طارق الشناوي: مهرجان القلعة حالة إبداعية متكاملة الأركان
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
علق الناقد الفني طارق الشناوي، على مهرجان القلعة للموسيقى والغناء، قائلا إن المهرجان وصل لوجدان العالم العربي، إذ إنه يعد مهرجاناً عربياً كدائرة، خاصة أنه مذاع على شبكة تلفزيون الحياة، ما أعطى اتساعاً لملايين من المشاهدين مع التنوع على المستويات كلها.
جمهور القلعة مختلفوأضاف «الشناوي»، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، ويقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، أن جمهور مهرجان القلعة مختلف يحب النغمة مع الهواء مع سحر المكان، وما ينتج عنها حالة إبداعية متكاملة الأركان.
ولفت إلى أن المهرجان هذا العام شهد إضافة جديدة في المسرح، وتنوع المشاركات وعودة الأصوات التي لم تتغن في القلعة مثل سيمون، وهذا يعد إضافة، بجانب عدد من الأصوات العربية.
بيان مفبرك عن الأجوروعن تأكيد الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية واتحاد المنتجين ونقابتي المهن التمثيلية والسينمائية عن عدم الاعتداد بأي لوائح تم تداولها مؤخرا لم تصدر عن أي جهة رسمية، قال: «مؤخرا رأينا تراشقات واستطاع أحد الاختراق من خلال السوشيال ميديا ببيان وكأنه نازل من مصدر موثق بتفاصيل الأجور، واتضح أن هذا البيان مفبرك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق الشناوي مهرجان القلعة الغناء قناة الحياة
إقرأ أيضاً:
كواليس مفاوضات الاهلي مع الدنماركي ثورب
اقترب النادي الأهلي من الإعلان عن تعاقده مع المدير الفني الدنماركي جيس ثورب لقيادة الفريق خلال المرحلة المقبلة، خلفًا للإسباني خوسيه ريبيرو الذي رحل مؤخرًا عن القلعة الحمراء بعد سلسلة من النتائج المتذبذبة.
وفتحت إدارة الأهلي فتحت خط مفاوضات مباشر مع المدرب الدنماركي خلال الساعات الماضية، حيث أبدى ثوروب موافقة مبدئية على مناقشة العرض، في ظل ترحيب من مسؤولي القلعة الحمراء بالتعاقد معه لما يمتلكه من خبرات أوروبية مميزة.
مسيرة مميزةويُعد جيسي ثوروب (54 عامًا) من أبرز المدربين في الكرة الدنماركية، إذ سبق له قيادة أندية ميديلاند، جينت البلجيكي، كوبنهاجن، وأوجسبورج الألماني، وحقق خلالها بطولات محلية وشارك في بطولات أوروبية كالدوري الأوروبي ودوري الأبطال، كما يشتهر بفلسفة هجومية تعتمد على الضغط العالي والتحول السريع.
ومن المنتظر أن تحسم إدارة الأهلي الموقف النهائي خلال الساعات القليلة المقبلة، سواء بإتمام التعاقد مع المدرب الدنماركي أو الانتقال إلى بديل آخر في حال تعثر المفاوضات.