الكنيسة الكاثوليكية بمصر تحتفل بالذكرى الخامسة للسيامة الأسقفية للمطران كلاوديو لوراتي
تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT
احتفلت الكنيسة اللاتينية في مصر اليوم الخميس، بالذكرى الخامسة لسيامة سيادة النائب الرسولي المطران كلاوديو لوراتي.
وباسم المونسينيور أنطوان توفيق، نائب مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، ومجلس شورى النيابة الرسولية بمصر، والمكتب الرعوي، وجميع المؤسسات، والأنشطة الكنسية، عبر الإكليروس، والرهبان والراهبات، والشبيبة وأبناء الكنيسة اللاتينية، عن أطيب التهاني القلبية لسيادته، سائلين الله أن يمنحه النعمة، والحكمة، والقوة، لمواصلة رسالته في خدمة الكنيسة، والمجتمع بمصر.
وفي رسالة باللغة الإيطالية، جدد أبناء الكنيسة اللاتينية امتنانهم للمطران لوراتي، الذي يُظهر في خدمته وجه الآب الرحوم والودود، معبرين عن صلواتهم، من أجل أن يواصل الله إلهامه في رسالته الأسقفية، لما فيه خير الكنيسة، وشعبها. خمس سنوات مرت منذ سيامته، كانت حافلة بالعطاء، والرعاية، والتعليم، واليوم تتجدد مسيرة الرجاء التي يقودها المطران كلاوديو لوراتي بروح الأبوة والإيمان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكنيسة الكنيسة اللاتينية بمصر المطران كلاوديو لوراتي الکنیسة اللاتینیة کلاودیو لوراتی
إقرأ أيضاً:
اليوم.. اجتماع البابا تواضروس الأسبوعي بكنيسة الشهيد مارمينا بفم الخليج
يُلقي قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية اليوم، من كنيسة الشهيد مارمينا العجائبي بفم الخليج مصر القديمة، وذلك في تمام السادسة مساءً.
ويُذاع الاجتماع على الهواء مباشرة عبر القنوات الفضائية المسيحية: أغابي، سي تي في، مي سات، ولوجوس، إلى جانب صفحة المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وصفحة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الرسمية على فيسبوك.
عظة البابا الأسبوعيةويأتي الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس في إطار الرعاية الروحية والتعليمية التي يقدمها لشعب الكنيسة، من خلال التأمل في كلمة الله والتوجيهات الرعوية المنتظمة.
ويُعد هذا الاجتماع تقليدا كنسيا وروحيا هاما، ينتظره أبناء الكنيسة في مصر والخارج، لما يتضمنه من تعاليم روحية عميقة وتأملات إنجيلية وتوجيهات أبوية تعزز حياة الإيمان والالتزام المسيحي.
كما يحرص قداسة البابا خلال عظاته على تناول موضوعات تمس الأسرة والشباب والخدمة والحياة اليومية بروح رعوية محبة، تُظهر اهتمام الكنيسة الدائم ببناء الإنسان وتنمية وعيه الروحي والثقافي.
ويُختتم الاجتماع دائما بالصلاة والتسبحة وطلب البركة من الله من أجل سلام الكنيسة والعالم.