نتنياهو يحذر حماس: استسلموا أو ابقوا في الأنفاق
تاريخ النشر: 5th, November 2025 GMT
صراحة نيوز- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو: حماس أمام خيارين فقط—إما الاستسلام أو البقاء تحت الأرض
وأشار نتنياهو، وفق القناة 14 الإسرائيلية، إلى ضرورة إعادة جميع جثث الأسرى الإسرائيليين وفق الاتفاق الحالي، مؤكداً أنه “لن تكون هناك صفقة جديدة”.
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
اجتماع عاجل لحكومة نتنياهو.. وجيش الاحتلال يضع متفجرات داخل نفق برفح
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن نتنياهو سيجتمع اليوم مع المنظومة الأمنية الإسرائيلية، لمناقشة الأوضاع بشأن غزة ولبنان وإيران في الوقت الذي يقوم فيه الكيان بعدوان متواصل على لبنان وغزة رغم وقف إطلاق النار في كليهما.
كما بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي بضخ خرسانة وإدخال مواد متفجرة إلى أحد الأنفاق بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، مشيرة إلى أن النفق بداخله عشرات المقاومين الفلسطينيين.
يأتي ذلك وسط تقارير إسرائيلية تقول بعدم سماح الاحتلال لنحو 200 من عناصر حركة حماس، بمغادرة مناطق سيطرة جيش الاحتلال في قطاع غزة.
وقالت صحيفة هآرتس العبرية الخاصة، عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله إنّ "رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لن يسمح بمرور آمن لـ200 من عناصر حماس، الموجودين بمناطق سيطرة الجيش إلى أراضي خاضعة لسيطرة فلسطينية".
وذكرت أن عناصر حماس "على ما يبدو، عالقون في المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش الإسرائيلي في غزة بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ"، مشيرة إلى أن الوسطاء "اقترحوا أن تسمح لهم إسرائيل بالانتقال إلى المنطقة الخاضعة لسيطرة الفلسطينيين في القطاع"، دون ذكر هوية الوسطاء.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023 -بدعم أمريكي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعًا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 239 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.