صدمت الفنانة الأردنية عبير عيسى الجميع بأحدث ظهورها لها، معتمدةً قصة شعر وصف بـ"الجريئة" و"الخارجة عن المألوف.
اقرأ ايضاً

إصابة عبير عيسى و ابنتها بفيروس كورونا و النجوم بقدمون لها الدعمعبير عيسى بقصة خارجة عن المألوف
عبير عيسى تواجد في افتتاح مهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي لدورته الـ21، وأطلت بقصة شعر غريبة، إذ حلقت جانبي شعرها عالصفر فيما أبقت منتصف شعرها طويلًا، إذ قامت بتصفيفه على شكل ذي حصان مرتفع.
وأثارت قصة شعر الفنانة قلق معجبيها، الذين تكهنوا أنها مصابة بمرض ما دفعها لحلاقة شعرها، فيما رأى آخرون أنها تتجهز لعمل جديد دعاها لخوض هذه الخطوة الجريئة.

لا أعاني من أي مرض
وتفاديًا للشائعات، خرجت عبير عيسى عن صمتها في تصريح لها لموقع "الغد"، نافيةً ما جرى تداوله حول إصابتها بمرض ما، ومشيرةً إلى أنها أقدمت على هذا الفعل على سبيل التغيير والجرأة، مُضيفةً: "الحمد الله ولا أعاني من أي مرض ما كما سمعت من آراء الناس".
اقرأ ايضاً

عبير عيسى.. سندريلا الشاشة الأردنية التي فنت شبابها لتربية ابنتها ورفضت امتهانها الفن
وأكَّدت أنها لا تستعد لتقديم دور يفرض عليها هذه القصة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية:
التشابه
الوصف
التاريخ
إقرأ أيضاً:
عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف
الجديد برس| أظهرت دراسة حديثة، أجراها فريق من علماء المركز الطبي بجامعة فاندربيلت في ناشفيل، تأثيرات طويلة الأمد لبعض العوامل المرتبطة بنمط الحياة على صحة الدماغ، خاصة في ما يتعلق بألزهايمر. وكشفت
الدراسة أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة قد يزيد من خطر
الإصابة بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانت ممارسة التمارين الرياضية جزءا من روتين الفرد اليومي. ولطالما أوصى الخبراء بممارسة 150 دقيقة من التمارين الرياضية أسبوعيا للتقليل من المخاطر الصحية المرتبطة بالجلوس لفترات طويلة، مثل العمل المكتبي أو مشاهدة التلفزيون. ولكن الدراسة الأمريكية تؤكد أن النشاط البدني في أوقات الفراغ لا يقي من مرض ألزهايمر إذا كانت فترات الجلوس طويلة. وتابع العلماء أكثر من 400 شخص تزيد أعمارهم عن 50 عاما ولم يعانوا من الخرف في بداية الدراسة. وطُلب من المشاركين ارتداء جهاز قياس النشاط البدني على مدار أسبوع كامل، ثم قورنت نتائج النشاط مع اختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على مدار السبع سنوات التالية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يقضون وقتا أطول في الجلوس يعانون من انخفاض أكبر في حجم “الحصين”، وهو جزء من الدماغ مهم للذاكرة والتعلم. وهذه الظاهرة تتسارع بشكل خاص لدى المصابين بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانوا يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. كما تبين أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، الذي يعد من العوامل الوراثية المهمة للإصابة بمرض ألزهايمر، هم أكثر عرضة لهذه المخاطر. وهذا الجين يزيد احتمال الإصابة بالمرض عشرة أضعاف، ويحمله حوالي واحد من كل 50 شخصا. وأوصت الدكتورة ماريسا غونيات، المعدة الرئيسية للدراسة، بأهمية تقليل وقت الجلوس، حتى بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام. وقالت: “إن تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة اليومية في تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر”. وأضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المعدة المشاركة في الدراسة، أن “النتائج تظهر أهمية أخذ فترات راحة من الجلوس طوال اليوم والتحرك بشكل دوري لتحفيز الدماغ”. وفي حين أن الدراسة لم تتمكن من تحديد السبب الدقيق وراء زيادة خطر الإصابة بألزهايمر نتيجة الجلوس المطول، اقترح العلماء أن الخمول قد يعطل تدفق الدم إلى الدماغ، وقد يؤدي هذا على المدى الطويل إلى تغييرات هيكلية في الدماغ تساهم في تطور مرض ألزهايمر.