المثليون الأوكرانيون يطالبون بمعاداة روسيا (صور)
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
اجتمع حوالي 50 شخصا من مجتمع المثليين، في إطار فعالية دعوا خلالها إلى "تحويل معاداة المثلية إلى معاداة لروسيا"، وجمع التبرعات لصالح القوات الأوكرانية.
ونقل موقع Suspilne.media الأوكراني عن منظمة التظاهرة ،آنا شاريغينا، قولها "نحن مع حقوق الإنسان وضد العدوان الروسي.
وحمل المشاركون في الحدث ملصقات كتب عليها "حوّل معاداة المثلية إلى معاداة لروسيا"، وشارك حوالي 50 شخصا في هذا الحدث، الذي جمع أيضا أموالا لدعم القوات الأوكرانية.
وسبق أن أعرب مجتمع "الميم" عن رغبته في عقد فعالية لجمع التبرعات للقوات الأوكرانية، وأشير إلى أنه سيتم الترويج للقيم غير التقليدية وطلب الأموال للقوات العسكرية على الجبهة الشرقية في الفترة من 23 أغسطس إلى 2 سبتمبر.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا كييف
إقرأ أيضاً:
تقديرًا لجهوده في دعم القضية الفلسطينية.. المصريون يطالبون بمنح الرئيس السيسي جائزة نوبل للسلام
تصدرت دعوات واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في مصر خلال الأيام الأخيرة، تطالب بمنح الرئيس عبد الفتاح السيسي جائزة نوبل للسلام، تقديرًا لجهوده المتواصلة من أجل وقف الحرب في قطاع غزة، ومنع تهجير الفلسطينيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في القطاع.
وأشاروا الى أن التحركات المصرية المكثفة ، سواء عبر الجهود الدبلوماسية أو الاتصالات مع الأطراف الدولية والإقليمية، ساهمت في تخفيف حدة الأزمة الإنسانية في غزة، وفتحت الطريق أمام إدخال المساعدات عبر معبر رفح، وهو ما اعتبره المجتمع الدولي خطوة مهمة لحماية المدنيين.
كما لاقت المبادرات المصرية لإحياء مسار السلام إشادة من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد من القادة الدوليين الذين أكدوا أن مصر هو صوت العقل والحكمة في منطقة تموج بالصراعات.
وأكد المشاركون في هذه الدعوات، أن الرئيس السيسي تبنّى منذ بداية الأزمة موقفًا ثابتًا يقوم على رفض التهجير القسري لأبناء الشعب الفلسطيني، باعتبار ذلك خطًا أحمر يتعارض مع القانون الدولي الإنساني، مشيرين إلى أن مصر لعبت دورًا محوريًا في حماية الأمن الإقليمي ومنع تفجر الأوضاع في المنطقة.
ويرى محللون أن الدعوات الشعبية لمنح الرئيس السيسي جائزة نوبل للسلام تعكس تقدير المصريين والعرب لجهوده المستمرة في إعلاء قيم السلام والتعايش الإنساني، وإيمانه الدائم بأن الحل السياسي هو السبيل الوحيد لإنهاء الصراع وتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.