بوابة الوفد:
2025-10-12@12:29:17 GMT

‎ كوب من الشاي يومياً يساعد على خفض ضغط الدم

تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT

يمكن لارتفاع ضغط الدم أن يضع ضغطًا إضافيًا على الأوعية الدموية والقلب والأعضاء الأخرى مثل الدماغ والكليتين والعينين، وإذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، فإن خفضه ولو قليلاً يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بعدد من الأمراض الخطيرة.

بديلًا للأدوية.. عصير شهير يخفض ضغط الدم ويمنع النوبات القلبية والسكتات المفاجئة كوب من الحليب خالي الدسم يخفض ضغط الدم بمقدار الثلث

تقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية: "إن إجراء تغييرات صحية في نمط الحياة يمكن أن يساعد في بعض الأحيان في تقليل فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم ويساعد على خفض ضغط الدم إذا كان مرتفعًا بالفعل.

"

 

يشير التحليل التلوي للتجارب المعشاة ذات الشواهد المنشورة في المكتبة الوطنية للطب إلى أن شرب الشاي على المدى الطويل - أكثر من 12 أسبوعًا - يمكن أن يؤدي إلى انخفاض كبير في ضغط الدم الانقباضي والانبساطي.

 

ويمكن أن يسبب الكافيين زيادة قصيرة المدى ولكن مفاجئة في ضغط الدم، حتى لو لم يكن لديك ارتفاع في ضغط الدم. ومن غير الواضح ما الذي يسبب هذا الارتفاع في ضغط الدم. تختلف استجابة ضغط الدم للكافيين من شخص لآخر.

 

ويعاني بعض الأشخاص الذين يشربون المشروبات التي تحتوي على الكافيين بانتظام من ارتفاع متوسط ​​ضغط الدم مقارنة بأولئك الذين لا يشربون أي شيء. 

 

وأولئك الذين يشربون المشروبات التي تحتوي على الكافيين بانتظام يطورون القدرة على تحمل الكافيين. ونتيجة لذلك، ليس للكافيين أي تأثير طويل المدى على ضغط الدم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم القلب الأوعية الدموية فی ضغط الدم یمکن أن

إقرأ أيضاً:

أبرز الأسرى الذين استبعدتهم إسرائيل من صفقة التبادل

أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم السبت، بأن مصلحة السجون بدأت بنقل الأسرى الفلسطينيين الذين من المقرر الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل المرتقبة، إلى سجني "كتسيعوت" و"عوفر".

ووفقا لهيئة البث الإسرائيلية، فقد تم نقل الأسرى الذين سيفرج عنهم إلى قطاع غزة أو سيبعدون إلى الخارج عبر معبر رفح إلى سجن كتسيعوت، في حين جرى نقل الأسرى المقرر إبعادهم إلى الضفة الغربية إلى سجن عوفر، غرب رام الله.

ومن المتوقع أن تفرج إسرائيل عن 250 فلسطينيا يقضون أحكاما طويلة في سجونها، بالإضافة إلى 1700 آخرين اعتقلوا منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023.

ومن المنتظر أن تفرج حماس عن الـ20 محتجزا الإسرائيليين الأحياء دفعة واحدة، بعد 72 ساعة من بدء وقف إطلاق النار.

وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى وجود 48 أسيرا إسرائيليا في غزة، بينهم 20 على قيد الحياة، والبقية يُعتقد أنهم لقوا حتفهم خلال الحرب.

وجاء في تقرير القناة السابعة العبرية أن حكومة نتنياهو وافقت في تصويت استثنائي عبر الهاتف على إدخال 11 أسيرا من حركة حماس بدلا من أسرى من حركة فتح، بناء على طلب مباشر من حماس.

 أبرز الأسماء المستبعدة من الصفقة

ووفقا للمعلومات، فقد استبعدت إسرائيل أسماء 4 من كبار الأسرى الذين طالبت حماس بإطلاق سراحهم ضمن الصفقة.

وأبرز الأسماء المستبعدة هي:

مروان البرغوثي: اعتقل القيادي البارز في حركة فتح مروان البرغوثي عام 2002، حيث حُكم عليه بالسجن المؤبد 5 مرات. أحمد سعدات: الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، حكمت المحكمة العسكرية الإسرائيلية في سجن عوفر على أحمد سعدات بالسجن 30 عاما. حسن سلامة: أحد رموز العمل المسلح الفلسطيني، واتهم بالانتماء لكتائب عز الدين القسام، وقيادته لعمليات الثأر للقيادي القسامي يحيى عياش، التي أدت لوقوع عشرات القتلى الإسرائيليين، وحكم عليه بالسجن 48 مؤبداً وثلاثين عاماً (1175 عاما). عباس السيد: قائد سياسي وعسكري في حماس في محافظة طولكرم، اعتقلته إسرائيل عام 2002 وحكمت عليه بالسجن 35 مؤبدا و100 سنة، ورفضت الإفراج عنه في صفقات تبادل الأسرى، ومنها صفقة "وفاء الأحرار" التي حدثت عام 2011. إبراهيم حامد: قياد كبير في كتائب عز الدين القسام في الضفة الغربية خلال الانتفاضة الثانية، واعتقل في رام الله في مايو 2006، وصدر عليه حكم بالسجن المؤبد 54 مرة، حيث اتهم بتدبير سلسلة هجمات، منها تفجير مقهى مومنت في القدس (11 قتيلا)، وتفجير كافيتريا الجامعة العبرية (9 قتلى). حكيم عواد: قاتل عائلة فوجل عام 2011، الذي يقضي 5 أحكام بالسجن المؤبد. محمود عطالله: اعتقل محمود عطالله، وهو من مدينة نابلس منذ العام 2003 ويقضي حكماً بالسجن المؤبد، إضافة إلى 15 عاماً. حسام أبو صفية: مدير مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، اعتُقل في ديسمبر 2024، عقب اقتحام القوات الإسرائيلية للمستشفى، الذي كان في ذلك الوقت آخر منشأة طبية عاملة في المنطقة. مروان الهمص: مدير المستشفيات الميدانية والمتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الفلسطينية، اعتقل في يوليو 2025 على يد قوة إسرائيلية خاصة أثناء زيارة ميدانية إلى مستشفى الصليب الأحمر في المواصي غرب خان يونس.

والطبيبان الفلسطينيان البارزين حسام أبو صفية ومروان الهمص، من أبرز الشخصيات الطبية في القطاع الصحي بغزة، وقد أثار اعتقالهما موجة إدانة دولية ومطالبات من منظمات حقوق الإنسان بالإفراج الفوري عنهما، وففا لما ذكرته شبكة سي إن إن الإخبارية الأميركية.

وتعتبر هذه الشخصيات من أهم رموز الكفاح الفلسطيني المسلّح، وقد شكلت المطالبة بالإفراج عنهم عقبة دائمة أمام التقدم في المفاوضات خلال العامين الماضيين.

مقالات مشابهة

  • النفط الروسي تحت النار.. ما دور الاستخبارات الأميركية في هجمات كييف؟
  • هل يساعد البقدونس على تنقية الكبد والدم؟
  • طبيبة توضح تأثير الأطعمة الموسمية على سكر الدم
  • أبرز الأسرى الذين استبعدتهم إسرائيل من صفقة التبادل
  • كوريا الشمالية تعرض صاروخا جديدا بعيد المدى في عرض عسكري
  • دراسة: الكمون يساعد على التخلص من الانتفاخ ودهون البطن
  • كيف يساعد الجرجير على تنظيف الكبد من السموم؟
  • من هم القادة الفلسطينيون الستة الذين لن يُفرج عنهم
  • 6 أطعمة فى وجبة الفطور قد تغير مصير ضغط دمك للأبد
  • ضربة جوية تدمر وكراً لداعش في وادي الشاي بكركوك