كايلي جينر تثير الجدل بعد رقصها مع جاستن بيبر في حفل شقيقتها
تاريخ النشر: 7th, November 2025 GMT
أشعل مقطع مصوّر لنجمة الواقع وسيدة الأعمال كايلي جينر مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها ترقص مع المغني العالمي جاستن بيبر خلال الاحتفال بعيد ميلاد شقيقتها كيندال جينر، مما أثار موجة من الجدل والانتقادات بين المتابعين.
أجواء فاخرة ولقطات مثيرة للجدلقضت كايلي جينر عطلتها في جزيرة ميستيك الفاخرة الواقعة في سانت فنسنت وجزر غرينادين، حيث اجتمعت العائلة والأصدقاء للاحتفال بعيد ميلاد كيندال الثلاثين.
وشهد الحفل حضور جاستن وهايلي بيبر، وجاستين سكاي، وفيكتوريا فيلارويل، وعدد من المقربين من عائلة جينر.
وخلال الحفل، ظهرت كايلي في مقطع مصوّر وهي ترقص بحيوية على أنغام أغنية “No Pressure” لجاستن بيبر، لتتجه نحو مركز الكاميرا وتجلس بالقرب من المغني، في مشهد سرعان ما تصدّر التريند على منصات التواصل.
تداول الجمهور الفيديو على نطاق واسع، وتباينت ردود الفعل بين الإعجاب والإحراج. وأشاد البعض بأجواء الاحتفال العفوية، بينما عبّر آخرون عن استيائهم من تصرف كايلي التي بدت في نظرهم “تبحث عن الأضواء”.
كتب أحد المستخدمين على منصة X قائلًا: “كايلي تحاول دائمًا أن تكون مركز الاهتمام”، فيما علّق آخر ساخرًا: “هل هذا احتفال كيندال أم عرض خاص لكايلي؟”.
كما تساءل بعض المعجبين عن غياب تيموثي شالاميه، حبيب كايلي، وعن طفليها ستورمي وأير ويبستر.
غياب لافت وأجواء غامضةلاحظ المتابعون أيضًا أن تيموثي شالاميه لم يظهر في أي من اللقطات رغم العلاقة العاطفية التي تجمعه بكايلي منذ العام الماضي، مما دفع البعض إلى التكهن بوجود توتر بينهما. أما كيندال، فقد بدت مستمتعة بأجواء عيد ميلادها الفاخر دون الالتفات إلى الجدل المحيط بشقيقتها.
وبينما لم تُعلّق كايلي على الانتقادات حتى الآن، يواصل الفيديو حصد المشاهدات والتفاعل، مؤكدًا أن كل ظهور لعائلة جينر لا يمر مرور الكرام، وأن أي لحظة بسيطة يمكن أن تتحول إلى محور نقاش عالمي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينر كايلي جينر جاستن بيبر كيندال جينر عائلة جينر أنغام أغنية مواقع التواصل الإجتماعى انتقادات مواقع التواصل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
آي بيبر: أمام بوتن خياران.. حرب استنزاف أو دفع ترامب لتولي المهمة عنه
قال موقع آي بيبر إن الأنظار تتركز الآن في حرب أوكرانيا على مدينة بوكروفسك، التي تبدو على وشك السقوط في أيدي القوات الروسية، وهو ما سيعد أكبر مكسب روسي منذ استيلائهم على أفدييفكا العام الماضي.
وعلى الرغم من الغارة المفاجئة التي شنها الكوماندوز الأوكرانيون على المدينة، فإن التوقعات تشير إلى أن سقوطها أصبح أمرا وشيكا، مما قد يفتح الطريق لمزيد من التقدم الروسي في منطقة دونيتسك المتنازع عليها، حسب الموقع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جوع وعطش وأمراض.. مأساة النازحين تتفاقم في الدبة السودانيةlist 2 of 2صحف عالمية: العرب يشترطون لنشر قوات بغزة وممداني سيدخل معارك طويلة مع ترامبend of listلكن هذه المعركة -حسب تحليل مارك غاليتي في مقاله بالموقع- ليست مجرد قتال ميداني، بل هي أيضا جزء من لعبة التفاوض الغريبة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وذكر الكاتب بأن موقف ترامب من أوكرانيا كان متذبذبا خلال الأشهر الأخيرة، إذ أبدى استعداده لتقديم صواريخ توماهوك طويلة المدى لكييف، لكن الفكرة تم إلغاؤها بعد اتصال هاتفي من بوتين، وجاء الحديث عن قمة محتملة في بودابست، تم إلغاؤها هي الأخرى بعد أن أصبح من الواضح أن بوتين غير مستعد لتخفيف مطالبه القصوى.
وتغيرت المواقف مرة أخرى، ففرض ترامب أولى العقوبات في رئاسته على روسيا، مستهدفا شركات النفط الروسية، ثم عاد ليتحدث عن إمكانية إرسال الأسلحة مجددا إلى كييف، كما يقول الكاتب.
وتساءل مارك غالوتي هل كان ترامب يقترب من دعم قضية أوكرانيا؟ ليجيب نفسه بالنفي المؤكد، مشيرا إلى أن الحقيقة المؤلمة بالنسبة لكييف هي أنه لا يوجد دليل على أن ترامب يهتم حقا بأوكرانيا.
وخلص الكاتب إلى أن ترامب يبدو من خلال سلوكه، أكثر اهتماما بإنهاء الحرب سريعا ليروج لنفسه كصانع للسلام، بدلا من أن يكون له اهتمام حقيقي بقضية أوكرانيا، كما أنه يسعى لاستغلال الحرب لإظهار قدراته التفاوضية أمام بوتين وتحقيق تنازلات ولو كانت رمزية، لإثبات قوته.
إعلانمن ناحية أخرى، يظهر بوتين أنه عازم على مواصلة الضغط على ترامب، مستعرضا الأسلحة الإستراتيجية الروسية الجديدة مثل الصواريخ النووية والطائرات البحرية، في محاولة لإقناع ترامب بأن روسيا لا يمكن إخضاعها.
ورغم التحولات المستمرة في المواقف، لا تزال ملامح الاتفاق بعيدة المنال -حسب الكاتب- لأن ترامب ما زال بحاجة إلى بعض التنازلات ليحافظ على مصداقيته، في حين يرفض بوتين تقديم أي تنازلات تذكر، مما يعني أن مستقبل الحرب يتعلق أكثر بتوجهات الرجلين من كونه نتيجة عسكرية أو دبلوماسية تقليدية.