مفيدة شيحة: الرجل الحنين رزق ويستحق الحب وكل النساء تتمناه كزوج
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
خصصت الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، فقرة عن سبب قوة العلاقة بين الزوجين والحنية في العلاقات الزوجية.
وقالت مفيدة شيحة، إن زوجة الفنان هاني رمزي كانت مع زوجها في مهرجان بشرم الشيخ، ردت على سؤال أحد الصحفيين على سر قوة العلاقة مع زوجها الفنان، والتي ردت بأن زوحها رجل حنين وهذا سبب قوي للعلاقة الناجحة على حد تعبيرها.
وأضافت الإعلامية مفيدة شيحة، الرجل الحنين يتحب والرجل الحنين فعلا رزق ويأتي يطبط على القلب في وقت شديد الصعوبة، وهذا الرجل يحترم الطرف الأخر وكريم ويعطي مساحة من الحرية ويعلي من شأنك وهو زوج كلنا نتماه.
الرجل الحنين يتحب من أكثر شيء أخروتابعت الإعلامية مفيدة شيحة، أن أرى الرجل الحنين يتحب من أكثر شيء أخر وأكثر من الرجل الغني أو الوسيم وهذا الشخص عمره ما يكسر بخاطر المرأة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة العلاقات الزوجية الفنان هاني رمزي الحب مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
محمد ممدوح وهنا شيحة يشاركان في المسابقة الرسمية بأيام قرطاج السينمائية
يخوض النجمان المصريان محمد ممدوح وهنا شيحة تجربة سينمائية جديدة من خلال مشاركتهما في بطولة الفيلم الروائي القصير "32 ب مشاكل داخلية"، وذلك ضمن المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة في مهرجان أيام قرطاج السينمائية بدورته السادسة والثلاثين.
ويأتي الفيلم بتوقيع الكاتب هيثم دبور والمخرج محمد طاهر، وبمشاركة كل من أحمد داش، جيسيكا حسام الدين، وجهاد حسام الدين، فيما يتولى الإنتاج صفي الدين محمود ومحمد حفظي عبر شركة ريد ستار فيلمز.
ويتناول الفيلم قصة أب أرمل تفاجئه والدة أحد زملاء ابنته المراهقة في فريق التنس بضرورة أن ترتدي ابنته حمالة صدر، ليجد نفسه مضطرًا لمناقشة هذا الأمر معها، مما يضعه في موقف بالغ الإحراج أثناء محاولته شراء حمالة صدر لها.
ويُعد مخرج الفيلم محمد طاهر حاصلًا على درجة الماجستير في الإخراج السينمائي من كلية سافانا للفنون والتصميم، وقد عمل مساعدَ مخرج في أفلام مثل «اشتباك»، «طلق ناري»، و«برا المنهج».
ويُعتبر فيلم "32 ب مشاكل داخلية" أولى تجاربه الإخراجية، بينما يعمل حاليًا على تطوير أول أفلامه الروائية الطويلة، مقدّمًا رؤية إنسانية تُبرز هشاشة العلاقات الأسرية وتحولاتها الدقيقة.
مهرجان أيام قرطاج السينمائية أحد أعرق المهرجانات العربية والأفريقية منذ تأسيسه عام 1966 على يد الناقد الطاهر شريعة، محافظًا على دوره في دعم السينما العربية والأفريقية ورعاية المواهب الجديدة.
ويشتهر المهرجان بمنح التانيت الذهبي، إحدى أبرز الجوائز في المنطقة، إلى جانب عروضه العالمية الأولى وورش العمل والندوات التي تجمع أبرز صناع السينما.
وتهدف الدورة السادسة والثلاثون إلى مواصلة هذا النهج من خلال اختيار مجموعة من الأفلام الوثائقية التي تقدم رؤى مغايرة وتفتح نافذة على ثقافات وقضايا متعددة تُثري المشهد السينمائي العربي والأفريقي.