أولى أغنيات مدين بصوته بعد فراقك.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
بالتعاون مع روتانا للصوتيات والمرئيات، أطلّ الفنان والملحن مدين، على جمهوره بصوته بعد غياب طويل من خلال أغنية "بعد فراقك"، ليقدّم تجربة غنائية مليئة بالإحساس والصدق الفني، تؤكد مكانته كأحد أبرز صُنّاع الموسيقى في الوطن العربي، وكمطرب يمتلك صوتًا دافئًا وتعبيرًا صادقًا يصل مباشرة إلى القلب.
اغنية بعد فراقك
الأغنية من كلمات تامر حسين، وألحان مدين، وتوزيع توما، وتم طرحها عبر قناة روتانا الرسمية على يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية مثل أنغامي، Apple Music، وYango Play، حيث لاقت تفاعلًا واسعًا من الجمهور فور صدورها.
حمل الكليب توقيع المخرجة منال الجندي، التي قدّمت رؤية بصرية راقية ومعبّرة عكست الحالة العاطفية للأغنية بصدق وبساطة، وجاء التنفيذ باحترافية عالية تحت إشراف المنتج المنفذ أحمد عوض الجندي، ليخرج العمل بصورة فنية متكاملة تجمع بين الإحساس والصورة.
ويُثبت مدين في "بعد فراقك" أنه فنان شامل لا يقتصر إبداعه على التلحين فقط، بل يملك حضورًا وإحساسًا غنائيًا مميزًا يجعله قريبًا من المستمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدين اغاني مدين روتانا للصوتيات والمرئيات أغنية بعد فراقك بعد فراقک
إقرأ أيضاً:
الملحن مدين: تسريب أغاني محمد فؤاد يهدد الحقوق الفنية والمادية للصناع
أكد الملحن مدين، أنه تم تسريب أغنيتين جديدتين بصوت الفنان محمد فؤاد من ألحانه، موضحًا أن تسريب الأغاني جاء بجودة ضعيفة لا تعكس المستوى الحقيقي للعمل، رغم أن الأغنيتين كانتا جزءًا من ألبوم ضخم الإنتاج يضم نخبة من أبرز صُنّاع الموسيقى في مصر.
ضياع حقوق فنية وماديةوأضاف "مدين"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، أن تسريب الأغاني تسبب في ضياع حقوق فنية ومادية لجميع المشاركين في العمل، قائلًا: "الناس وحشاها صوت محمد فؤاد، وكلنا بنعشقه، لكن اللي حصل بيضيع مجهود كبير وبيفقد الأغاني ذهوتها".
وأوضح مدين، أن تسريب الأعمال الفنية يتسبب في إهدار حقوق الملحنين والمؤلفين والموزعين، مشيرًا إلى أن التسريبات عادة ما تكون بدافع تحقيق مكاسب مادية غير مشروعة، لكنه لا يعتقد أن الهدف من التسريب كان تشويه صوت الفنان محمد فؤاد، بل إن ردود الفعل الإيجابية تؤكد أن الجمهور ما زال متعشقًا لصوته.
ووجه مدين رسالة حادة إلى من قاموا بتسريب الأغاني، مؤكدًا أنهم تسببوا في ضرر بالغ لكل الأطراف، لأن الجمهور لم يسمع الأغنيات بالجودة المطلوبة، قائلًا: "من سرب الأغاني تصرف بشكل عشوائي، وأضر بالعمل الفني ككل".