الجوازات توضح المدة اللازمة لصلاحية جواز السفر قبل مغادرة البلاد
تاريخ النشر: 6th, December 2025 GMT
نبهت المديرية العامة للجوازات، إلى ضرورة مراعاة مدة جواز السفر والتأكد منها قبل السفر إلى الخارج.
وقالت الجوازات، عبر منصة إكس، إنه قبل السفر يجب التأكد من أن المدة المتبقية في جواز السفر لا تقل عن (3) أشهر للدول العربية، و (6) أشهر للدول الأخرى.
قبل السفر تأكد من أن المدة المتبقية في جواز سفرك لا تقل عن (3) أشهر للدول العربية، و (6) أشهر للدول الأخرى.
#اهتم_بجوازك pic.twitter.com/Bdq6KxDzFw— الجوازات السعودية (@AljawazatKSA) December 6, 2025
ودعت المديرية العامة للجوازات إلى التأكد من بعض الأمور قبل السفر.
وأشارت "الجوازات"، عبر حسابها بمنصة "إكس" إلى أنه قبل السفر يجب التأكد من صلاحية الجواز أكثر من 3 أشهر عند السفر للدول العربية أو 6 أشهر عند السفر للدول الأخرى)، وأن إصدار تصاريح السفر اللازمة.
ونبهت إلى ضرورة أن تكون وثيقة السفر خالية من التلف وبياناتها واضحة، مع اشتراطات الدولة المراد السفر إليها.
وذكرت أنه يجب ألا تقل صلاحية الهوية الوطنية عن 3 أشهر عند السفر إلى دول مجلس التعاون الخليجي، وأن الهوية الوطنية تمكنك من السفر إلى دول مجلس التعاون الخليجي فقط.
وقالت إن الوثائق الرقمية في "أبشر" و"توكلنا" لا تخول صاحبها للسفر خارج المملكة ويلزم إحضار الأصل، وأن سجل الأسرة وثيقة إثبات للتابعين داخل المملكة فقط ولا تمكن حاملها من السفر إلى خارج المملكة.
الجوازاتالمديرية العامة للجوازاتجواز السفرقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجوازات المديرية العامة للجوازات جواز السفر أشهر للدول جواز السفر السفر إلى قبل السفر
إقرأ أيضاً:
هند الضاوي تحذر من مخطط خطير يعده نتنياهو للدول العربية
حذّرت الإعلامية هند الضاوي، من تحركات إسرائيلية جديدة يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تستهدف إعداد ملف للمطالبة بأموال وأصول اليهود من أصول عربية في دول الشرق الأوسط، مؤكدة أن الخطوة تحمل أبعادًا سياسية خطيرة وتحتاج إلى استعداد عربي للرد عليها.
وأوضحت، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن إسرائيل احتفلت لأول مرة بـ"العيد القومي لليهود العرب"، على أنغام أغاني فيروز، وهو ما وصفته بأنه خطوة غير تقليدية ومشحونة بالرسائل السياسية.
وأضافت، أن نتنياهو روّج خلال الاحتفال لرواية تزعم أن اليهود من أصول عربية تعرّضوا لـ"اضطهاد كبير" في الدول العربية وإيران، معتبرة أن هذا الادعاء يتنافى مع حقائق التاريخ.
وأكدت أن اليهود الذين عاشوا في مصر وسوريا وغيرها من الدول العربية كانوا مواطنين يتمتعون بكامل الحقوق، وشاركوا في التجارة والفنون والحياة العامة دون تمييز، قبل أن تتدخل الصهيونية وتثير الفتن وتدفع بالأوضاع نحو التوتر والهجرة.
وقالت إن تخصيص عيد قومي لليهود العرب والإيرانيين يأتي في إطار خطة مدروسة من نتنياهو لتهيئة الرأي العام تمهيدًا لمطالبة دول الشرق الأوسط بأصول وأموال يدعي أنها تخص يهودًا هاجروا من المنطقة.
وشدّدت، على أن اليهود الذين غادروا الدول العربية لم يتجه معظمهم إلى إسرائيل، بل ذهبوا إلى أوروبا الغربية، بينما الذين وصلوا إلى إسرائيل كانوا غالبًا من الفئات الأشد فقرًا، وهاجروا بحثًا عن المصالح وليس بدافع القناعة بالمشروع الصهيوني.
وأكدت على ضرورة الاستعداد العربي للرد على أي محاولات إسرائيلية لاستغلال ملف اليهود العرب سياسيًا أو ماليًا، معتبرة أن نتنياهو يحاول توظيف التاريخ لخدمة رواية تبرر ممارساته ضد الفلسطينيين.
اقرأ المزيد..