موكوينا: “معظم اللاعبين خاضوا “الداربي” وهم يعانون من آلام”
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
أكد مدرب مولودية الجزائر، رولاني موكوينا، أن عدد معتبر من لاعبيه خاضوا الداربي أمس الاثنين، أمام شباب بلوزداد، وهم يعانون من آلام.
وسئل موكوينا، عقب الفوز بثنائية لهدف، أمام “السياربي” ضمن تسوية الجولة الأولى من الموسم الجاري، عن رهانه على غزالة، أساسيا بعد عودته من إصابة، في لقاء مهم مثل الداربي.
ورد التقني الجنوب إفريقي: “ليس غزالة، سأتحدث أيضا عن بن خماسة وبن حوة وبانغورا.
كما عرج موكوينا، في الندوة التي نشطها بعد داربي أمس. الذي جرى بملعب “علي لابوانت” للحديث عن إصابة الحارس قندوز. ومغادرته بعد ساعة لعب، وقال: “حزين جدا لقندوز، وبسبب إصابته لا يمكن أن أكون سعيدا 100%”.
وواصل مدرب المولودية: “إنه عنصر مهم بالنسبة لنا وحتى للمنتخب الجزائري. وأتمنى أن يسترجع سريعا.. أتوقع أنه سيتعافى خاصة وأنه عانى من نفس المشكل في الأيام الماضية ولهذا فضل مغادرة أرضية الميدان”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إصابة 508 أطفال في قطاع غزة بسوء تغذية حاد
#سواليف
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل #اللاجئين_الفلسطينيين ” #أونروا ” إصابة 508 #أطفال في قطاع #غزة بسوء تغذية حاد، محذرة من تفاقم #الأزمة_الإنسانية بسبب نقص التمويل و #شح_المساعدات.
وقالت مديرة العلاقات الخارجية والإعلام في الأونروا، تمارا الرفاعي، في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أن استمرار نقص التمويل والمساعدات يهدد حياة الأطفال واللاجئين الفلسطينيين، مطالبة بتدخل المجتمع الدولي لتفادي #كارثة_إنسانية أوسع في غزة.
وأشارت الرفاعي إلى أن “تدفق المساعدات لا يرقى إلى مستوى الحاجة في قطاع غزة”، مؤكدة أن الوكالة تعاني من عجز مالي كبير دفعها إلى تقليص خدماتها الأساسية.
مقالات ذات صلةوأضافت المسؤولة أن مخيمات شمال الضفة الغربية باتت خالية من السكان نتيجة عمليات الترحيل القسري، ما يزيد من صعوبة تقديم الدعم الإنساني.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 239 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.
يذكر أن وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، قد دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.