المناطق_متابعات

حقق مطار الملك عبدالعزيز الدولي، ومطار الملك فهد الدولي، ومطار أبها الدولي، ومطار الأمير نايف بن عبدالعزيز في القصيم، ومطار القريات، المراكز المتقدمة في التقرير الشهري عن أداء مطارات السعودية الدولية والداخلية، لشهر أغسطس 2023، الذي أصدرته اليوم (الجمعة) الهيئة العامة للطيران المدني.

وقسمت الهيئة تقييم أداء المطارات إلى خمس فئات، تبدأ بفئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها على 15 مليون مسافر سنوياً، وحصل مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة فيها على المركز الأول بنسبة التزام بلغت 91%، بينما جاء ثانياً مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام وصلت إلى 82%.

 

أخبار قد تهمك نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين.. وزير الخارجية يشارك في افتتاح أعمال قمة مجموعة الـ77+الصين 15 سبتمبر 2023 - 5:55 مساءً وزير الخارجية يصل كوبا لترؤس وفد المملكة في قمة مجموعة “الـ77 + الصين” 15 سبتمبر 2023 - 5:50 مساءً

وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر سنوياً، حصل مطار الملك فهد الدولي على المركز الأول بنسبة 82%، فيما حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي على نسبة 82% حيث تفوق مطار الملك فهد الدولي على مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.

وفي الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنوياً، حصل مطار أبها الدولي على المركز الأول بنسبة التزام 91%، فيما جاء مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان ثانياً بنسبة التزام 82%، فيما حصل مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز بالقصيم على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنويا، بنسبة التزام 100% متفوقاً على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.

وفي الفئة الخامسة للمطارات الداخلية حصل مطار القريات على المركز الأول، حيث حقق نسبة 100%، متفوقاً على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.

يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني تستند في تقييم أداء المطارات على 14 معياراً أساسياً لقياس الأداء، أبرزها أوقات انتظار المسافرين في إجراءات السفر، والوقت الذي يقضيه المسافر أمام سير الأمتعة ومناطق الجوازات والجمارك، علاوة على معايير تتعلق بذوي الإعاقة، وعدة معايير أخرى وفق أفضل الممارسات العالمية.

15 سبتمبر 2023 - 6:09 مساءً شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد15 سبتمبر 2023 - 5:42 مساءًكاراسكو يقود الشباب أمام الفيحاء أبرز المواد15 سبتمبر 2023 - 5:40 مساءًالفيحاء يُعلن غياب لاعبه عن مباراة الشباب أبرز المواد15 سبتمبر 2023 - 5:38 مساءًشاطئ مركز الشقيق بجازان وجهة سياحية تستهوي الزائرين أبرز المواد15 سبتمبر 2023 - 5:23 مساءًالكوارث تحاصر درنة.. إصابة عشرات الأطفال بالتسمم أبرز المواد15 سبتمبر 2023 - 4:52 مساءًأمانة حائل تنظم ورش تعريفية بمناسبة اليوم العالمي للإسعافات الأولية15 سبتمبر 2023 - 5:42 مساءًكاراسكو يقود الشباب أمام الفيحاء15 سبتمبر 2023 - 5:40 مساءًالفيحاء يُعلن غياب لاعبه عن مباراة الشباب15 سبتمبر 2023 - 5:38 مساءًشاطئ مركز الشقيق بجازان وجهة سياحية تستهوي الزائرين15 سبتمبر 2023 - 5:23 مساءًالكوارث تحاصر درنة.. إصابة عشرات الأطفال بالتسمم15 سبتمبر 2023 - 4:52 مساءًأمانة حائل تنظم ورش تعريفية بمناسبة اليوم العالمي للإسعافات الأولية نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين.. وزير الخارجية يشارك في افتتاح أعمال قمة مجموعة الـ77+الصين تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد15 سبتمبر 2023 عبدالعزیز الدولی على المرکز الأول أعداد المسافرین بن عبدالعزیز بنسبة التزام الدولیة التی مطار الأمیر مطار الملک الدولی على حصل مطار فی الفئة

إقرأ أيضاً:

  مطار صنعاء والمطارات اليمنية.. حين يصبح ألحق في الحياة رحلة مؤجلة

اليمن.. شعب في عزلة جوية

منذ عام 2015، تعرض قطاع الطيران المدني في اليمن لدمار واسع، حيث تدمرت معظم المطارات، والطائرات المدنية  وانخفضت حركة النقل الجوي بنسبة تصل إلى 85%. ووفقًا للتقديرات، تكبّد هذا القطاع خسائر فادحة تجاوزت 5.8 مليار دولار، فيما فقد آلاف العاملين مصدر رزقهم، وتوقفت سلاسل الإمداد الحيوية، خاصة الطبية منها. أما السفر، فقد أصبح عبئًا يفوق قدرة الغالبية، بعدما ارتفعت تكاليف تذاكر الطيران بنسبة تصل إلى 500%، ليتحول السفر من وسيلة إنقاذ إلى حلم مستحيل، حتى في أحلك الظروف.لكن ما يفوق كل هذه الأرقام ألمًا، هو الأثر الإنساني العميق.

في اليمن، حيث تثقل المعاناة بسبب الحرب كاهل الناس، لم يكن استهداف مطار صنعاء الدولي وحصاره مجرد قرار لوجستي، بل ضربة موجعة لقلب البلاد النابض. هذا المطار، الذي كان المتنفس الجوي لأكثر من 75% من سكان الجمهورية، خفت صوته بعد أن طالت أيدي الدمار معظم المطارات الأخرى، بما فيها مطارا تعز والحديدة. لقد أُغلق باب السماء في وجه شعب بأكمله،، تحوّل السفر من حق أساسي إلى أمنية صعبة، وأصبح المطار المغلق رمزًا لمعاناة لا تزال تبحث عن نافذة للفرج.

ورغم أن بعض المطارات لا تزال تعمل، كمطارات عدن وسيئون والمكلا، إلا أن قدرتها التشغيلية لا تفي بحجم الحركة المطلوبة، ويواجه المواطنون صعوبات كبيرة في الانتقال اليها لبعد المسافات  ومخاطر الطريق و لمحدودية الرحلات وندرة الحجوزات. هذا الوضع لا يقل مأساوية عن الإغلاق الكامل، حيث تتحول الحاجة إلى السفر إلى معاناة إضافية، خاصة للمرضى والطلاب والمغتربين.

تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى أن أكثر من 32 ألف مريض حُرموا من السفر للعلاج، ومثلهم آلاف الطلاب انقطعوا عن دراستهم في الخارج، وتشتتت عائلات تقطعت بها السبل. غير أن هذه الأرقام، رغم قسوتها، لا تروي القصة كاملة. فبحسب إحصائيات وزارة الصحة اليمنية، فإن أكثر من 480 ألف مريض لم تُتح لهم فرصة الوصول إلى العلاج المنقذ للحياة خارج البلاد، ليظلوا أسرى الألم والمعاناة في انتظار نافذة لا تُفتح.

هذه ليست أرقامًا فحسب، بل وجوه، وأسماء، وأحلام أُطفئت على بوابات مطارات مغلقة، في بلد تتضاعف فيه الحاجة ويقل فيه الأمل.

وفي مشهد يفوق حدود المأساة، فقد الآلاف حياتهم؛ إما لعجزهم عن السفر لتلقي العلاج، أو أثناء محاولاتهم المضنية للوصول برًّا إلى مطارات بعيدة مئات الكيلومترات. وتشير تقارير وزارة الصحة اليمنية إلى وفاة ما بين 25 إلى 30 مريضًا يوميًا، فيما يظل آلاف آخرون أسرى الألم، ينتظرون مصيرًا غامضًا في ظل استمرار الحصار المفروض على  المطارات لاسيما  مطار صنعاء الدولي الشريان الرئيسي لمواطني الجمهورية اليمنية .

ولم يقف هذا الحصار عند الأحياء فحسب، بل طالت آثاره الموتى أيضًا؛ حُرم كثير من اليمنيين من حقهم الأخير في أن يُدفنوا في مسقط رؤوسهم" وكأن الوطن أُغلق في وجوههم حتى عند الوداع الأخير. أمام هذا المشهد الإنساني المفجع، ارتفعت أصوات 12 منظمة دولية لتُدين استمرار إغلاق مطار صنعاء وتصفه بجريمة لا تُغتفر، في محاولة يائسة لفتح نافذة أمل، لكن تلك الصرخات اصطدمت بجدار من الصمت والتجاهل، لتبقى المعاناة معلّقة بلا أفق.

 

استئناف مطار صنعاء الدولي بارقة امل لم تكتمل

بعد سنوات طويلة من الإغلاق الكامل، حمل منتصف عام 2022 بارقة أمل خافتة؛ إذ فُتح مطار صنعاء الدولي جزئيًا، لتُستأنف منه رحلة وحيدة لشركة وحيدة وإلى وجهة واحدة فقط. كانت تلك الخطوة ثمرة مفاوضات شاقة، لكنها بدت كقطرة في بحر الاحتياج، وعاجزة عن مواكبة آمال ملايين اليمنيين الذين أنهكتهم الحاجة إلى السفر للعلاج، أو لمّ شمل عائلاتهم، أو حتى وداع أحبتهم الراحلين. لقد كان فتحًا رمزيًا بالكاد لامس جدار الأمل، دون أن يفتح نوافذه على مصراعيها، فبقيت القلوب معلّقة بين رجاء لا يكتمل وواقع لا يرحم.

لكنّ المشهد لم يلبث أن عاد إلى نقطة البداية؛ فقد تم استهداف المطار والطائرات من جديد، وتوقفت الحركة فيه كليًا، لتُغلق السماء مرة أخرى في وجه من لا يملكون سوى الأمل. وكأن سنوات الانتظار السابقة لم تكن كافية، عادت المعاناة لتطرق الأبواب ذاتها، وتجدد الألم ذاته. حُرم المرضى من حقهم في السفر لتلقي العلاج، وتعذّر على الطلاب والمغتربين العودة إلى أهلهم، وأصبح السفر – وهو أبسط حقوق الإنسان – حكاية من الخيال، تُروى ولا تُصدّق، لما فيها من قسوة لا تحتمل، ووجع لا يُنسى.

أن تُمنع من السفر للعلاج، أو من العودة إلى وطنك، هو أن تُسجن تحت سماء مفتوحة؛ ترى فيها الأمل بعينيك، دون أن تلمسه بيدك.

 

عندما يتحول الطيران إلى ورقة سياسية

إن أخطر ما يمكن أن يُصيب النقل الجوي هو تسييسه. حين يُمنع المواطن من السفر بسبب  صراعات او نزاعات سياسية أو تجاذبات إقليمية، يتحوّل الإنسان إلى رهينة. ويُجمع الخبراء على أن استخدام خدمات النقل كوسيلة ضغط أو أداة عقاب جماعي، يُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ، لما يترتب عليه من آثار مدمرة على حياة الأفراد، خاصة المرضى والأطفال وكبار السن. إن حرمان الناس من حرية الحركة لا يوقف الرحلات فحسب، بل يوقف الحياة ذاتها في كثير من الحالات.

المطار ليس بوابة سفر.. بل شريان حياة

في عالم يزداد ترابطًا وتسارعًا، لم يعد السفر ترفًا، بل حاجة إنسانية أساسية. من لا يستطيع السفر، قد يُحرم من فرصة العلاج، من التعليم، من العمل، ومن احتضان أحبائه في لحظاتهم الأخيرة. المطار، في جوهره، ليس مبنى زجاجيًا في أطراف المدينة، بل هو نقطة وصل بين الأمل والواقع، بين الحياة والمصير.

 

هل آن أوان الاعتراف بحق الطيران كحق إنساني؟

العدالة ليست مجرد شعارات ولا تطير وحدها، لكنها تحتاج إلى مدرج للهبوط، وإلى رحلة تقلع من ضمير العالم نحو إنصاف الشعوب المنكوبة.

لقد آن الأوان لإعادة تعريف الطيران كمرفق عام إنساني، لا كامتياز سياسي أو أداة هيمنة، بل كحق أصيل يجب أن يُصان، تمامًا كحق الإنسان في الحياة، والتعليم، والكرامة.

فلنعمل معًا لضمان ألا تتحول المطارات إلى أدوات عقاب، بل تبقى بواباتٍ للأمل والإنصاف. فالمطار ليس مجرد مبنى؛ بل هو جسر إنساني يصل بين الألم والرجاء، وبين من ينتظر العلاج، ومن يودّع الحياة.

إن استمرار صمت العالم وتجاهل معاناة ملايين اليمنيين لا يمكن اعتباره مجرد غياب للاهتمام، بل هو تقصير مؤلم في أداء الواجب الإنساني. فحين تُغلق أبواب السفر في وجه المرضى والطلاب والمحتاجين، ويُحرم الناس من حقهم في التنقل والعلاج ولمّ الشمل، فإن الألم يتجاوز حدود الوطن ليصبح جرحًا في ضمير الإنسانية.

دعونا نوحد الجهود لرفع الحصار عن مطار صنعاء الدولي وبقية المطارات اليمنية ، وأن يُصان الحق في الطيران كحق إنساني لا يقبل التأجيل.

*مدير عام النقل الجوي- اليمن 

 

مقالات مشابهة

  • رحلات الحجاج عبر مطار الملك عبدالعزيز مستمرة
  • مطار الملك عبدالعزيز يصدر تنويها بشأن حركة الرحلات الدولية
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع مائي بقرية قشابب في مديرية حديبو بمحافظة سقطرى
  • الشؤون الإسلامية تواصل توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين من المصحف الشريف عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة
  • مطار الملك خالد الدولي يدعو المسافرين لمتابعة تحديثات الرحلات بعد المستجدات الإقليمية
  • مطار الملك فهد الدولي ينبه بإغلاق المجال الجوي لبعض الدول
  • مطار الملك عبدالعزيز يوجه تنبيها للمسافرين للدول المتأثرة بتعليق الطيران
  • عاجل - مطار الملك فهد الدولي ينبه بإغلاق المجال الجوي لبعض الدول
  •   مطار صنعاء والمطارات اليمنية.. حين يصبح ألحق في الحياة رحلة مؤجلة
  • بـ ٦ لغات .. مطارات جدة تطلق حملة لتوعية ضيوف الرحمن المغادرين عبر مطار الملك عبد العزيز الدولي