نتائج يانصيب معرض دمشق الدولي سحب اليوم الثلاثاء 19 سبتمبر 2023
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
نتائج يانصيب معرض دمشق الدولي اليوم الثلاثاء 19 سبتمبر 2023 حسب الرقم، حيث يتابع الملايين من الأشخاص في كل أنحاء مدن سوريا كل ثلاثاء قناة سوريا دراما لمتابعة بث مباشر لـ نتائج يانصيب معرض دمشق الدولي 2023، لحظة بلحظة، وسط حالة ترقب شديدة المستوى على أمل الفوز باليانصيب.
يانصيب معرض دمشق الدولينتائج سحب يانصيب معرض دمشق الدولي الاصدار رقم 35 للدوري الثاني والثلاثون بتاريخ اليوم الثلاثاء 19 سبتمبر 2023 الأرقام الرابحة في اليانصيب السوري حسب رقم البطاقة.
الأرقام الرابحة في نتائج اليانصيب معرض دمشق الدولي فور صدورها:
رابط نشرة نتائج اليانصيب: اضغط هنارابط النتائج من الموقع الرسمي برقم البطاقة: اضغط هنا
لعرض نشرة النتائج بحسب السحب: اضغط هنا
طريقة معرفة أرقام اليانصيب الرابحة عبر الهاتف الجوال:
بإمكان مشتركي سيريتل و إم تي إن معرفة نتائج سحب يانصيب معرض دمشق الدولي من خلال رسالة قصيرة من هاتفك النقال على الشكل التالي:
رقم بطاقة اليانصيب + مسافة خالية + الرقم المتسلسل للإصدار
ثم إرسالها على الرقم 1713 وتكلفة هذه الخدمة: 5 ل.س.
وبثت قناة سوريا دراما فعاليات يانصيب معرض دمشق الدولي السحب الدوري 2023.
نتائج يانصيب معرض دمشق الدولي الاصدار الدوري:ومن المعروف أن نتائج سحب يانصيب معرض دمشق الدولي 2023 تتم بكل شفافية ومصداقية تامة وذلك أمام ملايين الجماهير في سوريا، كما يذكر أن الكثير من السوريين يقومون بشراء البطاقات عبر الموقع الرسمي لليانصيب ويليها يتم حفظ تلك البطاقات لحين إعلان عن نتائج السحب الخاص باليانصيب في وقتها.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: نتائج یانصیب معرض دمشق الدولی
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي يزور دمشق ويضع خارطة طريق لتعافي الاقتصاد السوري .
اختتم فريق من خبراء صندوق النقد الدولي، برئاسة رون فان رودن، زيارة إلى العاصمة السورية دمشق، في أول مهمة رسمية من نوعها منذ عام 2009، بهدف تقييم الأوضاع الاقتصادية والمالية في البلاد، ومناقشة أولويات السياسات العامة، وبناء القدرات المؤسسية بالتنسيق مع السلطات السورية.
وفي بيان ختامي أصدره فان رودن، أكد أن سوريا تواجه تحديات ضخمة نتيجة أكثر من عقد من الصراع، الذي أفضى إلى معاناة إنسانية واسعة وتقلّص كبير في حجم الاقتصاد، حيث أصبح الناتج المحلي يمثل جزءاً يسيراً مما كان عليه.
وقال البيان إن البلاد تعاني من تراجع شديد في الإنتاج الاقتصادي، وتدهور في الدخول الحقيقية، وارتفاع معدلات الفقر، إلى جانب ضعف المؤسسات العامة، وتدهور خدمات الصحة والتعليم والبنية التحتية في مناطق شاسعة من البلاد.
واعتبر صندوق النقد الدولي أن هذه الظروف تستدعي تحركاً عاجلاً نحو تعافٍ اقتصادي مستدام، يأخذ في الاعتبار الحاجات الإنسانية المتزايدة وأعداد اللاجئين العائدين.
وخلال زيارته التي امتدت بين 1 و5 من حزيران الجاري، ناقش الفريق الفني التابع لصندوق النقد مع المسؤولين السوريين مجموعة من الأولويات القريبة المدى، في مقدمتها إعداد موازنة لبقية عام 2025، وتحديد الموارد المحلية والخارجية المتاحة، مع ضمان تلبية الإنفاق على الاحتياجات الأساسية، خصوصاً الرواتب، والخدمات الصحية والتعليمية، ودعم الفئات الأشد هشاشة.
كما تم التطرق إلى ضرورة تحديث النظامين الضريبي والجمركي، وتعزيز أداء إدارات الضرائب والجمارك، مع وضعها تحت إشراف وزارة المالية، إلى جانب تطوير إدارة المالية العامة لتحسين تنفيذ الموازنة ومراقبتها بشكل فعال.
وشملت المناقشات أيضاً تمكين مصرف سوريا المركزي من ضبط التضخم واستعادة الثقة بالليرة السورية، عبر تطوير إطار للسياسة النقدية يضمن تحقيق هذه الأهداف، إضافة إلى إعادة تأهيل نظام المدفوعات والمصارف، وتعزيز إجراءات مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب لتحسين كفاءة المعاملات وإعادة تفعيل الوساطة المالية والارتباط بالمنظومة المالية الدولية.
واتفق الجانبان على أهمية إزالة العقبات أمام نمو القطاع الخاص وفق آليات السوق، وتحسين مناخ الاستثمار، إلى جانب تعزيز منظومة الإحصاءات الاقتصادية عبر جمع البيانات وتحليلها ونشرها بشكل مستقل عن أجهزة التخطيط، لتشكيل قاعدة معلومات تساعد في صنع السياسات وتقييمها.
وحذّر فريق صندوق النقد الدولي من محدودية القدرات التمويلية والموارد الخارجية، داعياً المجتمع الدولي إلى تقديم دعم كبير لسوريا، سواء عبر تمويل ميسر جداً، أو من خلال برامج لبناء القدرات وتحديث البنى المؤسسية والتقنية المتقادمة.
وأكد الفريق في ختام زيارته التزام الصندوق بمساندة سوريا في مسيرة التعافي، مشيراً إلى أنه جرى وضع خارطة طريق مفصلة لتحديد أولويات السياسات الاقتصادية وبناء القدرات ضمن مؤسسات رئيسية مثل وزارة المالية، ومصرف سوريا المركزي، ودائرة الإحصاء، وذلك بالتعاون مع شركاء التنمية، مع مراعاة محدودية القدرة الاستيعابية للمؤسسات السورية.
وشملت زيارة وفد الصندوق لقاءات رفيعة المستوى مع وزير المالية، يسر برنية، ومحافظ مصرف سوريا المركزي، عبد القادر حسريه، وعدد من كبار المسؤولين الحكوميين، إلى جانب ممثلين عن القطاع الخاص والمصارف المملوكة للدولة.
وفي ختام البيان، عبّر فريق الصندوق عن شكره للسلطات السورية على النقاشات الصريحة والبنّاءة، وعلى حفاوة الاستقبال التي لقيها خلال هذه المهمة "التاريخية"، في إشارة إلى كونها أول زيارة منذ أكثر من 16 عاماً.