زوجة الراحل شيكا تحتفل ببرائتها من تهمة تجارة الأعضاء
تاريخ النشر: 24th, November 2025 GMT
احتفلت هبة التركي،زوجة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا، بقرار حفظ البلاغ المقدم ضدها بتهمة تجارة الأعضاء.
ونشرت هبة التركي عبر حسابها الرسمي على فيسبوك: "الحمد لله حمداً طيباً كثيراً مباركاً فيه ، أحسن مستشار في مصر، مهما قلت لن أتمكن من وصف مدى احترامي لك، ودعمك لي وثقتك في براءتي من الاتهامات السخيفة والظلم الذي تعرضت له طوال هذه الفترة".
وكانت قد أطلقت هبة التركي أرملة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا استغاثة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد تعرضها لما وصفته بحملة تشهير واسعة واتهامات مسيئة تتعلق ببيع أعضاء زوجها والتشكيك في شرفها رغم تأكيدها إصابته بمرض السرطان وتلقيه العلاج في مستشفيات كبرى.
أعلنت هبة أيمن، أرملة اللاعب الراحل إبراهيم شيكا عن إصابتها بجلطة في قدمها اليمنى.
وكتبت هبة عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: “قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا قدر الله وماشاء فعل جلطة في الرجل اليمين”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هبة ايمن شيكا ارملة شيكا
إقرأ أيضاً:
الداية يكشف لأول مرة: عرفات اغتيل بالسم عبر الدواء ومقربون متورطون (فيديو)
#سواليف
كشف اللواء #محمد_الداية المرافق الشخصي للرئيس الفلسطيني الراحل #ياسر_عرفات عن معلومات تاريخية مثيرة بشأن ملابسات #وفاة ” #أبو_عمار ” مؤكدا أنه تعرض لتسميم متعمد عبر #الدواء.
وفي حوار خاص عبر بودكاست “ما بعد السابع” على منصة مزيج، أشار الداية إلى أن أصابع الاتهام تتجه نحو أشخاص من المقربين للراحل عرفات، واصفا الحادثة بـ” #المؤامرة “.
وكشف الداية، في الحلقة التي بثت على جزأين، عن اجتماعات ولقاءات سرية عقدها عرفات مع مسؤولين إسرائيليين بارزين في تل أبيب وغزة، من بينهم رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك.
مقالات ذات صلةكما تطرق اللقاء إلى كواليس توقيع اتفاق أوسلو، حيث نفى الداية ما تم تداوله آنذاك حول توجيه الرئيس المصري الراحل حسني مبارك شتائم لعرفات أثناء مراسم التوقيع.
وفيما يتعلق بالعلاقة مع حركة حماس، أكد الداية أن الزعيم الفلسطيني الراحل دعم الحركة وقدّم لها المساندة، مفندا الروايات التي تحدثت عن خلافات حادة بينهما.
يذكر أن #الرئيس_عرفات توفي في 11 نوفمبر 2004 بمستشفى بيرسي العسكري قرب باريس، بعد تدهور مفاجئ في حالته الصحية أواخر أكتوبر من العام ذاته، إثر حصار إسرائيلي طويل على مقره في رام الله منذ عام 2002.
وظل سبب الوفاة محل جدل واسع حتى اليوم؛ فبينما أشارت التقارير الطبية الفرنسية الرسمية إلى نزيف دماغي حاد ناجم عن اضطرابات دموية، تمسكت مصادر فلسطينية بفرضية التسميم، وهو ما يدعمه الآن تصريح الداية المباشر للمرة الأولى.