هناك العديد من الحالات المسببة لألم الصدر والتى تسبب ألم فى القفص الصدر لدى البعض ، لذا نقدم لك فى هذا التقرير أسباب الاصابه بألم فى عظام الصدر عند الضغط عليها وفقا لموقع ديلي ميرور.

ما أسباب حدوث ألم في عظام القفص الصدري عند الضغط عليها..

1-التعاب الغضروف الضلعي:

وهو عبارة عن التهاب في الغضاريف التي تربط بين الضلوع وعظمة القص، ويسبب الألم عند الضغط على طرف هذه العظمة.

.

2-الام العضلات: 

مثل إجهاد عضلة الصدر الذي قد يكون مؤلمًا عند اللمس، أو الأمراض المزمنة المسببة للألم مثل الفييروميالجيا.

3-الإصابات: 

مثل الشروخ أو كسور أو الكدمات في عظام الضلوع أو الإصابة بالشد العضلي، وقد تنجم الإصابات عن حوادث المرور أو السقوط أو الإصابات الرياضية أو غيرها.

4-متلازمة تيتز:

 وهي مرض نادر، حيث يشعر المريض بألم عند الضغط على عظمة القص وهي تشبه الالتهاب الغضروفي الضلعي مع وجود فوارق بسيطة.

5-الحزام النارى: 

الذي يسببه فيروس الهربس النطاقي، فقد يسبب الألم، ومجموعة من البثور من الظهر إلى الصدر.

6-مشاكل الروماتيزم : 

مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والتهاب المفاصل الصدفي.

7-متلازمة انزلاق الضلع: 

وتسمى أيضًا بمتلازمة ألم الضلع السفلي، أو ألم الضلع الثاني عشر، ويحدث مع انزلاق الغضروف في الضلوع السفلية مما يسبب الألم نتيجة الضغط على الأعصاب.
مشاكل الجهاز الهضمي: مثل ارتجاع المريء، أو مشاكل البلع، أو التهاب المرارة الذي قد يسبب انتشار الألم إلى الصدر.

8-أمراض القلب: 

مثل الذبحة الصدرية، أو النوبة القلبية، أو تسلخ الشريان الأورطي، أو التهاب أغشية القلب.

9-امراض الرئة:

 مثل الالتهاب الرئوي، أو التهاب الأغشية المحيطة بالرئتين، أو الجلطة الرئوية، ويسوء ألم الصدر مع الشهيق والزفير، ويصاحبه ضيق في التنفس أو السعال.


 

طباعة شارك ما أسباب حدوث ألم في عظام القفص الصدري عند الضغط عليها ألم فى القفص الصدرى أسباب حدوث ألم فى القفص الصدرى

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فی عظام ألم فى

إقرأ أيضاً:

3 مليارات شخص حول العالم يعانون من هذا الألم

واشنطن - صفا

كشفت دراسة حديثة نشرتها مجلة "The Lancet Neurology" ضمن تحليل "العبء العالمي للأمراض 2023"، أن اضطرابات الصداع تؤثر على نحو ثلاثة مليارات شخص حول العالم، أي بمعدل شخص من كل ثلاثة أفراد، لتحتل المرتبة السادسة بين أسباب فقدان الصحة على مستوى العالم خلال عام 2023.

وأوضحت الدراسة أن معدلات الإصابة باضطرابات الصداع لم تتغير تقريباً منذ عام 1990، ما يعكس عدم معالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة على مدار العقود الثلاثة الماضية، وفقا لموقع "ميديكال إكسبريس".

وأظهرت النتائج أن النساء يعانين من فقدان الصحة بمعدلات أكبر بسبب الصداع مقارنة بالرجال في جميع الفئات العمرية، حيث يعد الصداع النصفي مسؤولاً عن نحو 90% من حالات الإعاقة المرتبطة بالصداع، رغم أن الصداع التوتري أكثر انتشارا بضعفين تقريبا.

ورغم أن الصداع النصفي أقل انتشارا، إلا أنه يُعتبر الأكثر تعطيلا للأنشطة اليومية ويشكل الجزء الأكبر من اضطرابات الصداع عالميا.

وسجلت أعلى معدلات الإعاقة الناتجة عنه في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، تليها المناطق المرتفعة الدخل مثل أوروبا وأمريكا الشمالية، مع بقاء العبء مرتفعا في كل أنحاء العالم. وأبرزت الدراسة أن الإفراط في استخدام الأدوية يفاقم العبء بشكل كبير، إذ يسبب الصداع الناتج عنه أكثر من 20% من حالات الإعاقة المرتبطة بالصداع عالميا.

وفي التفاصيل، شكل هذا الإفراط 22.6% من فقدان الصحة لدى الرجال و14.1% لدى النساء في حالات الصداع النصفي، بينما بلغ 58.9% لدى الرجال و56.1% لدى النساء في الصداع التوتري.

وأكد الباحثون أن جزءا كبيرا من عبء الصداع قابل للوقاية من خلال تحسين إدارة العلاج وتوفير رعاية صحية أفضل، خاصة في الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل حيث تفتقر العلاجات الفعالة إلى الانتشار الواسع.

وأوضح المؤلف الرئيسي للدراسة أن إدماج خدمات الصداع ضمن الرعاية الأولية يمكن أن يقلل من فقدان الإنتاجية ويحسن جودة حياة مئات الملايين.

ويظل العبء العالمي لاضطرابات الصداع أحد أكثر الحالات الصحية شيوعاً وتعطيلاً، مع توزيع غير متساوٍ بين الجنسين، وتفاقم بسبب الإفراط في أدوية الألم الذي يعد سببا قابلا للوقاية من الألم المزمن والإعاقة.

ورغم أن العلاجات المتاحة فعالة وميسورة التكلفة، إلا أن الوصول إلى الرعاية المناسبة والتثقيف حول الاستخدام الآمن للأدوية محدود في العديد من المناطق.

ولم تشهد الثلاثون عاما الماضية تغييرات جوهرية في عبء الصداع، ما يستدعي معالجة الأسباب الكامنة مثل نمط الحياة والإجهاد وسوء استخدام الأدوية، مع توسيع الخدمات الصحية لتشمل التعليم والتثقيف بشأن الوقاية.

وشدد الباحثون على أن التركيز على هذه الإجراءات الوقائية قد يمنع الكثير من حالات الإعاقة ويحد من فقدان جودة الحياة في المستقبل.

وأشارت النتائج إلى أن إدارة الصداع النصفي والناتج عن الإفراط في الأدوية يمكن أن يقلل العبء العالمي بشكل ملحوظ، مع أهمية توفير العلاج المبكر للأطفال والبالغين لتقليل سنوات الإعاقة.

ودعت الدراسة إلى دمج هذه الإجراءات في السياسات الصحية الوطنية، وتعزيز برامج الوقاية وتحسين الوصول إلى الرعاية عالمياً، مؤكدة أن زيادة الوعي وتنسيق الجهود سيخفض بشكل كبير من عبء اضطرابات الصداع.

مقالات مشابهة

  • دعاء المطر .. ردده يفتح لك أبواب الأرزاق ويزيل الهم ويشرح الصدر
  • 3 مليارات شخص حول العالم يعانون من هذا الألم
  • وداعاً للأدوية.. تعرف على 9 أطعمة طبيعية لمحاربة الألم
  • طبيبة توضح العلاقة بين نزلات البرد والتهاب الجيوب الأنفية
  • مبابي يغيب عن رحلة فرنسا إلى أذربيجان بسبب التهاب في الكاحل
  • خاص.. رغم صمت المدافع في غزة: مخلفات الحرب تفتح فصلاً جديداً من الألم
  • لجنة متابعة قضية الصدر: الملف الليبي لا قيمة مضافة له
  • الصحة: لدينا خرائط دقيقة للتحديات ونتخذ الإجراءات المناسبة للتغلب عليها
  • مشاركة محدودة بـانتخابات المليارديرات في العراق تُعيد التساؤلات حول الشرعية