زينة: "أنا قوية ورحيمة مع من يتعامل معي بشكل جيد"
تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT
أكدت الفنانة زينة أنها كانت طفلة مشاغبة، وأنها قوية، لكن في ذات الوقت رحيمة مع من يتعامل معها بشكل جيد، قائلة: كنت طفلة شقية رهيبة، ولكن أنا قوية في نفس الوقت، واللي يعاملني كويس ياخد قلبي.
تصريحات زينة
وكشفت خلال لقاء ببرنامج الصورة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار أنها في حياتها تتقبل شخصيتين، وهما: ممكن أتقبل في حياتي شخصيتين، الشاطر العبقري بس قليل الأدب، وممكن أتقبله عادي في حياتي، وممكن أستحمل لأنه شاطر أوي، وحتى لو جه عليا وأستحمل البليد اللي مش شاطر أوي عشان أدبه وأخلاقه.
تابعت خلال اللقاء: لكن اللي مش فيه أي صفة من الصفات السابقة مش هعرف أتقبله، أتقبله ليه.
وسألت: “بس بيقولوا أنك وحش في الاستوديو واللوكيشن وقوية وبتاخدي حقك؟ لترد: وحش في اللوكيشن، ومحدش بيضايقني. لو حد عمل حاجة بفوت مرة، والتانية بعد كده مش باخد أكشن، يبقى مش هشوف الشخص تاني”.
وسألت الحديدي: “حتى لو ممثل أو مخرج عملوا حاجات تضايقك وقدموا ليكي عمل تاني قوي وممتاز، ترفضي تشتغلي معاهم؟"، لترد قائلة: ”مستحيل أشتغل معاهم تاني.. وربنا اللي بيرزق، وهو اللي خلقني، محدش هيعمل حاجة أكتر من أن ربنا خلقني.. وفيه ناس ممكن تقول أكل عيشك؟ وده مش صح، لأن رزق ربنا مكتوب، هتاخده سواء بكرامة أو بلا كرامة.. الرزق مكتوب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لميس الحديدي الفنانة زينة الإعلامية لميس الحديدي برنامج الصورة
إقرأ أيضاً:
إيه اللي حصل.. محمد علي خير يتعجب من انتحار قاضي الإسكندرية
عبر الإعلامي محمد علي خير، عن اهتمامه بتفاصيل انتحار قاضي الإسكندرية، الذي عُثِر عليه متوفي داخل استراحة القضاة في سموحة.
وكتب خير على حسابه الشخصي بموقع فيسبوك: “أتابع باهتمام تفاصيل انتحار قاضي الأسكندرية، شاب أربعيني يبدو من الصور أنه موفور الصحة كاريزما يعمل قاضيا، يتمتع بسمعة طيبة”.
وتابع متسائلًا: "ايه اللي حصل، ما الذي دفع شابا أربعينيا بتلك الصفات الي الانتحار؟
واختتم: "لا تنخدعوا في الشكل فـ تحت الملابس، هموم، مشاكل، محن ربنا يسترنا جميعا ويهون على أهل هذا القاضي".
وخيّم الحزن على الأوساط القضائية في الإسكندرية وطنطا، بعد الحادث المفجع الذي أودى بحياة أحد رجال القضاء وتحديدا رئيس محكمة الجنح المستأنفة بالإسكندرية، والذي عُثر عليه متوفّى داخل استراحة القضاة في سموحة. وهي حادثة صادمة أثارت تساؤلات كثيرة حول ملابساتها، في ظل شهادات تؤكد أن الراحل كان يعيش حياته الطبيعية دون أي مؤشرات اضطراب.