الجـمعي عطـاء الله رئيسًا جديدًا لمجلس إدارة شباب قسنطينة
تاريخ النشر: 17th, November 2025 GMT
أعلنت إدارة الشركة الرياضية ذات أسهم نادي شباب قسنطينة، اليوم الأحد، عن تعيين الجـمّعي عطاء الله رئيسًا جديدًا لمجلس الإدارة، وذلك تطبيقًا للقوانين المعمول بها داخل النادي.
وجاء هذا القرار بعد قبول استقالة الرئيس السابق وديع لخضاري، حسب البيان الذي نشرته إدارة فريق السياسي، حيث أكدت أن عملية التنصيب تمت بشكل رسمي، على أن يباشر الرئيس الجديد مهامه مباشرة في إطار استمرار العمل التسييري للفريق.
وأكدت الشركة الرياضية في بيانها أنها تلتزم بضمان الاستقرار الإداري ومواصلة تنفيذ البرنامج المسطر، بما يخدم مصالح النادي ويضمن السير الحسن لمختلف الهياكل.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رئيس خارجية الشيوخ يشكر الرئيس السيسي بعد تعيينه
توجّه الدكتور محمد كمال، رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ، بالشكر والتقدير إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك عقب صدور قرار تعيينه ضمن الأعضاء المعيّنين في مجلس الشيوخ، مؤكّدًا أن هذه الثقة تمثّل مسؤولية وطنية كبيرة ودافعًا لمزيد من العمل لخدمة الدولة المصرية.
وأوضح "كمال" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن الدبلوماسية البرلمانية تمثّل إحدى القضايا القريبة من اهتماماته وقناعاته، مشيرًا إلى أنها ليست مجرد امتداد للدبلوماسية التقليدية، بل تشمل أبعادًا ثقافية واقتصادية واجتماعية تُسهم في تعزيز مكانة مصر الخارجية.
وأضاف أن دساتير العالم تولي دورًا محوريًا للبرلمانات في عملية صنع السياسة الخارجية، وعلى رأسها الموافقة على الاتفاقيات الدولية، ما يجعل البرلمان أحد الأدوات الرئيسية للدولة في تنفيذ أهدافها الاستراتيجية.
وأكد أن هناك توافقًا وطنيًا واسعًا حول توجهات السياسة الخارجية المصرية، وأن اللجنة تسعى إلى أداء دورها باعتبارها أحد الروافد الفكرية الداعمة لصنّاع القرار، من خلال إعداد أبحاث وأفكار ورؤى تسهم في فهم القضايا المختلفة وصياغة مقترحات واقعية قابلة للتنفيذ.
وأشار إلى أن تشكيل اللجنة يعكس صورة متكاملة للمجتمع المصري، حيث تضم ثلاثة من الدبلوماسيين والسياسيين أصحاب الخبرة البرلمانية، إضافة إلى أعضاء من أحزاب موالاة ومعارضة، بما يحقق التوازن ويجعلها مرآة حقيقية لنبض الشعب المصري.
وشدد على أن اختلاف الخلفيات وتنوّع الآراء داخل اللجنة يمثلان مصدر قوة، لأن الهدف المشترك هو تعزيز المصلحة الوطنية والتفكير في أدوات جديدة تدعم مكانة مصر إقليميًا ودوليًا.