صراحة نيوز- بدأ نادي برشلونة بناء أكبر نصب تذكاري رياضي في العالم داخل ملعبه “كامب نو”، تحت اسم “El Memorial”، لتخليد ذكرى مشجعيه. ويقع النصب التذكاري في الطابق السفلي بين المدرجات الشمالية والجانبية على مساحة 1,280 متراً مربعاً، ويضم 26,600 مكاناً لحفظ الرماد و9,000 لوحة تذكارية وشاشات عرض تفاعلية وعناصر فنية حديثة لتكريم المشجعين.

ويهدف المشروع إلى إتاحة فرصة للزوار لتقديم تحية الوداع لأحبائهم في أجواء هادئة، بينما تبدأ أسعار اللوحات التذكارية من 605 يورو، ويمكن أن تصل إلى 1,220 يورو مع إضافات رمزية، فيما تبلغ تكلفة غرف حفظ الرماد 3,000 يورو لعقد 25 عاماً و6,000 يورو لعقد 50 عاماً.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

شهادات جديدة مروعة من الفاشر.. “قتلوا أطفالاً أمام ذويهم”

على وقع التنديدات الدولية المستمرة لما يجري في مدينة الفاشر، مركز ولاية شمال دارفور، في غرب السودان، منذ سيطرة قوات الدعم السريع عليها الأسبوع الماضي، تحدث ناجون وصلوا إلى بلدة طويلة القريبة lن “عمليات قتل جماعية وإطلاق نار على أطفال أمام ذويهم وضرب ونهب للمدنيين أثناء محاولتهم الفرار”.
كما أكد عدد من الناجين أن الفارين فُصلوا بحسب الجنس والعمر والانتماء العرقي المفترض، وأن كثيرين ما زالوا محتجزين مقابل فدية، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس.
وقالت حياة، وهي أم لخمسة أطفال فرت من الفاشر، إن “الشبان الذين كانوا يسافرون معهم أوقفهم المسلحون في الطريق، ولا نعرف ماذا حلّ بهم”.

“قُتِلا أمام عينيّ”
من جهته، أشار آدم، وهو أب لستة صبيان وفتاتين وصل إلى طويلة يوم الخميس الماضي، إلى أن اثنين من أبنائه (17 عاما و21 عاما) قتلا أمام عينيه. وأضاف راوياً ما حدث “قالوا لهما كنتما تقاتلان مع الجيش وضربوني بالعصا على ظهري.. وفي قرني رأوا دماء أولادي على ملابسي فحققوا معي وقالوا أنت كنت تقاتل”. لكن بعد ساعات سمحوا له بالذهاب.
بدورها، أشارت زهرة وهي أم لستة أبناء إلى أنها “خرجت من الفاشر يوم السبت، وقبل أن تصل إلى قرني أوقفهم مسلحون وأخذوا اثنين من أولادها واحد عمره 20 عاما والثاني 16 عاما”. وقالت “رجيتهم أن يتركوهما” لكنّ المقاتلين أفرجوا فقط عن الابن الأصغر.
كذلك قال حسين، وهو شاب يعاني كسرا في رجله بسبب إصابته بشظية قذيفة عندما كان في الفاشر “أبي قتل في اليوم الذي أصبت فيه. خرجت مع أمي وجيراننا، أوقفوني وقالوا إنني عسكري. وبعدما توسلت إليهم أمي تركونا”. وأكد أنهم رأوا في الطريق جثثا كثيرة وأشخاصا مصابين متروكين بمفردهم”.

65 ألف فروا
وكانت الأمم المتحدة أعلنت أن أكثر من 65 ألف شخص فرّوا من مدينة الفاشر منذ الأحد الماضي، لكن عشرات الآلاف ما زالوا عالقين هناك، في حين كانت المدينة تؤوي نحو 260 ألف نسمة قبل الهجوم الأخير لقوات الدعم السريع.
بدورها أوضحت “أطباء بلا حدود” أن “أعدادا كبيرة من المدنيين ما زالوا يواجهون خطرا شديدا ويمنعون من الوصول إلى مناطق أكثر أمانا من جانب قوات الدعم السريع وحلفائها”. وأضافت المنظمة أن حوالي خمسة آلاف شخص فقط تمكنوا من الوصول إلى بلدة طويلة الواقعة على مسافة نحو 70 كيلومترا غرب المدينة.
وقال رئيس قسم الطوارئ في المنظمة ميشال أوليفييه لاشاريتيه إن “عدد الوافدين إلى طويلة لا يتطابق مع حجم الكارثة، في وقت تتزايد الشهادات عن فظائع واسعة النطاق”. وتساءل “أين كل المفقودين الذين نجوا من أشهر من الجوع والعنف في الفاشر؟”، مضيفا “الاحتمال الأكثر ترجيحا، والمروّع في الوقت نفسه، هو أنهم يُقتلون أو يُطاردون أثناء محاولتهم الفرار”.

قتل جماعي
إلى ذلك، نقلت المنظمة عن شهود عيان تأكيدهم بأن حوالي 500 مدني، بينهم جنود من الجيش وقوات حليفة له، حاولوا الفرار الأحد، لكن معظمهم قُتل أو أُسر على أيدي قوات الدعم السريع ومجموعات موالية لها.
يذكر أن قوات حليفة للجيش السوداني كانت اتهمت سابقا الدعم السريع بقتل أكثر من ألفي مدني.
فيما أظهرت صور التُقطت بالأقمار الاصطناعية مؤشرات إلى استمرار عمليات القتل الجماعي داخل مدينة الفاشر ومحيطها في غرب السودان، وفق باحثين في جامعة ييل الأميركية. وقال مختبر الأبحاث الإنسانية في الجامعة في تقرير يوم الجمعة الماضي إن الصور الجديدة تُظهر مؤشرات على أن جزءا كبيرا من سكان المدينة “قُتلوا أو أُسروا أو يختبئون”. ورصد الباحثون ما لا يقل عن 31 مجموعة أجسام يُرجّح أنها لجثث بشرية بين الاثنين والجمعة، في أحياء سكنية وحرم جامعي ومواقع عسكرية. وأضاف التقرير أن “مؤشرات استمرار القتل الجماعي واضحة للعيان”.
في المقابل، أقرت قوات الدعم السريع بحصول انتهاكات محدودة، إلا أن قائدها محمد حمدان دقلو، الملقب بحميدتي، أكد قبل أيام أنه تم تشكيل لجان للتدقيق في تلك الانتهاكات ومحاسبة المتورطين.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مجلس النواب يبدأ مناقشة اتفاقية مساندة الاقتصاد بـ4 مليارات يورو
  • مصادر: منصة “يورو كلير” تبدأ بالإفراج عن أصول روسية بدون الترخيص الأمريكي
  • شهادات جديدة مروعة من الفاشر.. “قتلوا أطفالاً أمام ذويهم”
  • “بنك أبوظبي الأول” .. مصر تفرض أكبر غرامة في تاريخها على بنك خليجي
  • برشلونة يعلن عن موعد العودة إلى كامب نو
  • برشلونة يستعد لإجراء أول حصة تدريبية له في كامب نو سبوتيفاي
  • بعد طول انتظار.. برشلونة يعود إلى «كامب نو» في هذا الموعد
  • برشلونة يعود إلى «كامب نو» 7 نوفمبر
  • برشلونة يعلن عودته رسمياً إلى "كامب نو" في 7 نوفمبر