بوابة الوفد:
2025-11-07@22:13:31 GMT

حمدي الوزير يكشف سبب مشاركته في 13 عن التحرش

تاريخ النشر: 7th, November 2025 GMT

 تحدث الفنان حمدي الوزيرعن سبب مشاركته في 13 فيلما يُناقش قضية التحرش، بالإضافة إلى العديد من الأمور الخاصة به وعن بعض الشائعات التي تخرج بين الحين والآخر بوفاته.

سوء فهم.. سر شهرة حمدي الوزير بلقب "أشهر متحرش في السينما" حمدي الوزير عن علاقاته العاطفية: حبيت واحدة وطلعت خرساء من ذوي الهمم


وقال حمدي الوزير خلال حواره مع الإعلامية ياسمين عز في برنامجها كلام الناس، : "عملت 13 فيلمت عن التحرش بسبب سيستم إنتاج ولو حد نجح في حاجة بيكملوا على ده إلا لو فيه مخرج عبقري ويستطيع أنه يوصل وجهة نظره مثل الأستاذ سعيد مرزوق مرة كلمني في التليفون وقالي نفسي أعملك حاجة قولتلته طبعًا وقالي تعلالي في البيت روحتله وكانت أول مرة فقالي أنا بعمل فيلم المغتصبون وأنت مفروض عليا وأنت في وسطهم حسين فهمي وأنا عاوز ممثل فروحت وكالة البلح اشتريت قلم حواجب وبلوفر وبنطلون وروحتله ودخلت غيرت وخرجتله وقالي هو ده اللي عاوزه.

شائعات وفاته وقتله في سيارة بالتجمع

وعن شائعات وفاته وقتله في سيارة بـ التجمع التي انتشرت خلال الفترة الماضية قال: الناس موتوني كذا مرة وقالوا أني اتقتلت في التجمع وعمري ما روحت المكان غير مرة واحدة وماعرفش مين مصدر الإشاعة واللي حارب في يوم من الأيام لـ وطنه مش بيخاف من حاجة وأنا محب لوطني ومعندناش خلاف بين عائلتي وعيلتي معروفة ومفيش مشاكل بينا خالص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حمدي الوزير التحرش بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

السيد القائد يكشف تفاصيل مخطط حرب التضليل الإعلامية التي يشنها العدو الصهيوأمريكي وكيف تم التصدي لها

في ظلّ المتغيرات الإقليمية المتسارعة، ومع تصاعد الإنجازات النوعية التي حققتها القوات المسلحة اليمنية في مواجهة العدوان الصهيوأمريكي وأدواته، تزايدت في المقابل حملات التهويل والتضليل الإعلامي التي يشنّها العدو في محاولةٍ للتغطية على فشله العسكري والميداني، هذه الحملات، التي تعتمد الإرجاف وبثّ الشائعات وتضخيم الأكاذيب، ليست سوى امتدادٍ للحرب النفسية التي فشل الأعداء في تحقيق أهدافها عبر العدوان المباشر والحصار، فاتجهوا إلى استهداف الوعي الجمعي للشعب اليمني.

يمانيون / تقرير / خاص

 

الفشل العسكري يدفع العدو إلى الحرب النفسية

منذ الضربات النوعية التي وجهتها القوات المسلحة اليمنية ضد أهداف العدو الصهيوأمريكي في البحر الأحمر وفي عمق الكيان الصهيوني، بدا واضحًا أن العدو فقد زمام المبادرة.
ومع هذا الفشل المذل، لجأت الدوائر الصهيوأمريكية وأبواقها الإعلامية إلى تصعيد التهويل والتضليل عبر قنواتها ومواقعها، محاولةً تصوير الإنجازات اليمنية كمغامرات غير محسوبة، وادعاء انهيار الجبهات اليمنية، في حين أن الوقائع الميدانية تشير إلى العكس تمامًا.
إنها محاولة يائسة لتغطية العجز، والتأليب ضد القوى الحرة التي تواجه المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة.

 

السيد القائد .. الثبات الإيماني هو السلاح في وجه الإرجاف

أشار السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله، أن هذه الحملات الإعلامية الممنهجة، من أساليب الحرب النفسية للعدو التي يستخدمها بعد عجزه وفشله العسكري، مؤكداً بقوله حفظه الله : شعبنا العزيز لن يتأثر بالإرجاف والتهويل، لأننا منطلقون على أساسٍ إيماني، ثقة بالله وبنصره وتأييده، كما قال الله سبحانه تعالى : (( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ))

وشدد السيد القائد على أن هذه الحرب تستهدف الإيمان والعزيمة قبل أن تستهدف الميدان، مشيرًا إلى أن الوعي الإيماني للشعب اليمني هو الحصن المنيع الذي يحبط كل مؤامرات التضليل.

 

المنافقون وأدوات المشروع الصهيوأمريكي 

وفي جزء مهم من كلمته حفظه الله ،كشف السيد القائد عن الدور الخطير الذي يقوم به المنافقون كأدوات داخلية وإقليمية تعمل لخدمة المشروع الصهيوأمريكي.
وأكد أن هؤلاء المنافقين، الذين يدّعون الانتماء للأمة بينما يسيرون في ركاب أعدائها، يمارسون دورهم التخريبي من خلال تشويه القوى الحية والمجاهدة والمتحررة التي واجهت العدو الصهيوني ووقفت إلى جانب الشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة.

وأشار السيد القائد إلى أن حملات التشويه ضد المجاهدين ليست صدفة، بل تأتي ضمن مخطط منظم يستهدف ضرب كل صوت حرّ وكل محور مقاوم يواجه إسرائيل وأمريكا.
فمنذ إعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، اتجهت الأنظمة الموالية لواشنطن وتل أبيب إلى شنّ هجوم إعلامي مكثف ضد القوى التي وقفت بصدق مع غزة، في محاولةٍ لتبرئة العدو من جرائمه وتشويه صورة من قاومه.

هذا السلوك يعكس حالة الارتباط الكامل بين تلك الأنظمة وأسيادها في واشنطن وتل أبيب، ويكشف في الوقت نفسه عن حجم الخوف والارتباك الذي يعيشه العدو أمام تصاعد وعي الأمة وتنامي محور المقاومة في المنطقة.

 

 وعيٌ إيماني يواجه الإرجاف والتضليل

في المقابل، يؤكد الشعب اليمني يومًا بعد يوم أنه يدرك طبيعة هذه الحرب الإعلامية والنفسية، وأنه عصيٌّ على الاختراق.
فالوعي المتجذر في ثقافته القرآنية، وتجربته الطويلة في مواجهة العدوان، جعلاه أكثر بصيرة في التفريق بين الإعلام الصادق والإعلام المأجور.
ويستمر اليمنيون في دعم قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، باعتبارها جزءًا من معركتهم الكبرى ضد المشروع الصهيوأمريكي وأدواته في المنطقة.

 

الوعي والبصيرة أقوى من سلاح العدو

إنّ ما يواجهه اليمن اليوم ليس مجرد عدوان عسكري أو اقتصادي، بل هو عدوان شامل على وعي الأمة وإيمانها.
لكن بفضل القيادة القرآنية الواعية، وبفضل الثبات الشعبي والإيماني، أثبت اليمن أنه لا يُهزم لا بالسلاح ولا بالإرجاف.
فالحقيقة التي أصبحت راسخة هي أن التهويل الإعلامي لا يُسقط المواقف الصادقة، وأن الشعوب الحرة المؤمنة بربها قادرة على إفشال كل حملات التشويه والخداع، مهما تعددت أدواتها، ولذلك يبقى اليمن، قيادةً وشعباً، في موقعه المتقدم من معركة الوعي والتحرر.

مقالات مشابهة

  • حمدي الوزير عن مشهده الشهير في قبضة الهلالي: اتاخد إنه تحرش
  • حمدي الوزير: عملت 13 فيلما عن التحــ.رش بسبب سيستم الإنتاج
  • حمدي الوزير: خُفت من نفسي في المغتصبون لهذا السبب
  • تعليق غير متوقع من حمدي الوزير على شائعة وفاته
  • رامي جمال يكشف موعد طرح أول أغاني ألبومه الجديد في شتاء 2025 (صور)
  • وزير السياحة يبحث تنمية التدفقات السياحية إلى مصر خلال مشاركته في بورصة لندن
  • النار والماء يكشف صناعة الأفلام السرية التي تهز هوليوود
  • عمرو الليثي يكشف أسرار زكي رستم وشكوكو وسيد زيان في "واحد من الناس"
  • السيد القائد يكشف تفاصيل مخطط حرب التضليل الإعلامية التي يشنها العدو الصهيوأمريكي وكيف تم التصدي لها