نقل عاجل ليفعات يروشالمي بعد إنذار محاولة الانتحار
تاريخ النشر: 9th, November 2025 GMT
المدعية العسكرية السابقة في إسرائيل تُنقل إلى المستشفى بعد مُحاولتها الانتحار
اذ نقلت السلطات الإسرائيلية المدعية العسكرية السابقة يفعات تومر يروشالمي إلى المستشفى، بعد تلقي إنذار بأنها حاولت الانتحار، وفق ما أفادت القناة 12 الإسرائيلية.
اقرأ ايضاًوفق المصادر، تم تحويل تومر يروشالمي بشكل عاجل إلى أحد المستشفيات المختصة في حالات الطوارئ النفسية، حيث تتلقى الرعاية اللازمة تحت إشراف طبي متخصص.
يشار إلى أن المدعية العسكرية السابقة قد استقالت من منصبها مؤخراً بعد تورطها في قضايا أثارت جدلاً واسعاً في الإعلام الإسرائيلي.
وتأتي هذه الحادثة وسط ضغوطات ومتابعة قانونية مكثفة لها إثر قضايا تسريبات معلومات إستخباراتية إسرائيلية.منشور يُهمك: View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:إسرائيلالحكومة الاسرائيليةرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهوالإعلام الإسرائيليحالات الطوارئ النفسيةيفعات تومر يروشالميانتحار
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إسرائيل الحكومة الاسرائيلية رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو الإعلام الإسرائيلي حالات الطوارئ النفسية يفعات تومر يروشالمي انتحار
إقرأ أيضاً:
اعترافات المدعية الإسرائيلية السابقة بشأن تسريب فيديو يُظهر تعذيب معتقل فلسطيني
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن اعترافات المدعية العسكرية السابقة يفعات تومر يروشالمي أمام التحقيق في قضية تسريب مقطع فيديو يُظهر جنودًا في جيش الاحتلال الإسرائيلي وهم يعذبون معتقلًا فلسطينيًا بطريقة وحشية.
ووفق الصحيفة، اعترفت تومر يروشالمي للشرطة بأنها لم تُطلع رئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، ووزير الدفاع السابق يوآف جالانت، والمستشارة القانونية للحكومة جالي بهاراف ميارة على تسريب الفيديو، مشيرة إلى أنها أخفت دورها في العملية.
ويركز التحقيق على الاشتباه في تقديم معلومات كاذبة بشأن عملية فحص التسريب في قضية فيديو منشأة سديه تيمان.
من جهته، اتهم وزير الدفاع السابق يوآف جالانت المدعية العسكرية السابقة بأنها كذبت عليه عمدًا عندما استفسر عن التسريب، موضحًا أن التحقيق تم فتحه فور تسريب الفيديو للعثور على المسؤول، وأن المدعية حاولت تبرير التأخير بادعاء أن عشرات الأشخاص اطلعوا على الفيديو.
في المقابل، نفى مقربون من رئيس الأركان السابق هاليفي علمه بأي شيء عن تسريب الفيديو.