تفاصيل صادمة وتطورات غير متوقعة في قضية وفاة نجمة الأرابيسك غللو
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
اشتعلت قضية وفاة الفنانة التركية الشهيرة غللو مجددًا بعد ظهور ادعاء جديد أدلى به أحد جيرانها، مما أعاد الغموض والجدل إلى الواجهة بينما لا تزال التحقيقات مستمرة في ظروف وفاتها المثيرة للشكوك.
عبد الفتاح يؤكد أهميتها في غزة
ومن شهدت القضية تطورات مفاجئة بعد تداول شهادات جديدة أضعفت احتمال أن تكون وفاة غللو مجرد حادث عرضي، خصوصًا بعد ظهور معلومات تربط الحادث بوجود شبهة جنائية.
فقد ادعى أحد جيران غللو أن كاميرا المراقبة في منزله الصيفي سجلت لحظة دفعها من النافذة.
وأكد قائلًا: "لدي كاميرا على منزلي في تشنارجك، ومع انتشار الشبهات راجعت التسجيلات فوجدت لقطات تُظهر عملية دفع، سأقدم كل الأدلة للشرطة، ولا بد أن تُحسم هذه القضية".
كما تحدثت الشاهدة الرئيسية بيرجان دولغير، التي سبق أن اتهمت ابنة غللو، توغيان ألكيم غلتر، لتكشف تصريحات خطيرة قالت فيها: "اعترفت لي في الجنازة أعرف توغيان جيدًا، الشيطان بريء أمامها لولا أني منعتها ذلك اليوم لكانت غُللو قتلت بعد دفعها بالسيارة، وعندما علمت بسقوطها من النافذة تذكرت فورًا ما قالت ثم نظرت إلي يوم الجنازة وقالت: أختي أنا فعلته، وأنا نادمة".
وزاد شاهد آخر يُدعى تشاغري كتلو من حجم الصدمة، فقال: "قبل حوالي سبعة أشهر كانت توغيان تشتكي من والدتها، وقالت لي بوضوح: ’سأصبح قاتلة… سأتخلص منها‘. ثم اتصلت وهي غاضبة وأخبرتني بوجود ذهب بقيمة مليوني ليرة بالمنزل، وأن هذا لا يكفي، وأنها ستقتل أمها وابنها".
وبالتزامن مع هذه الشهادات تتجه الأنظار الآن نحو التسجيلات التي يُزعم أنها توثّق لحظة دفع غُللو، وهي أدلة قد تغيّر مسار التحقيق بالكامل وتكشف حقيقة ما جرى في تلك الليلة الغامضة.
ومن المهم الإشارة إلى أن وفاة غللو جعلت ابنتها توغيان محور الاتهامات، إذ تحدث شهود عدة عن خلافات حادة وتوترات مستمرة بينهما، ما زاد من تعقيد القضية وعمّق الشبهات الدائرة حولها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وفاة غللو
إقرأ أيضاً:
جاب ناس يتخانقوا قدام كباريه المعادي .. تفاصيل صادمة في أزمة عصام صاصا
ليلة صاخبة تحولت إلى معركة، ومعركة انتهت إلى اتهامات تطال مطربًا مشهورًا و15 آخرين، وبين مقاطع متداولة وحديث لا ينقطع على مواقع التواصل، تستعد محكمة القاهرة، غدا لبدء أولى جلسات محاكمة عصام صاصا في واقعة الملهى الليلي بالمعادي، القضية التي أشعلت الجدل وأعادت فتح ملفات الخلافات والمشاحنات داخل أماكن السهر.
في السطور التالية نرصد القصة الكاملة، تنظر المحكمة المختصة، غدا السبت، أولى جلسات محاكمة عصام صاصا و15 متهمًا آخرين في مشاجرة ملهى ليلي في المعادي بالقاهرة.
تفاصيل الواقعةوكانت الأجهزة الأمنية، بمديرية أمن القاهرة، تحفظت على سيارة مطرب المهرجانات عصام صاصا، إثر المشاجرة التي وقعت داخل أحد الملاهي الليلية بكورنيش المعادي.
البداية عندما توجه مطرب المهرجانات عصام صاصا بصحبة مجموعة من الأشخاص إلى ملهى ليلي بالمعادي لتقديم فقرة غنائية، وأثناء الدخول، نشبت مشاجرة بين صاصا ومرافقيه وبين أمن الملهى التابعين لصاحب الملهى، اعتدى خلالها الجاردات على أحد مرافقي صاصا، ما دفع الأخير إلى الاستعانة بآخرين.
عقوبة الضربوتنص المادة ٢٣٦ من قانون العقوبات على أن كل من جرح أو ضرب أحدا عمدا أو إعطاء مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلا ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع، وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن، وهذه العقوبة تنطبق أيضا على الجرائم التي تنتهك بحق الأطفال.
كما نصت المادة ٢٤٠ أيضًا من قانون العقوبات لجريمة الجرح أو الضرب المفضي إلى عاهة مستديمة، على عقوبة السجن من ثلاث سنوات إلى خمس سنوات، وتشدد العقوبة في حالة ما إذا كانت الجريمة مقترنة بسبق الإصرار أو الترصد، فتكون السجن المشدد من ثلاث سنين إلى عشر سنين.
ونشرت جهاد أحمد تعليقا جديدا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام تثير من خلاله حالة من الجدل الواسع.
وعلقت جهاد أحمد قائلة :"مفيش أمل" حيث اكتفت بهذا التعليق الذى تسبب فى عديد من التساؤلات خاصة مع إعلان عودتها الى زوجها عصام صاصا منذ أيام.
وجاء ردود الفعل من جانب متابعيها مثيرة للجدل حيث ظن البعض انها تقصد علاقتها بزوجها عصام صاصا وتساءل البعض هل هناك انفصال اخر بينها وصاصا.