بسمة وهبة تعتذر للرئيس السيسي على الهواء (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
تحدثت الإعلامية بسمة وهبة، عن لقائها برحلي أعمال من الهند، أحدهما بلغت استثماراته في مصر 70 مليون جنيه، وتناقشت معهما عن سبب زيادة استثماراتهما في مصر، مشيرةً إلى أنهاا ستذيع هذه الحوارات في حلقة اليوم من برنامجها.
مصر بوابة إفريقياوقالت وهبة، خلال تقديم حلقة الأمس من برنامج «90 دقيقة»، المذاع على قناة «المحور»: «مصر في حتة تانية غير اللي إحنا شايفينها، مصر في مكانة كبيرة من بين كل دول العالم، وهي بوابة إفريقيا فعلا».
وأضافت: «رأيت الطريقة التي يتحدث بها المستثمرون الهنود عن مصر، ومن ضمن أسباب زيادة الاستثمارات الهندية في مصر حاجة أنا مكسوفة من نفسي لأني اعتقدت في يوم من الأيام إيه لازمتها».
وتابعت: «بكل شجاعة أعلن أني كنت بقول ليه الرئيس السيسي كان بيعمل شبكة المواصلات والنقل والتنمية والبنية التحتية وكان زيي زي الناس كنت بقول عاوزين ناكل ونشرب وعاوزين فلوس، طلع إن ده هو اللي بيجيب الفلوس والمم».
بسمة وهبة تعتذر للرئيس السيسيوواصلت: «رجال الأعمال الهنود قالوا إن هذه الاستثمارات تسهل عليهم مشروعاتهم ومصانعهم واحتياجاتهم ونجاح استثماراتهم مثل أي دولة متقدم وفيها بنية تحتية، حيث أشادوا بالمدن الجديدة والبناء فيه وشبكة الطرق والموانئ الجديدة، ولما سمعت الكلام ده اتكسفت لاني كنت ضد هذا، واعتذر للرئيس عبد الفتاح السيسي».
اقرأ أيضاًشاهد لحظة إنهاء بسمة وهبة بث برنامجها على الهواء بسبب وعكة صحية
بسمة وهبة تطمئن جمهورها على حالتها الصحية
بسمة وهبة لـ وجدي العربي: أبوك لو عايش هيديك 100 قلم على وشك «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي عبدالفتاح السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي بسمة وهبة الإعلامية بسمة وهبة الاعلامية بسمة وهبة برنامج بسمة وهبة مصر بوابة إفريقيا بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
الأهرام للدراسات: إسرائيل تنظر للضربة الاستباقية ضد إيران ضرورة لحرمانها من استكمال برنامجها النووي
قال الدكتور جمال عبد الجواد، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن الأطراف التي رفضت اتفاقية السلام التي عقدها الرئيس الراحل أنور السادات مع إسرائيل، تحت دعاوى الحفاظ على الكرامة، تجد نفسها اليوم مضطرة للقبول بـ"تسويات مهينة" لا تحفظ كرامة ولا تحقق مصالح، في إشارة إلى مواقف كل من إيران وحزب الله.
وقال جمال عبد الجواد، خلال لقاء له لبرنامج "بالورقة والقلم، عبر فضائية تن، أن إسرائيل تنظر إلى الضربة الاستباقية ضد إيران باعتبارها ضرورة استراتيجية لحرمان طهران من استكمال برنامجها النووي، أو على الأقل تأخيره لمدة عشر سنوات.
وتابع مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن أحد أهم أسباب تفوق إسرائيل في التخطيط والتحرك، هو قدرتها العالية على جمع وتحليل المعلومات، حيث لا توجد تابوهات أو خطوط حمراء تعيق الباحثين والمفكرين عن تحليل المجتمع أو السياسة العامة، بعكس الدول العربية.
وأشار إلى ان مفتاح الموقف الراهن لا يزال بيد الولايات المتحدة الأمريكية، فهي التي بدأت مرحلة التصعيد، لكنها غير قادرة على إنهاء الحرب بالشكل الذي ترغبه، ما لم تتدخل عسكريًا بصورة مباشرة، وبالاعتماد على وسائل قادرة على استهداف المنشآت النووية الإيرانية المحصنة تحت الأرض.