شاهد بالفيديو .. محمد نعيم سعد عريس على أنغام “غنن يا بنات العديلة لي وقالو السيرة جات”
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
في إحدى حلقات برنامج “متاعب” الكوميدي والذي كانت تقدمه فرقة الأصدقاء المسرحية بقيادة محمد نعيم سعد، كانت الأغنية المشهورة “غنن يا بنات”، حيث أعاد ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي نشر جانب من حلقة “العريس”.
ويظهر في الحلقة التي سجلت وبثت مطلع تسعينات القرن الماضي، الممثل محمد نعيم سعد وهو يؤدي دور العريس، بينما يقوم مصطفى أحمد الخليفة بأداء دور فنان حفل العرس، حيث يغني “غنن يا بنات العديلة لي وقالو السيرة جات العديلة لي”.
وبقدر التفاعل الذي كان في الحفل من الجمهور الحاضر، كان هنالك تفاعل آخر على السوشال ميديا السودانية وذلك بحسب رصد محرر “النيلين”، حيث تم تداول الفيديو على نطاق واسع، وعلق المتابعون بمشاعر متباينة، تظهر استعادتهم للذكريات، وهم يعيشون الآن أجواء حرب القوات المسلحة السودانية لإنهاء تمرد قوات الدعم السريع.
وقارن متابعون آخرون بين الفن الذي كان يقدمه محمد نعيم سعد، وابنته المطربة والممثلة رؤى محمد نعيم.
شاهد الفيديو وتفاعل الجمهور:
رصد وتحرير – “النيلين”
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شاهد بالصورة.. صهريج غاز تحت سيطرة “الإصلاح” بمارب يحول حافلة ركاب إلى رماد
مارب|يمانيون
ارتفعت حصيلة ضحايا الحادث المأساوي على طريق مأرب العبر إلى 18 قتيلاً وجريحاً، في واحد من أكثر الحوادث دموية التي يشهدها الطريق المعروف بين المواطنين باسم “طريق الموت”.
ووفقاً لمصادر محلية، فإن قاطرة محمّلة بالغاز اصطدمت بباص لنقل الركاب بالقرب من محطة “بن معيلي” في أطراف مدينة مأرب المحتلة الخاضعة لسيطرة حزب الإصلاح الموالي للعدوان، ما أدى إلى انفجار الصهريج واندلاع حريق هائل التهم الباص بالكامل.
وأكدت المصادر أن الحادث أسفر عن وفاة 18 راكباً على الفور، بينهم نساء وأطفال، فيما أُصيب شخصان آخران، أحدهما طفلة في العاشرة من عمرها، جرى نقلهما إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج.
ويعد طريق مأرب العبر أحد أكثر الطرق خطورة في اليمن، إذ يشهد بشكل متكرر حوادث مميتة بسبب تهالك بنيته التحتية وغياب أعمال الصيانة رغم مرور ما يقارب عقداً كاملاً من سيطرة حكومة الفنادق الموالية لتحالف العدوان والاحتلال السعودي الإماراتي على المحافظة الغنية بالنفط.
ويحمّل المواطنون حكومة الخونة وحزب الإصلاح مسؤولية استمرار نزيف الأرواح على هذا الطريق الحيوي، الذي تحوّل إلى شريان يهدد حياة الآلاف من المسافرين يومياً وسط غياب أدنى مقومات الأمان.