«كنوز معرفية».. مسابقة بدبا الحصن تعزز الإبداع
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
نظم مجلس أولياء أمور الطالبات والطلاب في دبا الحصن، بالتعاون مع جمعية المعلمين، مسابقة تحت عنوان «كنوز معرفية»، بهدف تعزيز الفكر والمعرفة بين الحاضرين.
وأقيمت المسابقة في إطار احتفال الجمعية ببداية العام الدراسي الجديد (2023 - 2024)، والذي احتفلت به تحت شعار «أهلاً مدرستي»، بمشاركة أولياء الأمور والطلاب والطالبات، وتهدف هذه المسابقة إلى تحفيز روح المعرفة والتفكير الإبداعي لدى المشاركين.
تأتي هذه الفعاليات في إطار استثمار مدينة دبا الحصن في تعزيز التعليم وبناء شراكات مجتمعية قوية لدعم مستقبل الشباب وتطوير المعرفة في المنطقة.
حضر اللقاء أحمد سلطان الظهوري، نائب رئيس المجلس البلدي لمدينة دبا الحصن، ومشعل خميس الخديم، أمين السر العام لجمعية المعلمين في دولة الإمارات، والشيخ سعيد عبيد، رئيس الهيئة الإدارية لجمعية المعلمين فرع دبا الحصن، إضافة إلى عدد من المعلمين والمعلمات وأولياء الأمور.
وأدار المسابقة محمد راشد رشود، رئيس مجلس أولياء أمور الطالبات والطلاب في دبا الحصن، وتنافس فيها عدد كبير من الأهالي والطلاب والطالبات. وتم تكريم جميع الفائزين خلال الاحتفال.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات دبا الحصن دبا الحصن
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تدين السماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية ٢٠٢٦
الثورة نت/وكالات أدانت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز،مساء الأحد،قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦. وقالت المقررة في تدوينة على منصة “إكس” :”في غضون ساعاتٍ من قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦، بدأت المسابقة بالتفكك من الداخل،مشيرة إلى انسحاب إسبانيا، وأيرلندا. وتبعتها هولندا وسلوفينيا وهيئة الإذاعة الفلمنكية البلجيكية، بشكلٍ شبه متناغم، وكأن أوروبا قد بدأت أخيرًا بالتحول تحت وطأة ضميرها”. وأضافت :”لم تُعلّق عضوية “إسرائيل” في الأمم المتحدة، ولا في أي من المنظمات الدولية الأخرى، لا في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ولا فيفا (FIBA) ولا في الفعاليات الثقافية”. وأكدت أن الإبادة الجماعية في غزة مستمرة لأنها أصبحت أمرًا طبيعيًا. وبعد ذلك، وبكل بساطة، تبدأ المحاسبة على شكل مقاطعة أوروبية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تُصدر أيسلندا قرارها النهائي يوم الأربعاء بعد أن حثّت بيورك ، الشخصية الثقافية الأيسلندية الأكثر شعبية، الأمة على المقاطعة. وتابعت: “حتى هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (TRT)، التي انسحبت من المسابقة منذ سنوات، أكدت أن مشاركة “إسرائيل” تُبرّر رفضها المستمر للمشاركة”. وأوضحت أن هذا ليس مجرد عرض جانبي لمسابقة غناء مبتذلة؛ بل هو أكبر انسحاب منسق للمذيعين في تاريخ مسابقة يوروفيجن. ويحدث هذا لأن الملايين في جميع أنحاء أوروبا يرفضون الرقص أو الغناء أو الهتاف للإبادة الجماعية. وقالت: “حظرت يوروفيجن مشاركة روسيا بعد أيام من غزوها لأوكرانيا، مدّعيةً أن القرار كان ضروريًا لمنع تشويه سمعة المسابقة. ومع ذلك، فإن مقتل أكثر من 70 ألف فلسطيني – بينهم أكثر من 25 ألف طفل – لا يُسيء إلى سمعة يوروفيجن. كما أن المجاعة، والمقابر الجماعية، والمستشفيات التي قُصفت، وعشرات الصحفيين الذين قُتلوا، والأحياء المدمرة، والبث المباشر لرعب اختفاء شعب، لا يُسيء إلى سمعتها”. وأكدت أن لم يعد السؤال الآن هو ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن تفهم دورها السياسي؛ بل ما إذا كانت أوروبا قد اعتبرت الفلسطينيين بشراً في المقام الأول.