شريهان عن أقدم وأضخم مركبتين في التاريخ: لقيناهم مدفونين وبدون مسامير
تاريخ النشر: 7th, November 2025 GMT
علقت الفنانة شريهان على أقدم مركبتين في تاريخ البشرية، واللتين عُثر عليهما بجانب أهرامات الجيزة، حيث كانا يستخدمهما المصريين القدماء في نقل جثمان الملك بعد وفاته.
. شريهان: مفيش أعظم من النهارده .. ده تتويج لعمري ومسيرتي
ونشرت شريهان فيديو من افتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة «x»، وكتبت: «مراكب الشمس، مراكب الملك خوفو، أقدم وأضخم مركبتين في التاريخ.. لقيناهم مدفونين جنب الهرم الأكبر، متفككين، لآلاف القطع الخشبية لسه بحالتهم بعد آلاف السنين».
وأضافت: «والأغرب!.. مافيهمش مسمار واحد، المراكب كانت تنقل جثمان الملك في آخر رحلاته للبر الغربي، عشان حسب معتقداتهم، يُدفن ويُحنط باحتياجاته في العالم الآخر».
وكانت الفنانة شريهان علقت، مؤخرًا، على تقديمها عرضًا ضمن احتفال افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي شاركت فيه منذ أيام، إذ أشارت إلى أنها سعيدة بالمشاركة وفخورة بتكريم مشوارها بالتواجد في هذا الحدث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة شريهان أهرامات الجيزة احتفال افتتاح المتحف المصري الكبير مراكب الشمس مراكب الملك خوفو المتحف المصري شريهان افتتاح المتحف المصری الکبیر
إقرأ أيضاً:
منى الشاذلي تشرح فقرات افتتاح المتحف المصري الكبير
قالت الإعلامية منى الشاذلي، إن ملخص حفلة افتتاح المتحف المصري الكبير يعبر عن رحلة تبدأ من القاهرة وتشتغل الموسيقى وتلف قارات العالم حتى تعود إلى القاهرة.
وتابعت منى الشاذلي، في برنامجها "معكم منى الشاذلي" على فضائية "أون": مع الحفاظ على فروق التوقيت، يعني هتلاقي اللي في أمريكا الشمالية والجنوبية الدنيا عندهم نهار، وعندنا في مصر الدنيا ليل، المهم إن الموسقى تبدأ من هنا وتجوب القارات وتعود مرة أخرى إلى القاهرة.
وبعد ما ترجع الموسيقى إلى القاهرة، تبدأ أحزمة أشعة الليزر توصفلك مكان المتحف المصري الكبير بطريقة ضوئية مهمة ومحترمة، وهذا مخطط له منذ تصميم إنشاء المتحف.
وتابعت: بعدين يقولك احنا تاريخنا ايه في البناء من أيام الحضارة المصرية القديمة في تشكيل راقص مدروس بعناية، هتلاقي الأداء بيبتدي بصخور وكأنه بيبنى أهرامات، وهتلاقي نقوشات على الحجر في إشارة لنقوش المتاحف.
وبعدين ياخدك في فكرة البناء دي لمصر القديمة بالترتيب وبعدين المرحلة القبطية وبعد كده المرحلة الإسلامية من المساجد والكنائس وشارع المعز، في رحلة زمنية مش جغرافية.
وبعد كده يدخل على مرحلة أحدث وهي القصور التي شيدها المصريين، مثل قصر عابدين وأسوان، وتشاهد الأبنية التي بناها المصريين من الشرق والغرب والشمال والجنوب، ثم إلى اللحظة الراهنة، وماذا بناه المصريين في العاصمة الإدارية الجديدة.
واستكملت: تحين اللحظة الحاسمة وهي لحظة افتتاح المتحف المصري الكبير، في وجود المجسم الذي يضع فيه رئيس الجمهورية قطعة مكتوبة عليها اسم مصر، لتكمل الأجزاء، وهي لحظة نقطة الصفر لإضاءة المتحف من الداخل والخارج، وكأن المتحف بيقول أهلا وسهلا أنا أفتح الطريق وأفتح الأضواء لكل زائر.
ثم يبدأ أحد الأطفال بتساؤل عن الحضارة، فتجيبه فاطمة سعيد بالغناء والكلام، سر وعظمة هذه الحضارة في كل المجالات، وتشير إلى المسلة، ثم تضاء كل المسلات المصرية في عواصم العالم.