#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع #حصيلة_الإبادة_الجماعية التي ارتكبتها #قوات_الاحتلال في قطاع #غزة إلى 68,643 شهيدًا و170,655 مصابا.
وقالت الوزارة إن ما وصل مستشفيات قطاع غزة من #شهداء وإصابات منذ التصعيد ليلة أمس وحتى اللحظة بلغ 104 شهداء (منهم 46 طفلا، 20 امرأة) و253 إصابة (منهم 78 طفلا، 84 امرأة).
وذكرت أنه منذ وقف إطلاق النار في 10 أكتوبر الجاري ارتفع #عدد_الشهداء إلى 211 فيما ارتفع عدد #المصابين إلى 597، في حين بلغ إجمالي الانتشالات 482 شهيدًا.
مقالات ذات صلة هل أصبحت صلاة الاستسقاء ضرورة؟ 2025/10/29
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
حصيلة الإبادة الجماعية
قوات الاحتلال
غزة
شهداء
عدد الشهداء
المصابين
إقرأ أيضاً:
خلال الـ 12 ساعة الماضية.. 100 شهيد منهم 35 طفلا بغارات الاحتلال على غزة
الجديد برس| في أقل من 12 ساعة، ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجازر مروعة بحق المدنيين في قطاع غزة، أدت إلى استشهاد أكثر من 100 مواطن، من بينهم حوالي 35 طفلاً، وذلك في جرائم موثقة تضاف إلى سجل الانتهاكات المستمرة ضد شعبنا. وقال محمود بصل، الناطق باسم الدفاع المدني في بيان له الأربعاء: إن هذه المجازر تُرتكب أمام أعين الوسطاء والمجتمع الدولي، الذي يظل صامتاً وعاجزاً عن اتخاذ أي خطوات فعلية لوقف هذا النزيف المستمر للدم الفلسطيني الذي يتواصل منذ أكثر من سنتين. وأشار إلى أنه منذ البداية، لم تتوقف فرق الدفاع المدني عن أداء واجبها الإنساني، حيث تستمر في عمليات الإنقاذ وانتشال الشهداء والمصابين من تحت الأنقاض، على الرغم من النقص الحاد في الإمكانيات. وأكد أن الفرق تبذل جهوداً كبيرة للوصول إلى المواطنين العالقين تحت الأنقاض، بينما تعاني المستشفيات من اكتظاظ الجرحى والمصابين بحالات حرجة، في ظل ظروف مأساوية ونقص حاد في المستلزمات الطبية والوقود. وعدّ ما يحدث في غزة اليوم عاراً على الإنسانية، ويبرز أن المجتمع
الدولي أصبح متواطئاً بصمته في هذه الانتهاكات. وطالب بوقف فوري وشامل لإطلاق النار وإنهاء العدوان المستمر على قطاع غزة، وفتح ممرات إنسانية آمنة ودائمة تسمح بإدخال الوقود والمعدات والاحتياجات الأساسية لعمل طواقم الإنقاذ والمستشفيات. كما طالب بتوفير حماية دولية للمدنيين وطواقم الإنقاذ والفرق الطبية وفقاً للقانون الدولي
الإنساني واتفاقيات جنيف. ودعا إلى إطلاق حملة دولية عاجلة لإعادة تأهيل البنية التحتية الإنسانية في غزة لضمان
استمرار الخدمات الأساسية للسكان المتضررين. وشدد على أن استمرار هذه الجرائم في ظل صمت العالم يعد سقوطاً أخلاقياً وإنسانياً لا يُغتفر. وأكد استمرار الدفاع المدني الفلسطيني في عمله الإنساني رغم التحديات الكبيرة، وقال: سنظل ملتزمين بخدمة شعبنا حتى آخر لحظة.