ختام بطولة المواهب الأولى للسباحة في نادي أبوظبي للرياضات المائية
تاريخ النشر: 17th, November 2025 GMT
أبوظبي (وام)
اختتمت في المركز الرياضي بمدينة محمد بن زايد في أبوظبي منافسات النسخة الأولى من بطولة المواهب للسباحة، والتي أقيمت على مدار يومين بمشاركة 850 سباحاً وسباحة من 90 دولة، بتنظيم من لجنة الإمارات لرعاية المواهب الرياضية ودعم الرياضة الوطنية، وبالتعاون مع اتحاد الرياضات المائية، ونادي أبوظبي للرياضات المائية.
حضر منافسات اليوم الأخير من البطولة وتوج الفائزين، الشيخ سهيل بن بطي آل مكتوم، الوكيل المساعد لقطاع التنمية والتنافسية الرياضية بوزارة الرياضية، رئيس لجنة الإمارات لرعاية المواهب الرياضية ودعم الرياضة الوطنية، وعبدالله الوهيبي، رئيس لجنة تسيير أعمال اتحاد الرياضات المائية، وحميد الهوتي، رئيس مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات المائية.
وأكد حميد الهوتي، أن البطولة مشروع رياضي نوعي يؤسس لجيل جديد من السباحين قادر على المنافسة في مختلف البطولات، وقال: «نفخر في نادي أبوظبي باستضافة الحدث للمرة الأولى، وسط هذا العدد الكبير من السباحين والسباحات، الأمر الذي يعكس تطور البنية التحتية للرياضات المائية في الإمارات، والحرص على استضافة وتنظيم مختلف البطولات التي تدعم الرياضة الإماراتية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي السباحة نادي أبوظبي للرياضات المائية اتحاد الرياضات المائية
إقرأ أيضاً:
لجنة مؤقتة لتسيير نادي الشعلة الرياضي برئاسة نزار هيثم
أصدر مدير مكتب الشباب والرياضة بعدن، الكابتن وجدان الشادلي، قراراً بتشكيل لجنة مؤقتة لتسيير عمل نادي الشعلة الرياضي برئاسة المهندس نزار ناصر هيثم.
وتكوّنت اللجنة من الأسماء التالية:
1- المهندس نزار ناصر هيثم – رئيساً
2- الأستاذ سعيد محمد بن محمد – نائباً للرئيس
3- إكرامي باحبيب – أميناً عاماً للنادي
4- معاذ عبدالله درويش – أميناً عاماً مساعداً
5- كامل عبدالله صالح – مسؤول المال والممتلكات
6- قيس فضل عبدالكريم – مساعد مسؤول المال والممتلكات
7- محمد عوض قشمر – مسؤول النشاط
8- محمد صالح الخضر – مساعد مسؤول النشاط
9- محمد أحمد الحامدي – مسؤول العلاقات العامة والثقافة
10- أيمن عبدالخالق القاضي – مسؤول الإعلام
11- صفاء عبده حيدر – مسؤولة النشاط النسوي
وقد مرّ نادي الشعلة، أحد أعرق الأندية العدنية، بمرحلة حرجة وصعبة عقب استقالة رئيسه السابق، الكابتن محمد حسن، الأمر الذي ترك فراغاً إدارياً هدد استقرار النادي ومستقبله الرياضي.
كما عانى لاعبو الفريق الأول لكرة القدم، وبقية لاعبي الألعاب المختلفة، من تأخر مستحقاتهم المالية، ما انعكس سلباً على معنوياتهم وأدائهم في المنافسات، في ظل غياب الدعم وصعوبة الظروف التي مر بها النادي.