي أفغاني قال إنه غير قادر على تقديم رقم محدد، غير أن الحاجات هناك «هائلة». وروى أن مسؤولين محليين في طول سوريا وعرضها أخبروه عن حاجات كبيرة جدا تتعلق بالإسكان والمدارس والمراكز الصحية، إضافة إلى الماء والكهرباء.
وتعقّد الكميات الكبيرة من الذخائر غير المنفجرة، جهود رفع الأنقاض المنتشرة في أنحاء البلد كافة، بما فيها تلك الموجودة ضمن تلال الركام التي ينبغي إزالتها.

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة: إعادة إعمار سوريا ضرورة لاستقرار المنطقة حميد بن راشد يطلع على مشاريع هيئة الأعمال الخيرية العالمية في سوريا

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال تنسف مباني سكنية شرقي مدينة غزة
  • مقتل جنديين سوريين بهجوم قرب مدينة الباب شرق حلب
  • اشتباكات بين الجيش السوري و«قسد» شرق البلاد
  • الدفاع السورية تعلن مقتل جنديين برصاص مجهولين شرق حلب
  • اشتباكات بين الجيش السوري و”قسد” شرقي دير الزور
  • حزب العمال الكوردستاني يعلن سحب عناصره من تركيا إلى العراق
  • حزب العمال الكردستاني يعلن سحب عناصره من تركيا إلى العراق
  • الجيش السوداني يعلن إحباط هجوم واسع لميليشيا الدعم السريع على مدينة الفاشر
  • الاحتلال ينسف مباني بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.