ذكرى ميلاد د. سيد طنطاوي.. لماذا حظَر ارتداء النقاب بالمعاهد الأزهرية؟
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
تحل في الـ 28 من أكتوبر كل عام، ذكرى ميلاد الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق، الذي ولد في مثل هذا اليوم بقرية سُليم بمحافظة سوهاج عام 1928.
واتخذ الدكتور محمد سيد طنطاوي، العديد من القرارات البارزة خلال فترة توليه منصبه والتي امتدت أربع سنوات، من أبرزها قراره بحظر ارتداء النقاب داخل فصول المعاهد الأزهرية آواخر عام 2009.
وبدأت الواقعة حينما كان شيخ الأزهر السابق، يتفقد معهد أزهري في مدينة نصر، وفوجئ بطالبة في الصف الثاني الإعدادي ترتدي النقاب داخل قاعة الدرس فأمرها بخلعه، والتقى بعدها عددًا من التلميذات وقال لهن، إن النقاب مجرد عادة ولا علاقة له بالدين الاسلامي من قريب أو بعيد".
ومن أبرز المعلومات عن الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق، ما يلي:
- حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة.
- ألقى أول خطبة جمعة في الصف الأول الثانوى، حينما توفى إمام وخطيب مسجد المنطقة التي كان يسكن بها بعدما انتقل إلى الإسكندرية.
- تخرج الشيخ محمد سيد طنطاوى في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر عام 1958.
- عمل إماما وخطيبا في وزارة الأوقاف عام 1960.
- حصل على الدكتوراه عام 1966 وعُين مُدرسا في كلية أصول الدين بأسيوط عام 1968.
- انتدب للتدريس في ليبيا لمدة 4 سنوات.
- انتقل إلى السعودية للعمل رئيسا لقسم التفسير في كلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية.
- عُين محمد سيد طنطاوي مفتيًا للديار المصرية، في أكتوبر عام 1986.
- عُين شيخًا للأزهر الشريف في 27 مارس عام 1996، خلفا للشيخ جاد الحق علي جاد الحق ليصبح الشيخ رقم 49 للأزهر.
- توفى الشيخ محمد سيد طنطاوى، في 10 مارس عام 2010 عمر يناهز 81 عاما، إثر نوبة قلبية تعرض لها في أثناء حضوره إحدى الفعاليات الدينية في السعودية.
- تمت الصلاة عليه بعد صلاة العشاء في المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة، ودفن بمقبرة البقيع.
- أرسلت السلطات السعودية وقتها طائرة خاصة إلى أسرته بالقاهرة لحضور مراسم الجنازة.
اقرأ أيضًا:
نشاط رياح وشبورة مائية.. الأرصاد تعلن طقس الـ6 أيام المقبلة
موعد بدء التوقيت الشتوي 2025 وتغيير الساعة في مصر
إثيوبيا تبني سدًا جديدًا بعد النهضة.. وخبير يكشف تأثيره على مصر ً
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتور محمد سيد طنطاوي ذكرى ميلاد الدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق معلومات عن الدكتور محمد سيد طنطاوي أحدث الموضوعاتفيديو قد يعجبك:
قد يعجبك
إعلان
يوم على الافتتاح
00
ثانية
00
دقيقة
00
ساعة
0
يوم
أخبار
المزيدإعلان
ذكرى ميلاد د. سيد طنطاوي.. لماذا حظَر ارتداء النقاب بالمعاهد الأزهرية؟
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
31 20 الرطوبة: 46% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: المتحف المصري الكبير مهرجان الجونة السينمائي الطريق إلى البرلمان زيادة أسعار البنزين سعر الفائدة اتفاق غزة خفض الفائدة نصر أكتوبر توقيع اتفاق غزة احتلال غزة مؤتمر نيويورك ترامب وبوتين صفقة غزة هدير عبد الرزاق الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق يوم على الافتتاح مؤشر مصراوي سید طنطاوی شیخ الأزهر السابق الدکتور محمد سید طنطاوی قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات د سید طنطاوی ذکرى میلاد د
إقرأ أيضاً:
إغراءات من العيار الثقيل.. لماذا قد يقول محمد صلاح «نعم» للدوري السعودي؟
في وقت تتزايد فيه علامات الاستفهام حول مستقبل محمد صلاح مع ليفربول، وتطفو على السطح خلافات فنية مكتومة وأخرى معلنة مع المدرب أرني سلوت، يبدو أن نجم مصر الأول يقف على أعتاب مرحلة مفصلية في مسيرته.
بعيدا عن أجواء «آنفيلد» الباردة، تفتح السعودية أبوابها بعرض استثنائي يتجاوز مفهوم التعاقدات التقليدية، ويعيد تعريف دور اللاعب النجم داخل وخارج الملعب.
الانتقال المحتمل لـ محمد صلاح إلى الدوري السعودي، سواء في شتاء 2026 أو مع بداية الموسم المقبل، لم يعد مجرد صفقة انتقال مدوية، بل مشروع متكامل الأركان، مدعوم برؤية استراتيجية طويلة المدى، تحيط به خمسة مغريات كبرى قد تجعل رفض العرض مهمة شبه مستحيلة.
أيقونة المرحلة وواجهة «رؤية 2030»لم يعد الدوري السعودي محطة أخيرة للنجوم، بل ساحة تنافس عالمية تستقطب كبار اللعبة.
ومع تقدم كريستيانو رونالدو وكريم بنزيما في العمر، تبحث المملكة عن نجم بحجم مختلف، قادر على حمل المشروع إعلاميا وتسويقيا لعقد كامل.
محمد صلاح، بشعبيته الجارفة عربيا وعالميا، يمثل الخيار المثالي.
العرض السعودي يضعه في موقع «النجم الأول» للدوري، ليس فقط داخل المستطيل الأخضر، بل كواجهة رسمية للمسابقة في المحافل الدولية، ما يمنحه نفوذا وتأثيرًا نادرين في عالم كرة القدم الحديثة.
سفير مونديال 2034 دور يتجاوز المستطيل الأخضربعد حسم السعودية استضافة كأس العالم 2034، بدأ البحث عن رموز عالمية قادرة على تمثيل الحدث تاريخيا وانتقال صلاح في هذا التوقيت يمنحه موقعا دائمًا كسفير للبطولة والملف السعودي.
هذا الدور يضمن للنجم المصري استمرار حضوره العالمي حتى بعد الاعتزال، ويضعه في مصاف أساطير اللعبة الذين تحولوا إلى رموز مؤثرة، على غرار ديفيد بيكهام وزين الدين زيدان، ليصبح شريكا في الترويج وصناعة القرار لأكبر حدث رياضي في العالم.
ثروة بلا سقف ما وراء الراتب الخياليورغم أن الراتب الفلكي يلفت الأنظار، فإن المكاسب الحقيقية تكمن في التفاصيل.
التسريبات تشير إلى حصول صلاح على حقوقه التجارية داخل المملكة بنسبة 100%، وهو امتياز نادر في عقود النجوم.
إلى جانب ذلك، تتضمن الصفقة بنودا استثمارية تفتح أمامه أبواب الشراكة في مشاريع كبرى، وربما فرصا مستقبلية لامتلاك حصص في أندية رياضية، في تجربة قد تعيد للأذهان نموذج ليونيل ميسي في ميامي، لكن بأبعاد اقتصادية أوسع.
القرب من الجذور راحة إنسانية قبل أي شيءعلى الصعيد الإنساني، يحمل الانتقال إلى الرياض أو جدة بعدا مختلفا تمامًا يطوي صلاح صفحة الغربة الطويلة وأجواء الشتاء القاسية، ويستبدلها ببيئة عربية وإسلامية أكثر انسجامًا مع عاداته وتقاليد أسرته.
ساعتان فقط تفصلانه عن نجريج والقاهرة، ما يعني تواصلا دائمًا مع العائلة، واحتفالا بالأعياد والمناسبات الدينية وسط أجواء مألوفة، وهو عامل نفسي بالغ الأهمية للاعب قضى أكثر من عقد في ملاعب أوروبا.
تحدي كروي جديد وسط نخبة النجومالذهاب إلى الدوري السعودي لم يعد خروج من دائرة المنافسة المسابقة تبث حاليًا في أكثر من 160 دولة، وتضم كوكبة من نجوم الصف الأول صلاح سيجد نفسه في مواجهات مباشرة مع أسماء بحجم رونالدو وبنزيما وغيرهما.
التحدي الجديد يتماشى مع عقلية النجم المصري الساعي دائمًا لكسر الأرقام القياسية، حيث ستكون الفرصة متاحة ليصبح أحد أبرز هدافي الدوري السعودي، ويكتب اسمه ضمن أساطيره في زمن قياسي.
العرض السعودي لمحمد صلاح لا يبنى على المال وحده، بل على مشروع متكامل يمزج بين المجد الرياضي، والنفوذ العالمي، والاستقرار الإنساني، والاستثمار طويل الأمد.
وبين ضبابية المستقبل في أوروبا ووضوح الرؤية في الرياض، يبقى السؤال مفتوحًا هل حان وقت «الملك المصري» لارتداء ثوب جديد؟.