الأمير جورج وشارلوت ولويس يضيئون حفل كيت ميدلتون لأعياد الميلاد
تاريخ النشر: 6th, December 2025 GMT
عاد الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس، أبناء ولي العهد البريطاني الأمير ويليام، إلى دائرة الضوء خلال حضورهم حفل ترانيم عيد الميلاد السنوي الذي استضافته الأميرة كيت ميدلتون في دير وستمنستر يوم الجمعة 5 ديسمبر، ليكونوا دعمًا ودافعًا للبهجة في المناسبة العائلية.
طقوس تقليدية وإطلالات متناسقةوصل الأطفال إلى الخدمة برفقة والدهم الأمير ويليام، بينما كانت كيت تستقبل الضيوف والفنانين والمتطوعين قبل بدء الاحتفال.
وشارك جورج وشارلوت ولويس في إضاءة "شجرة الوصل"، حيث كتب كل منهم اسمه على رابط من الورق الأحمر قبل تعليقها على الشجرة.
نسقت العائلة إطلالاتها بعناية، حيث ارتدى جورج ربطة عنق متناسقة مع فستان والدته الأخضر الغامق، وتألق لويس ببدلة رسمية، بينما ظهرت شارلوت بفستان كحلي أنيق، ما أضفى جوًا من التناغم والأناقة على المناسبة.
مشاركة الأطفال في مراسم الحفلداخل دير وستمنستر، شارك الأطفال الثلاثة في مراسم القداس، حاملين الشموع أثناء أداء الأغاني التراثية، ليكون ظهورهم العلني الأول منذ شهر يونيو في مراسم Trooping the Colour، ما جعل المناسبة مميزة لعشاق العائلة الملكية البريطانيّة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمير الأمير جورج ويليام حفل ترانيم
إقرأ أيضاً:
كيت ميدلتون تظهر بأكبر تاج في مسيرتها الملكية
أبهرت كيت ميدلتون الحضور عندما ظهرت بتاج هو الأكبر في حياتها الملكية خلال مأدبة الدولة التي أقيمت في قلعة وندسور مساء الأربعاء 3 ديسمبر.
وجاء ظهورها اللافت ضمن الاحتفال الرسمي الذي نُظم تكريمًا للزيارة التي قام بها الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير إلى المملكة المتحدة.
حضور ملكي يعكس أهمية المناسبةشاركت أميرة ويلز في الأمسية برفقة الأمير ويليام والملك تشارلز والملكة كاميلا وعدد من كبار أفراد العائلة المالكة.
وحضرت المناسبة وفق قواعد ربطة العنق البيضاء التي تفرض أجواءً ملكية صارمة تعكس أهمية الحدث.
واعتُبر الظهور محطة بارزة لكيت، التي ارتدت للمرة الأولى تاج الملكة فيكتوريا الدائري الشرقي.
أناقة لافتة تجمع بين التاريخ والفخامةاختارت كيت فستانًا أزرق لامعًا من تصميم جيني باكهام ليشكل تناغمًا مثاليًا مع التاج المتوهج.
وزادت من فخامة الإطلالة بارتداء أقراط تعود للملكة الراحلة إليزابيث الثانية إضافة إلى وشاح ونجمة وسام العصر الفيكتوري الملكي ووسام العائلة المالكة.
وظهر التاج، الذي صيغ لأول مرة عام 1853 بأمر من الأمير ألبرت لزوجته الملكة فيكتوريا، بمظهره التاريخي المميز المحتوي على 2600 ماسة.
وشهد التاج لاحقًا تعديلًا مهمًا عندما استبدلت الملكة ألكسندرا أحجار الأوبال الأصلية بياقوت فاخر.
إرث ملكي يمر عبر الأجيالأعاد ظهور كيت بهذا التاج تسليط الضوء على تاريخ قطعة مجوهرات ملكية ارتدتها عدة شخصيات بارزة، بما في ذلك الملكة فيكتوريا والملكة الأم والملكة إليزابيث الثانية. وبرزت أميرة ويلز كأحدث من حمل هذا الإرث، لتضيف إلى سجلها مجموعة جديدة من اللحظات الملكية البارزة.
مسيرة تيجان متنامية في حياة الأميرةواصلت كيت تعزيز حضورها الملكي من خلال ارتداء خمسة تيجان مختلفة منذ انضمامها للعائلة المالكة.
وظهرت بتلك التيجان في مناسبات رسمية كبرى شملت ولائم الدولة وحفلات الاستقبال الدبلوماسية وبعض حفلات الزفاف الملكية.
ويعد التاج الجديد الأكبر حجمًا والأكثر فخامة من بين القطع التي ارتدتها حتى الآن، ما جعله يمنح إطلالتها الأخيرة طابعًا احتفاليًا لافتًا.
احتفال ملكي يبرز مكانة أميرة ويلزجاء الظهور الأخير ليؤكد المكانة المتنامية لكيت ميدلتون داخل العائلة المالكة، حيث باتت إطلالاتها تحمل رسائل رمزية تعكس ثقة المؤسسة الملكية بها ودورها المتقدم كملكة مستقبلية.
وشهدت الأمسية توهجًا خاصًا أضافته الأميرة عبر حضورها الهادئ وأناقتها المحكمة واختيارها لقطعة تاريخية تحمل إرثًا طويلًا من المجد الملكي.