البلد الواحد ..مصدر حكومي:دخول السيارات الشخصية العراقية لإيران وبالعكس
تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT
آخر تحديث: 3 دجنبر 2025 - 1:10 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر حكومي،الاربعاء، عن إعطاء الضوء الأخضر للبدء بالعمل التجريبي لدخول المركبات العراقية من معبر الشيب الحدودي باتجاه إيران.وقال المصدر، إن “اللجنة المركزية المشرفة على تطبيق مذكرة التفاهم بين محافظة ميسان والسلطات الإيرانية بشأن دخول المركبات من العراق عبر معبر الشيب باتجاه إيران، منحت الضوء الأخضر لبدء العمل بالتجربة”، مؤكداً أن “أولى المركبات دخلت مساء يوم أمس في إطار العمل التجريبي”.
وأضاف، أن “هذه الخطوة ستفتح آفاقاً أوسع لدخول المركبات وفق سياقات محددة، بما ينسجم مع إجراءات الطرفين”، مشيراً إلى أن “الإجراء يأتي في إطار الانفتاح بين الجانبين، لا سيما وأن عشرات الآلاف من أهالي ميسان والمحافظات الجنوبية يتوجهون إلى العتبات الوهمية والمواقع السياحية، فضلاً عن مراجعة المستشفيات والمراكز الطبية داخل إيران”.ولفت المصدر إلى أن “انتقال المواطنين بمركباتهم الخاصة سيقلل الأعباء ويخلق مرونة عالية في حركة التنقل”، مبيناً أن “الأسابيع المقبلة ستشهد انفتاحاً أكبر ضمن هذه التجربة”.يذكر ان محافظة ميسان ساقطة تماما تحت الاحتلال الميليشياوي الإيراني فالمحافظ ورئيس مجلسها من بدر والعصائب وكذلك الباقين.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مصدر مصري: في حال التوافق على فتح ميناء رفح سيكون العبور منه في الاتجاهين
أكد مصدر مصري مسؤول أنه إذا تم التوافق على فتح معبر رفح فسيكون العبور منه في الاتجاهين للدخول والخروج من القطاع طبقا لما ورد بخطة الرئيس ترامب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
أعلنت الرئاسة الفلسطينية، أنه لا استقرار بالمنطقة دون قيام دولة فلسطينية وفق الشرعية الدولية، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
انسحاب إسرائيل من فلسطين
ودعا القرار الأممي إلى انسحاب إسرائيل من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، وإعمال حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وفي الدرجة الأولى حقه في تقرير المصير وحقه في إقامة دولته المستقلة، والتوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين وفقاً لقرارها 194 المؤرخ 11 ديسمبر 1948.
وقدم القرار كل من فلسطين ومصر الأردن، جيبوتي، السنغال، قطر، موريتانيا، ضمن أعمال الدورة الـ80 البند 35 من جدول أعمال الجمعية العامة، وصوت لصالح القرار الأممي 151 دولة بينما امتنعت 11 عن التصويت وعارضته 11 دولة أخرى.
وأكد قرار الأمم المتحدة على المسؤولية الدائمة إزاء قضية فلسطين إلى أن تحل القضية بجميع جوانبها وفقاً للقانون الدولي والقرارات ذات الصلة، وأن تحقيق تسوية عادلة ودائمة وشاملة لقضية فلسطين، جوهر الصراع العربي الإسرائيلي، أمر لا بد منه لإحلال سلام واستقرار شاملين ودائمين في الشرق الأوسط، مؤكدة أن مبدأ تكافؤ الشعوب في الحقوق وحقها في تقرير المصير يمثل أحد المقاصد والمبادئ المكرسة في ميثاق الأمم المتحدة.