41 ألف متسابق يشاركون في مارثون إسطنبول 47
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – انطلق في تمام الساعة التاسعة صباحا بتوقيت تركيا اليوم الأحد مارثون إسطنبول في نسخته السابعة والأربعين الذي تنظمه سبور إسطنبول تحت شعار “مارثون واحد بين قارات العالم”، بالقرب من موقف الحافلات بجسر شهداء الخامس عشر من يوليو/ تموز بالجانب الآسيوي لمدينة إسطنبول.
ويشارك في المارثون 41 ألف و416 متسابق من 126 دولة من بينهم 5 آلاف متسابق في فئة سباق العامة و18 ألف متسابق في فئة السباق المؤسسي و12 ألف و440 متسابق في فئة 15.
وسيحصل أصحاب المرتبة الأولى في السباق الذي سيشارك فيه الرياضيون المحليون بهدف البطولة الوطنية على لقب “بطل تركيا” في فئتي النساء والرجال.
وسيحصل الفائزون من الرياضيين في فئة 40 عاما فيما فوق على حق المشاركة في بطولة عام 2027 بجانب بطولة العالم لألعاب القوى للماسترز 2026 التي ستُقام في كوريا الجنوبية نهاية العام القادم.
مسارات السباق
وسينطلق المشاركون في فئة 42 كيلومتر من مدخل الجانب الأسيوي لجسر شهداء 15 يوليو/ تموز مرورا بمنطقة بشكتاش وصولا إلى جسر غلطة عبر الخط الساحلي.
وسيتوجه المشاركون في فئة 15.5 كيلومتر، التي تضم ثلاث مجموعات، حتى منطقة يني كابي على أن يتشاركون من هناك المسار مع المشاركين في فئة 42 كيلومتر لحين الانتهاء في منطقة يني كابي.
وسينطلق المشاركون في فئتي سباق العامة والسباق المؤسسي من الجانب الأسيوي لجسر شهداء 15 يوليو/ تموز من ثم سيتوجهون إلى شارع بربروس ومنه إلى المسار الساحلي وصولا إلى الطريق الواصل بين قصر دولمابهشه وملعب توبراش.
الجوائز
وسيحصل الفائزون على جوائز مالية، حيث سيحصل الفائزون في فئة 42 كيلومتر على جوائز مالية بقيمة 190 ألف دولار. وفي حال تحطيم الرقم القياسي، فسيُضاف على الجائزة 5 آلاف دولار.
سيحصل المركز الأول على 50 ألف دولار والمركز الثاني على 20 ألف دولار والمركز الثالث على 10 آلاف دولار والمركز الرابع على 5 آلاف دولار والمركز الخامس على 4 آلاف دولار والمركز السادس على 3 آلاف دولار والمركز السابع على ألفي دولار والمركز الثامن على ألف دولار.
وستُقدم جوائز مالية أيضا للفائزين في السباق القومي، حيث ستحصل المراكز الخمسة الأولى على جوائز مالية بقيمة إجمالية تقدر بنحو 400 ألف ليرة.
وسيحصل المركز الأول على 60 ألف ليرة والمركز الثاني على 50 ألف ليرة والمركز الثالث على 40 ألف ليرة والمركز الرابع على 30 ألف ليرة والمركز الخامس على 20 ألف ليرة.
وسيحصل أيضا الفائزون بالمراكز الخمسة الأولى في سباق المقاعد المتحركة على جوائز مالية بقيمة 30 ألف ليرة و25 ألف ليرة و20 ألف ليرة و15 ألف ليرة على التوالي.
وستُقدم أيضا جوائز مالية للفائزين بالمراكز الأولى في الفئات العمرية 35-39 و40-44 و45-49 و50-54 و55-59 و60-64 و65-69 و70-74 و75-79 و80-84 و85 عاما فيما فوق.
هذا وسيصل إجمالي الجوائز المالية في جميع الفئات إلى 9.5 مليون ليرة.
Tags: مارثون إسطنبولالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: على جوائز مالیة متسابق فی فئة ألف دولار
إقرأ أيضاً:
140 لاعبا يشاركون في انطلاق مهرجان البراعم لكرة السلة
انطلقت اليوم فعاليات الموسم الجديد من مهرجان البراعم لكرة السلة (2025- 2026)، الذي ينظمه الاتحاد القطري للعبة على صالة الاتحاد في الغرافة، بمشاركة أكثر من 140 لاعبا من مختلف الأندية.
وشارك في فعاليات المهرجان براعم يمثلون الأندية التسعة في بطولة الدوري القطري العام وهي: السد، والريان، والعربي، والوكرة، والغرافة، والشمال، والخور، وقطر، والأهلي.
وجرت فعاليات المهرجان وسط أجواء احتفالية في ظل حضور أعداد كبيرة من أولياء وأسر اللاعبين، الأمر الذي أضفى على المهرجان أجواء عائلية، بالإضافة إلى جمعٍ كبيرٍ من أسرة كرة السلة القطرية سواء من المدربين أو الإداريين.
وشهد المهرجان تنظيم فعاليات ومسابقات تنافسية تحت إشراف اللجنة الفنية للاتحاد، وبمشاركة مدربين مختصين في الفئات السنية، بهدف توفير بيئة تعليمية تجمع بين المتعة والتطوير الفني والبدني، ما يعزز من قدرة اللاعبين على اكتساب الخبرات والمهارات الأساسية في مراحل مبكرة.
ويعد مهرجان البراعم أحد الركائز الأساسية في استراتيجية الاتحاد القطري لتطوير كرة السلة، حيث يركز على اكتشاف وصقل مهارات المواهب الواعدة في الفئات السنية المبكرة، وذلك ضمن خطة طويلة الأمد تهدف إلى بناء قاعدة قوية من اللاعبين القادرين على تمثيل المنتخبات الوطنية مستقبلًا، وتعزيز مكانة كرة السلة القطرية على المستويين الإقليمي والآسيوي.
بدوره، أوضح أحمد يوسف الدرويش أمين السر المساعد ورئيس لجنة المسابقات في الاتحاد، أن مهرجان البراعم هذا الموسم يمثل أول تجمع رسمي مع انطلاق الموسم الجديد (2025- 2026)، مشيرا إلى الانطلاقة القوية للمهرجان الذي نهدف من خلاله إلى نشر رياضة كرة السلة وزيادة قاعدة ممارسي هذه الرياضية في الأندية الرياضية.
وقال الدرويش، في تصريح صحفي: إن المهرجان يعكس اهتمام الاتحاد الكبير بتطوير اللعبة وزيادة قاعدة الممارسين، وإيمانه بأهمية العمل على بناء جيل جديد من اللاعبين الذين يمتلكون المهارات والخبرات التي تؤهلهم لمنافسة المنتخبات القوية على المستويين الإقليمي والقاري.
وأضاف أن الاتحاد يسعى من خلال هذا المهرجان وخططه المستقبلية إلى استحداث فعاليات وبرامج تدريبية مستمرة تستهدف العناصر الواعدة، بهدف صقل مهاراتهم وتعزيز الجوانب الفنية والذهنية لديهم، وهو الأمر الذي يجسد رؤية الاتحاد الواضحة وخطته طويلة الأمد لبناء مستقبل مشرق لكرة السلة القطرية.
يذكر أن مهرجان البراعم يمثل محطة مهمة في الموسم الرياضي، ويشهد حضورا مميزا من أندية كرة السلة وممثلي الاتحاد، حيث يتم التركيز على رصد المواهب وتقديم الدعم الفني والتدريبي لها لضمان بناء قاعدة متينة للعبة في قطر.
الجبهة الوطنية عن افتتاح المتحف المصري: ميلاد مرحلة جديدة في الوعي الوطني