صحيفة الاتحاد:
2025-12-13@10:45:48 GMT

مدرب تشيلسي يعتمد «المداورة» لحماية اللاعبين

تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT

لندن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة صلاح وحكيمي ضمن ترشيحات قائمة «فيفبرو» المثالية لعام 2025 لينارت كارل.. تمديد تلقائي مع بايرن ميونيخ

أكد الإيطالي إنتسو ماريسكا، مدرب تشيلسي الإنجليزي أنه سيعتمد مبدأ المداورة لحماية لاعبيه، إذا أراد فريق غرب لندن مواصلة المنافسة على أربع جبهات هذا الموسم.
ويحلّ «البلوز» ضيفاً على ولفرهامبتون الجريح في الدور الرابع من كأس رابطة الأندية المحترفة غداً الأربعاء، ساعياً لاستعادة توازنه بعد سلسلة انتصاراته التي استمرت لأربع مباريات، قبل أن تنتهي بخسارته في اللحظات الأخيرة على أرضه أمام سندرلاند 1-2 في الدوري الإنجليزي السبت.


ويشعر ماريسكا بأنه مضطر لاعتماد مبدأ المداورة، إذ تعافى المهاجم ليام ديلاب من إصابة أبعدته أسابيع عدة عن الملاعب، وسيكون متاحاً للمباراة.
قال ماريسكا في مؤتمر صحفي عشية المباراة: «نحن بحاجة لاعتماد مبدأ المداورة، نحن بحاجة لحماية اللاعبين، لأنه إذا لعبنا بنفس التشكيلة الأساسية، فسنواجه صعوبات خلال الموسم».
تابع: «ربما سنجري بعض التغييرات ضد ولفرهامبتون، لا أعرف عددها، لكننا سنجريها».
وأوضح: «لا أعلم إن كنت سأقوم بتغيير تسعة أو عشرة لاعبين كما حدث بين نوتنجهام فوريست وأياكس في دوري أبطال أوروبا، لكن من المؤكد أننا بحاجة إلى إجراء بعض التغييرات وحماية اللاعبين».
وأضاف المدرب الإيطالي: «ثمة لاعبون يحتاجون إلى الحماية لأسباب عديدة، لذا سنرى غداً، إنتسو فرنانديز، موي كايسيدو، جواو بيدرو، كلهم لاعبون مصابون، لأسباب مختلفة، وعلينا حمايتهم».
أما ديلاب، المنضم من إيبسويتش تاون، فغاب عن الملاعب منذ نهاية أغسطس لتمزق في العضلة الخلفية، لكنه عاد للتدريب الأسبوع الماضي.
وقال ماريسكا: «أكمل ليام حصة التدريب كاملة معنا أمس دون أية مشاكل، وهو متاح لمباراة الغد، علينا أن نكون حذرين مع ليام، ومن غير المرجح أن يلعب 90 دقيقة، لقد غاب عن الملاعب لمدة شهرين، لذا فهو بحاجة إلى استعادة لياقته البدنية تدريجياً حتى يصل إلى 100%».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تشيلسي الدوري الإنجليزي دوري أبطال أوروبا إنزو ماريسكا

إقرأ أيضاً:

“نموذج الضربات الثلاث”.. رؤية جديدة لأسباب التوحد وسبل الوقاية المبكرة

#سواليف

كشفت دراسة جديدة عن نموذج يفسّر دور #الجينات و #البيئة في #اضطراب_طيف_التوحد، ويقترح طرقا للوقاية المبكرة.

وعرض فريق من كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، نموذجا ثلاثي المراحل لإشارات التمثيل الغذائي، يعيد تعريف التوحد كاضطراب يمكن علاجه عبر تعديل التواصل الخلوي واستقلاب الطاقة.

وأشارت الدراسة إلى أن التدخلات قبل الولادة وفي مراحل الطفولة المبكرة قد تساعد في الوقاية من نصف حالات التوحد تقريبا أو الحد من حدتها.

مقالات ذات صلة 7 أطعمة تمد الجسم بالمغنيسيوم أفضل من المكملات 2025/12/13

وطور الباحثون ما أسموه ” #نموذج_الضربات_الثلاث”، والذي يوضح أن التوحد يتطور عند اجتماع ثلاثة عوامل:

الاستعداد الوراثي: بعض الجينات تجعل الميتوكوندريا ومسارات الإشارات الخلوية أكثر حساسية للتغيرات. المحفز المبكر: مثل عدوى الأم أو الطفل أو الإجهاد المناعي أو التلوث، ما يفعّل استجابة إجهاد خلوية تعرف باسم "استجابة خطر الخلية" (CDR). التفعيل المطوّل: استمرار استجابة الإجهاد الخلوية لفترة طويلة، نتيجة التعرض المستمر لعوامل الإجهاد من أواخر الحمل وحتى السنوات الأولى من عمر الطفل، قد يعوق نمو الدماغ الطبيعي ويساهم في ظهور سمات التوحد.

وتقوم استجابة خطر الخلية (CDR) بمساعدة الخلايا على التعافي من الإصابات والتكيف مع الظروف المتغيرة، لكنها عادة قصيرة الأمد. وعندما تصبح مزمنة نتيجة ضغوط مستمرة أو فرط حساسية وراثية، قد تعطّل التواصل الخلوي وتغير وظيفة الميتوكوندريا، وتؤثر على نمو دوائر الدماغ الأساسية.

وبما أن المحفزات البيئية والتفعيل المطوّل قابلان للعكس، فإن الكشف المبكر والتدخل يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالتوحد. ويمكن للوقاية المبكرة ودعم الأطفال الأكثر عرضة للخطر أن يقلل أو يمنع نحو 40-50% من حالات التوحد.
استراتيجيات الوقاية والتدخل المبكر

تشمل الاستراتيجيات المحتملة:

الفحص قبل ظهور الأعراض، مثل تحليل الأيض للأمهات واختبار الأجسام المضادة الذاتية. تحاليل متخصصة للمواليد لتحديد الأطفال المعرضين للخطر قبل ظهور الأعراض.

الآثار المستقبلية على البحث والعلاج

تعيد الدراسة تعريف التوحد كاضطراب عصبي أيضي ومناعي، بدلا من النظر إليه كحالة وراثية أو سلوكية فقط، ما يفتح المجال أمام تطوير علاجات جديدة.

ويقترح الباحثون اختبار أدوية تنظم إشارات الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP- المركب الكيميائي الرئيسي الذي يمد خلايا الجسم بالطاقة للقيام بوظائفها الحيوية) وتحاكي التوازن الطبيعي للاستجابة الخلوية، بالإضافة إلى برامج فحص مبكر تجمع بين البيانات الوراثية والأيضية والبيئية.

وقال الدكتور روبرت نافيو، معد الدراسة: “فهم التوحد من منظور الإشارات الأيضية لا يغير فقط طريقة تفكيرنا، بل ما يمكننا فعله حيال الحالة. إذا تمكنا من تهدئة استجابة الإجهاد الخلوي قبل أن تصبح مزمنة، فقد نتمكن من تحسين أو منع بعض الأعراض الأكثر إعاقة”.

مقالات مشابهة

  • النعيمات يغيب عن الملاعب مدة تتراوح بين 4 و 7 أشهر
  • “نموذج الضربات الثلاث”.. رؤية جديدة لأسباب التوحد وسبل الوقاية المبكرة
  • محمد فخرى لاعب فاركو: كولر أفضل مدرب يتعامل مع اللاعبين
  • الخطيب يعتذر لأسباب صحية عن عدم المشاركة في المؤتمر العربي لجامعة هارفارد
  • الخطيب يعتذر لأسباب صحية عن عدم المشاركة في المؤتمر العربي لجامعة هارفارد الأمريكية
  • في غياب الهلالي…الركراكي يعلن قائمة اللاعبين المشاركين في كأس أمم أفريقيا
  • الفيفا يعتمد توقفات حرارة الجو في كأس العالم 2026 لضمان سلامة اللاعبين
  • 10 من أصل 16 ملعبًا لمونديال 2026 تقع في مناطق شديدة الحرارة
  • باميلا أندرسون تتحدث بصراحة عن علاقتها الرومانسية مع ليام نيسون
  • تعليق قوي من مدرب تشيلسي بعد الخسارة أمام أتالانتا في أبطال أوروبا