البوابة نيوز:
2025-12-04@18:08:16 GMT

مطار مرسي علم يستقبل 130رحلة طيران تقل 26 ألف سائح

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

يستقبل مطار مرسي علم 130 رحلة طيران سياحية قادمة من مطارات 11 دول اوروبية على مدار الأسبوع المقبل وذلك حسب جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات وسط إجراءات وقائية واحترازية وأمنية وإنهاء إجراءات الوصول بصالات الوصول.

.
كشف عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر بأن جدول تشغيل الرحلات المعلن بمطار مرسي علم الدولي تبين وصول 130‪ رحلة طيران سياحية قادمة من مطارات 11 دول اوروبية تقل الاف حوالي 26 الف سائح من جنسيات أوربية مختلفة  على مدار الأسبوع المقبل من ألمانيا وايطاليا وهولندا وسويسرا والتشيك وبولندا وبلجيكا  ولوكسمبرج والمجر والنمسا و سلوفاكيا


ولفت عثمان بأن شواطيء مرسي علم تستقطب آلاف السياح عبر عشرات رحلات الطيران يوميا حيث أصبحت وجهة سياحية مفضلة لدى السياح الأجانب من مختلف أنحاء العالم حيث تمتلك مرسي علم افضل شواطيء العالم طبقآ لموقع تريب أدفايزر العالمي

IMG-20230908-WA0029 IMG-20230908-WA0028.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دول أوروبي رحلة طيران وجهة سياحية مطار مرسى علم الدولى مرسی علم

إقرأ أيضاً:

لتهويدها وترويج روايات تلمودية.. "إلعاد" الاستيطانية تقيم غرفًا فندقية سياحية في وادي حلوة بسلوان

القدس المحتلة - خاص صفا في حي وادي حلوة ببلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى المبارك، أقامت جمعية "إلعاد" الاستيطانية وحدات فندقية سياحية، ضمن مشاريعها الهادفة لتغيير طابع وهوية المنطقة، الملاصقة للمسجد المبارك. ويمثل وادي حلوة، المدخل الشمالي الرئيس لبلدة سلوان، والملاصق لسور القدس والأقصى، وباب المغاربة، واجهة الاستهداف الإسرائيلي، نظرًا لأهميته التاريخية وادعاء الجمعيات الاستيطانية وعلماء الآثار بايجاد حجارة "للهيكل" المزعوم في هذا الحي. وتُمارس جمعية "إلعاد"، التي تعد من أغنى الجمعيات غير الحكومية الإسرائيلية، نشاطات استيطانية متنوعة، سعيًا لتهويد بلدة سلوان، مكانًا وتاريخًا وبشرًا، في محاولة لتحقيق غالبية يهودية وطرد السكان الفلسطينيين. وتشرف الجمعية الاستيطانية على نحو 70 بؤرة استيطانية في سلوان، تقع أغلبها في منطقة وادي حلوة، وتنفذ من أجل زيادة هذه البؤر تحايلات قانونية ومالية ضخمة للاستيلاء على عقارات ومنازل المقدسيين، كما تُمول الحفريات في عدة مناطق بالقدس المحتلة. وتتلقى ميزانيات ضخمة من حكومة الاحتلال ووزارتها المختلفة لتنفيذ أهدافها التهويدية في المدينة المقدسة، وخصوصًا في بلدة سلوان، ولتسريع عملية تغيير طابعها وهويتها العربية الإسلامية. سياسية وأيدلوجية الباحث المختص في شؤون القدس فخري أبو دياب يقول إن جمعية "إلعاد" الاستيطانية أقامت 12 وحدة فندقية في حي وادي حلوة في بلدة سلوان، لاستقبال المستوطنين والزوار الأجانب القادمين إلى سلوان وحائط البراق. ويوضح أبو دياب في حديث خاص لوكالة "صفا"، أن الجمعية الاستيطانية أُُنشأت لأهداف أيدلوجية وسياسية، تستهدف الاستيلاء على ممتلكات المقدسيين الواقعة جنوبي المسجد الأقصى، وطردهم منها، تمهيدًا لإقامة ما يسمى بـ"أورشليم"- حسب الوصف التوراتي المزعوم. ويضيف أن هذه الجمعية تشرف على الحفريات والأنفاق المتواصلة في عدة مناطق بالقدس ، بالإضافة إلى إقامة "الحدائق التوراتية والمسارات التلموذية، والقبور الوهمية"، وغيرها من المشاريع التهويدية. والهدف من وراء إقامة الغرف الفندقية، وفق الباحث المقدسي، الترويج لروايات تلمودية مزورة على حساب الرواية الفلسطينية الصحيحة، وغسل أدمغة الزوار القادمين إلى مدينة القدس، وزيادة أعداد المستوطنين بالإضافة إلى كسب الدعم المالي. ويبين أن جمعية "إلعاد" تسعى إلى تهويد سلوان بالكامل، عبر الاستيلاء على عقارات ومنازل سكانها، وتغيير الطابع الديني والتاريخي للمدينة المقدسة، وفرض واقع تهويدي سياحي، تمهيدًا لفرض سيادتها الكاملة على الأقصى.  تهويد وطمس وحسب أبو دياب، فإن إقامة الغرف الفندقية يأتي ضمن ما يسمى بـ"السياحة التهويدية"، بهدف تهويد السياحة والثقافة، وطمس معالم القدس وهويتها العربية والإسلامية، ولجذب اليهود من كل أنحاء العالم لزيارة المدينة. وتسيطر جمعية "إلعاد" على إدارة ثلاث مناطق أثرية على الأقل، أو ما يُسمى لدى الاحتلال "الحدائق القومية"، وهي منطقة الآثار فيما يُسمى "مدينة داود"، ومنطقة القصور الأموية، ومنطقة "موقف جفعاتي"، وكلها تقع على بعد أمتار قليلة جنوبي المسجد الأقصى. والقصور الأموية تقع على مدخل سلوان من الجهة الشمالية، وتعد من أحد أهم المواقع الأثرية الإسلامية، التي سيطرت عليها سلطات الاحتلال، وبنت فيها مدرجات ومنصات حديدية على شكل مسار أطلق عليه "مسار توراتي لمطاهر الهيكل". ويحذر المختص في شؤون القدس من خطورة المشاريع التهويدية التي تنفذها الجمعية الاستيطانية في بلدة سلوان ومحيط الأقصى. ويؤكد أن من شأن إقامة الوحدات الفندقية أن يستغلها المستوطنون المقتحمين للأقصى في المبيت داخل تلك الغرف والبقاء على مدار الساعة بالقرب من المسجد، كونها تقع على بعد أمتار منه، ناهيك عن إقامة مزيد من المشاريع التهويدية في المنطقة ذاتها.

مقالات مشابهة

  • الكلب “توفو” الأكثر سفراً في العالم يتوقف بمطار إسطنبول
  • جورجيا تفرض قيودًا جديدة على السياح الأتراك
  • 22 مؤسسة سياحية عُمانية تستعرض برامجها في جولة ترويجية بشنغهاي
  • هل تستحوذ الإمارات على مشروع محمد مرسي!
  • رقم قياسي.. المغرب يستقبل 18 مليون سائح خلال 11 شهرا
  • لتهويدها وترويج روايات تلمودية.. "إلعاد" تقيم غرفًا فندقية سياحية في وادي حلوة بسلوان
  • لتهويدها وترويج روايات تلمودية.. "إلعاد" الاستيطانية تقيم غرفًا فندقية سياحية في وادي حلوة بسلوان
  • 18.6 مليون سائح متوقع قدومهم لمصر في 2026 بارتفاع 4.6%
  • البعثة المصرية تطير إلى بورتوريكو للمشاركة في كأس العالم لكرة السلة الموحدة 3×3 للأولمبياد الخاص
  • مايا مرسي تبحث مع نائبة رئيس JICA التوسع في نماذج الحضانات اليابانية بمصر