غداً.. الشباب والرياضة تنفذ اللقاء الثاني من الحملة القومية للتوعية بالأمن القومي
تاريخ النشر: 5th, November 2025 GMT
تواصل وزارة الشباب والرياضة، من خلال الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني، تنفيذ فعاليات الحملة القومية للتوعية بالأمن القومي المصري في مختلف المحافظات، تحت شعار "وعي شبابنا.. أمننا القومي"، والتي تُقام خلال الفترة من 27 أكتوبر 2025 حتى 25 يناير 2026، بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية.
ويُقام اللقاء الثالث للحملة غداً، بمحافظة البحيرة، بمركز التعليم المدني، ويحاضر فيه اللواء أشرف مظهر، محاضر ومدرب بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية والجامعات والمعاهد المصرية، وزميل كلية الدفاع الوطني بكوريا الجنوبية، بمشاركة أعضاء برلمان الطلائع والشباب ومجلس الشيوخ والقيادات الشبابية بالمحافظة.
وتأتي الحملة برعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، واللواء أ.ح عاطف عبد الرؤوف محمود مدير الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، في إطار حرص الدولة المصرية على نشر الوعي الصحيح بمفاهيم الأمن القومي بين الشباب، وتنمية روح الانتماء والولاء الوطني، والتصدي للشائعات ومخاطر حروب الجيل الرابع، وتعزيز إدراك الشباب لدور الدولة في حماية مقدراتها وصون أمنها القومي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والرياضة وزارة الشباب والرياضة الحملة القومية للتوعية بالأمن القومي المصري الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية
إقرأ أيضاً:
مجمع البحوث الإسلامية يطلق حملة "حرر نفسك" للتوعية بأخطار الإدمان الرقمي
أكد الدكتور محمد ورداني، مدير المركز الإعلامي بمجمع البحوث الإسلامية، أن حملة "حرر نفسك" التي أطلقها الأزهر الشريف تأتي ضمن جهود المؤسسة في إصلاح السلوكيات المجتمعية ومواجهة ظاهرة الإدمان الرقمي التي باتت تمثل خطرًا متناميًا، خاصة بين فئة الشباب والأطفال.
وأوضح خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أن الهدف من الحملة ليس رفض التكنولوجيا أو التقليل من أهميتها، بل إعادة ضبط العلاقة معها، بحيث تكون أداة للبناء والإبداع لا وسيلة لاهتلاك الوقت والطاقة.
الحملة تعتمد على مجموعة من المحاور العملية،وتابع أن الحملة تعتمد على مجموعة من المحاور العملية، أبرزها التوعية بمخاطر الاستخدام السلبي للتكنولوجيا، وتعليم مهارات التحكم الذاتي الرقمي مثل تحديد أوقات محددة لاستخدام الأجهزة، وإيقاف الإشعارات غير الضرورية، وممارسة ما يشبه الصيام الرقمي اليومي أو الأسبوعي لاستعادة السيطرة على الوقت والعقل.