تميزت بملامحها الجميلة ووجهها الطفولي.. في ذكرى ميلاد مديحة سالم
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تحل اليوم، ذكرى ميلاد الفنانة مديحة سالم، حيث إنها من مواليد 2 أكتوبر وتميزت على الشاشة بملامحها الجميلة واشتهرت بتقديم الأدوار الثانية أمام كبار النجوم الفن وأدوار الفنانة مديحة سالم فى الأفلام الكلاسيكية تميزت فيها بقدر عال من الرقة والرقى وتميزت بابتسامتها الهادئة وأدوارها الرومانسية.
وحصلت على الثانوية العامة من مدرسة البنات بالزمالك وبعد وفاة أبيها انقطعت عن الدراسة وسلكت طريق التمثيل، وبدأت رحلتها الفنية وهي في السابعة عشرة من عمرها من اكتشفها وقدمها للسينما المخرج محمود ذو الفقار وتم حصرها في أدوار الحب والرومانسية والفتاة المراهقة التي تبحث عن شريك لحياتها.
شاركت في عدد كبير من الأفلام منها: “بلا دموع، مذكرات تلميذة، آه من حواء، أم العروسة الليلة الأخيرة، العريس يصل غداً، القط الأسود، العزاب الثلاثة، هي والرجال، أغلى من حياتى، 3 لصوص، الراجل دا هيجننى، لصوص لكن ظرفاء، حواء على الطريق، ملكة الليل، حب وكبرياء”.
وأعلنت مديحة سالم اعتزالها التمثيل لتفرغ لحياتها الأسرية وعائلتها، وبعد ذلك ارتدت الحجاب، والجزء التاسع من مسلسل القضاء فى الإسلام آخر ظهور لها على الشاشة عام 2000 ورحلت في 19 نوفمبر 2015.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مديحة سالم
إقرأ أيضاً:
اتفاق هندي باكستاني على سحب التعزيزات الحدودية
اسلام اباد "أ ف ب": اتّفقت الهند وباكستان على أن تسحبا "بحلول أواخر مايو" التعزيزات العسكرية الحدودية إبّان أعنف مواجهة عسكرية بينهما في خلال العقود الماضية، على ما قال مسؤول باكستاني أمني رفيع لوكالة فرانس برس.
جرت في أوائل مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الخصمين النوويين منذ حرب 1999.
وبدأت الأزمة الأخيرة بعدما أطلق مسلحون النار وأردوا 26 رجلا معظمهم من الهندوس، في موقع سياحي في كشمير الهندية في 22 أبريل.
وتوعدت الهند بالرد متهمة جماعة متمردة تدعمها إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم. ونفت باكستان ضلوعها.
وأطلقت نيودلهي ليل 6-7 مايو صواريخ على مواقع باكستانية قالت إنها معسكرات للجماعة التي تتّهمها بالوقوف وراء هجوم باهالغام. وسارعت باكستان إلى الرد.
وأثارت المواجهة مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.
ودفعت هذه التطوّرات الهند وباكستان إلى إرسال تعزيزات عسكرية إلى الحدود، لا سيّما على طول خطّ الفصل وهو الحدود الفاصلة في كشمير حيث الانتشار العسكري معزز أصلا.
وبعد أربعة أيام من الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وبعد يومين، عقد مسؤولون عسكريون رفيعو المستوى من البلدين اجتماعا عبر الهاتف اتفقوا خلاله على "تدابير مباشرة لخفص عدد الجنود المرسلين إلى الحدود"، وفق ما أفادت هيئة الأركان الهندية.
وسينسحب هؤلاء الجنود "تدريجا" للعودة إلى "مواقع ما قبل النزاع بحلول أواخر مايو"، على ما قال مسؤول رفيع المستوى في الجهاز الأمني الباكستاني وكالة فرانس برس مشترطا عدم الكشف عن هويته.
وهو أشار إلى أن "كلّ هذه الترتيبات كان من المفترض أن تنجز في عشرة أيّام، لكن سُجّل تأخّر".
تتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.