النهاية تقترب.. نتفليكس تطرح أول إعلان تشويقي لـ Stranger Things
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
طرحت شبكة نتفليكس إعلان تشويقي قصير للجزء الخامس المنتظر من مسلسل Stranger Things الذي يعتبر آخر المواسم من المسلسل الناجح الذي طرح للمرة الاولى عام 2016.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، الإعلان الترويجي القصير للمسلسل، الذي يشهد عودة ديفد هاربر ومايلي بوبي براون في ادوار البطولة.
نسخة رسوم متحركة
وكانت قد منحت شركة نتفليكس الضوء الأخضر للعمل على مشروع جديد مشتق من مسلسلها الناجح Stranger Things، سيكون أول عمل مشتق من المسلسل الدرامي الشهير.
ووفق "ديد لاين"، وافقت نتفليكس على انتاج مسلسل رسوم متحركة مشتق من أحداث مسلسل Stranger Things، ليكون أول عمل مشتق من أحداث المسلسل الناجح.
هذه النسخة الكارتونية من المسلسل، سيتولى مهمة انتاجها للتليفزيون "إريك روبيلز" منتج منفذ، ومعه شركة فلاينج بارك.
رفض نسخة سينمائية
يأتي ذلك بعد أن أكد كتاب مسلسل "سترينجر ثينجز"، أن ما تردد حول تقديم عرض للممثلة الشابة مايلي بوبي براون للمشاركة في بطولة عمل سينمائي مشتق من احداث مسلسل نتفليكس الناجح، كان مجرد شائعات.
وبحسب صحيفة ديلي ميل، نفى الثنائي المؤلف للمسلسل الشهير، أن مايلي تلقت عرض لعمل سينمائي بهذا الشكل من الأصل.
وكانت قد كشفت مصادر مقربة من الممثلة الشابة مايلي بوبي براون، عن إنه ا رفضت عرض بقيمة 10 ملايين دولار، عرض عليها لصناعة فيلم سينمائي تشتق أحداثه من مسلسلها الناجح Stranger Things.
هذا المسلسل الذي قدم مايلي للجمهور، حين كانت لاتزال في سن الـ 11 حين عرض موسمه الأول في عام 2016، قالت مصادر مقربة من مايلي بوبي براون، أنها تتطلع لختام مشاركتها في هذا العمل، مع اقتراب طرح الموسم الخامس والختامي منه.
وتقول صحيفة ديلي ميل، وفق مصادر مقربة من مايلي، أنها كانت قد رفضت عرض بقيمة 10 ملايين دولار، للظهور في بطولة فيلم تكون أحداثه مشتقة من المسلسل الذي انتجته نتفليكس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتفليكس هوليوود اخبار هوليوود من المسلسل
إقرأ أيضاً:
ترامب يُشعل فتيل النهاية: سيناريوهات مرعبة تُحاصر إيران وإسرائيل والعالم على شفا هاوية!
في تطور دراماتيكي ومثير للقلق، تكشف خريطة السيناريوهات التي ترسمها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن احتمالاتٍ خطيرة قد تُشعل الشرق الأوسط برمّته.
في الوقت الذي يواصل فيه ترامب تأرجحه بين التهديد والتهدئة، يبدو أن العالم يقف على أعتاب انفجار كبير لا يمكن التنبؤ بعواقبه.
ترامب بين الرضوخ والتصعيد النووي رغم نفيه المتكرر لرغبته في التصعيد، إلا أن ترامب يجد نفسه محاصرًا بضغوط إسرائيلية هائلة بقيادة نتنياهو، تدفعه نحو استخدام الخيار العسكري.
التهديدات باستخدام أسلحة "أكثر وحشية"، والمطالبات الإسرائيلية باستخدام الذخائر الخارقة لتدمير منشآت مثل "فوردو" النووية، تضع المنطقة على حافة مواجهة كارثية.
الإنكار الأمريكي... وتورط خلف الستار
بينما تكرر واشنطن أنها "ليست طرفًا في الصراع"، فإن البوارج والمدمرات والصواريخ الأمريكية المنتشرة دفاعًا عن إسرائيل تكشف تناقضًا يثير الشكوك.
تصريحات ترامب الرافضة لاستهداف خامنئي تبدو محاولة لتفادي انفجار شامل، لكن الواقع الميداني يشي بعكس ذلك.
تمرد الداخل الأمريكي.. هل تنقلب القاعدة؟
من داخل الولايات المتحدة، ترتفع أصوات تحذر من التورط في حرب لا تخدم مصالح "أمريكا أولًا".
تيار يميني مؤيد لترامب نفسه يرفض الدعم المطلق لإسرائيل، ويحذّر من أن واشنطن تُستدرج لحرب ليست لها.
تحذير مرعب وعودة عاجلة: ماذا بعد؟
في مشهد أثار الذعر، قطع ترامب مشاركته في قمة مجموعة السبع بشكل مفاجئ، وعاد إلى واشنطن محذرًا سكان طهران: "أخلوا المدينة فورًا!"، في تحرك يبدو كأنه إعلان لحرب وشيكة أو عملية كبرى قيد الإعداد.
ومع استمرار الضربات المتبادلة بين إيران والاحتلال الإسرائيلي لليوم الخامس، يواصل ترامب خلط أوراق اللعبة، بين ضغوط الحرب ودعوات الحوار. فهل يُكتب للمنطقة السلام؟
أم أن ساعة الصفر قد بدأت تدق بصوت لا يُسمع إلا في الغرف المغلقة؟ >
في ظل هذا الجنون السياسي، لم يعد السؤال: "هل ستندلع الحرب؟" بل: "متى وأين ستكون الضربة الأولى؟"