إنشاء 6 مراكز لخدمة البطاقات التموينية الذكية بالشرقية
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أوضحت فايزة عبد الرحمن وكيل وزارة التموين بالشرقية، أنه خلال الفترة من 1 يناير 2023 حتى 1 سبتمبر من العام نفسه، جرى إنشاء 6 مراكز مطورة لخدمة البطاقات التموينية الذكية، ليصبح إجمالي عدد مراكز الخدمة على مستوى محافظة الشرقية 38 مركز خدمة مطور، بالإضافة إلى شباكين في المركز المتميز رفقة السجل التجاري.
كما جرى إنشاء مجمع للخدمات التموينية بالعاشر من رمضان، مكون من 11 شباك خدمة ومكاتب إدارية وخدمية، ومكتب تموين ثان العاشر ويضم 5 شبابيك لخدمة المواطنين، بالإضافة إلى إدارة تموين العاشر من رمضان، وجرى تجهيز المجمع بأحدث أجهزة الحاسب الآلي والأثاث، بحيث يتم تقديم خدمة نموذجية للمواطنين المترددين على المجمع، فضلًا عن وصول مركز خدمة هرية رزنة إلى ترتيب متميز على مستوى الجمهورية.
تنفيذ 27 ألفًا و390 بطاقة فصل اجتماعيوأضافت وكيل الوزارة، أنه جرى الانتهاء من تنفيذ 27390 بطاقة فصل اجتماعي، و589 بطاقة تموينية نقل من محافظة لمحافظة أخرى، و237 إضافة لأفراد فصل اجتماعي، وتنفيذ 22053 بطاقة فصل اجتماعي و38603 بطاقات تموينية بدل تالف.
وتم تنفيذ 10079 بطاقة تموينية بدل فاقد، و14 بطاقة تموينية إيقاف، وعمل 1026 تظلمًا لبطاقات موقوفة، وإدخال 3080 بطاقة مظبوطة على القائمة السوداء على النظام، واستخراج 487 بطاقة للمحرومين من الدعم والأكثر احتياجًا.
وأكدت وكيل وزارة تموين الشرقية، أنه ورد 3053 شكاوى على البوابة الإلكترونية لمحافظة الشرقية والوزارة، بنسبة تنفيذ 100%.
وأضافت وكيل الوزارةن أنه يوجد بالمحافظة 830 منفذًا لمشروع جمعيتي، تم افتتاح وتشغيل 73 منفذًا خلال الفترة من 1/1/2023 حتى 1/9/2023 وتوفير 21 سيارة منافذ متنقلة «تحيا مصر»، لتوزيع السلع الغذائية بأسعار مخفضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية وزارة التموين العاشر من رمضان
إقرأ أيضاً:
مخزون الأردن من المواد التموينية آمن والأسواق مستقرة
صراحة نيوز- قال الناطق الإعلامي باسم وزارة الصناعة والتجارة والتموين، ينال البرماوي، إن مخزون المملكة من المواد التموينية آمن ومريح جداً، ويتجاوز الاحتياجات المطلوبة لكل سلعة، خاصة مادتي القمح والشعير.
وأضاف البرماوي في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن سلاسل التوريد تعمل بشكل طبيعي ومنتظم، ويتم مراقبتها باستمرار لضمان تلبية احتياجات السوق من السلع، خاصة التموينية، التي تُستورد من مصادر متنوعة إلى جانب الإنتاج المحلي.
وطمأن المواطنين على وفرة المخزون الغذائي وتوفر السلع في جميع المحلات التجارية، مع استقرار أسعارها.
وأشار إلى أن الوزارة تتابع عن كثب أي تأثيرات محتملة على التجارة الخارجية والشحن البحري في المنطقة، لا سيما عبر باب المندب والموانئ التي يتعامل معها الأردن للاستيراد والتصدير، وذلك في ظل التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.
وأكد البرماوي أن معظم التجارة الخارجية الأردنية تعتمد على باب المندب، ولا تستخدم مضيق هرمز في هذا الجانب.
وأوضح أن الوزارة أعدت عدة سيناريوهات لمواجهة أي تداعيات محتملة تضمن استمرار استيراد السلع وتصدير المنتجات الأردنية، وانتظام سلاسل التوريد، بما يشمل استخدام موانئ بديلة مثل طرطوس واللاذقية في سوريا، بالإضافة إلى التصدير عبر الأراضي السورية إلى دول أوروبا الشرقية وتركيا وروسيا.
وبيّن أن الوزارة سبق وأن تعاملت بنجاح مع ظروف طارئة مثل جائحة كورونا، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الحرب الروسية الأوكرانية، والظروف الجيوسياسية العالمية، من خلال إجراءات حكومية هدفها الحفاظ على استقرار سلاسل التوريد والمخزون الغذائي، والتخفيف من تأثير ارتفاع أجور الشحن على السوق المحلي.
وختم بالقول إن الوزارة تعمل بشكل مستمر وبالتنسيق مع القطاعين التجاري والصناعي لتعزيز المخزون الغذائي والتعامل مع أي تطورات طارئة.